التفسير الإبداعي للأحلام
3.000 دك
هذا الكتاب اعتقاد في أننا لا نزال نعرف القليل عن الخصائص الأساسية المحددة لطريقة عمل الذهن , ويصحبنا كلا من كريبنر الذي يعمل كباحث مشهور في مجال البار سيكولوجي وكأستاذ في الجامعة , وديلارد الذي يشق طريقة بثبات في مجال الصحة الشاملة في رحلة لاستكشاف العوالم النفسية المتصلة بالأحلام من قريب أو بعيد , ويقدمان بيانات مثيرة تدعم الفرضية القائلة بأن الأحلام يمكنها الكشف عن الحالات الطبية التي لم يتسن تشخيصها سابقاً , والتنبؤ بالأحداث قبل وقوعها وتقديم الوسائل التي تساعد على تحقيق تبادل تلباثي فيما بين الحالمين , يحرص المؤلفان على الابتعاد عن الخروج من هذه البيانات بأحكام عامة ويصدران تحذيرات لكي يتجنبا الوقوع في هذا المنزلق
غير متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
الأحلام
بين يهوه وأيوب
جدلية الأنا واللاوعي
جوهر الإنسان
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.