التعايش مع الخوف
5.000 دك
ما أن نعيش الخوف ونكون فريسته فيقتات منا في يومياتنا، وإما أن نتعايش معه.. الأكيد أن كل ما يحيط بنا من أحداث وحوادث ومتغيرات.. صار يدعو إلى الخوف والقلق. ولعلنا صرنا نخاف حتى مما لا نعرفه ولا ندرك من أين تسلّل إلى أعماقنا واستوطن تفكيرنا وشعورنا.. إنه زمن الخوف إذا جاز لنا التوصيف.كتابا مهما في مجال علم النفس لفهم الخوف والقلق وطرائق التعايش مع هذه “الضرورات العصرية”.
دار أقلام عربية
متوفر في المخزون
![]() |
أقلام عربية |
---|
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
الإنسان الحديث في البحث عن الروح
الفرد والحشد
اللغة المنسية
بين يهوه وأيوب
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.