عرض السلة تم إضافة “وإذا الصحف نشرت” إلى سلة مشترياتك.
التشريع الجنائي الإسلامي (جزئين)
10.000 دك
هذه دراسات في التشريع الجنائي الإسلامي مقارنة بالقوانين الوضعية، وفقني الله فيها إلى إظهار محاسن الشريعة، وتفوقها على القوانين الوضعية، وسبقها إلى تقرير كل المبادئ الإنسانية، والنظريات العلمية والاجتماعية التي لم يعرفها العالم ولم يهتد إليها العلماء إلا أخيراً.
وسيرى القارئ مصداق هذا القول بين دفتي هذا الكتاب، وأرجو أن لا ينتهي من قراءته إلا وقد أصبح يعتقد بما أعتقده، وهو أن الشريعة الإسلامية هي شريعة كل زمان ومكان
غير متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “التشريع الجنائي الإسلامي (جزئين)” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
اللغة التي يخاطب بها الله : عشرة بحوث في اللغة العربية والقرآن الكريم
3.250 دك
تَجِدُ في هذا الكِتابِ، عَزيزيَ القارئ، عَشَرَةَ بُحُوثٍ عَمِيقةٍ أَصِيلةٍ في طَبيعةِ لُغةِ القُرْآنِ الكريمِ، اللّغةِ العَرَبيّةِ الشّريفةِ التي سَتَظَلُّ عَظَمَتُها وإشْراقُها وأَلْقُها حُجّةً ساطِعةَ البُرْهانِ عَلَى أَنَّ اللهَ سُبْحانَهُ هُوَ >المَلِكُ الحَقُّ المُبِينُ<، وأَنَّ مَضْمُونَ القُرْآنِ بِاللّغةِ العَرَبيّةِ قد أَبانَ غايةَ الإبانةِ ذاتَ اللهِ وصِفاتِهِ وأَفْعالَهُ، وأَبانَ جَوْهَرَ العَلاقةِ بَيْنَ الرَّبِّ العَظيمِ وعَبْدِه الفقيرِ الذي أَرادَهُ لَهُ وَحْدَهُ.
ولِأَنَّ المُسْلِمينَ جَمِيعًا يَتَعَبّدُونَ رَبَّهُمْ بِتِلاوةِ القُرْآنِ بِالعَرَبيّةِ، كانَتِ العَرَبيّةُ اللّغةَ الّتي يُخاطَبُ بِها اللهُ.
ومِن اللهِ وَحْدَهُ، سُبْحانَهُ، الخَيْرُ كُلُّه.
عدد الصفحات : ١٩٠
المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي
4.500 دك
شغلت مشكلة الخير والشر أو الحسن والقبح، المفكَرين والفلاسفة في أدوار الإنسانية على إختلاف مراحل تطورها.وقد انمازت هذه المشكلة عن غيرها من المشاكل الفلسفية بأنها لازمت كفاح الإنسان المستمرَ للوصول إلى مجتمع الفضيلة والعدل.
فكانت فكرة القانون الطبيعي تعبيراً عن أمل المفكرين بوجود قواعد قانونية، أبدية، خالدة ثابتة، تصحَ في الزمان والمكان، أسبق من القانون الوضعي وأسمى، يميلها العقل السليم ويستقر عليها الضمير الإنساني والحس الإجتماعي، ليست من خلق الإنسان وإنما وليدة قوة مهيمنة غير منظورة، للإهتداء بها وتكون المثل الأعلى لكل تشريع وضعي، يكون أقرب للكمال كلما اقترب من تلك القواعد، لأنها توحي بمقاييس مطلقة للخير والشر والحق والعدل.
عدد الصفحات : ٣٣٥
تغطية الإسلام
3.750 دك
مؤلف هذا الكتاب إدوارد سعيد ناقد ومفكر أصيل هو يميط اللثام في هذا الكتاب الرائع عن العوامل التي أدت إلى نشأة صورة الإسلام (والمسلمين) وتعمل على استمراراها في الغرب، وخصوصًا في أمريكا، ومعظمها عوامل راسخة ترجع إلى العهود الاستعمارية وكتابات المستشرقين، ومن يطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام حاليًا، وبعض أجهزة الإعلام الجبارة في أمريكا
عدد الصفحات : ٣٥٢
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
4.000 دك
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار. * هل الفلسفة حرام؟ ماذا يعني علم الكلام؟ ما المقصود بالرأي؟ ما علاقة المسلمين بالفلسفة؟ هل هناك ما يسمى بالفلسفة الإسلامية؟ هل أيَّد الإسلامُ العقلَ؟ هل ظهر الرأي في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل اختلف الصحابة في الرأي؟ تساؤلات كثيرة يثيرها هذا الكتاب مجيبًا عليها علميًّا وتاريخيًّا مما يجعله أهم مرجع في الفلسفة الإسلامية؛ حيث يبدأ بآراء الغربيين، ويُثنّي بآراء الإسلاميين مُفصّلًا مناهجهم، ذاكرًا أعلامهم في النظر العقلي وأثر ذلك على العلوم الشرعية كعلم العقيدة، والفقه. «لابد للباحث في الفلسفة الإسلامية وتاريخها من الإلمام بمقالات من سبقوه في هذا الشأن؛ ليكون على بصيرة فيما يتخيره من وجهة النظر، وفيما يتحرى اجتنابه من أسباب الزلل
علمتني آية
3.000 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.