عرض السلة تم إضافة “شريعة حمورابي” إلى سلة مشترياتك.
الحضارة المصرية
6.000 دك
في كتاب الحضارة المصرية القديمة خزعل الماجدي يستكمل سلسلة تاريخ الحضارات التي ابتدأها بتاريخ الخليقة وضمت حضارات ما قبل التاريخ والحضارة السومرية. صدر الكتاب عن دار الرافدين في طبعة جديدة ضمن كتب ثقافات وحضارات.
عدد الصفحات : ٧٢٣
اسم المؤلف : خزعل الماجدي
اسم المترجم :
دار النشر : دار الرافدين
غير متوفر في المخزون
التصنيف: تاريخ
معلومات إضافية
![]() |
خزعل الماجدي |
---|---|
![]() |
دار الرافدين |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الحضارة المصرية” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الحياة الجنسية للمشاهير
4.250 دك
الكتاب يتحدث عن العلاقات العاطفية والجنسية الخاصة باربع وخمسين شخصية مشهورة من مختلف ميادين الحياة، والكتاب كما يقول مؤلفوه لا يهدف الى نبش ما يعتقد الكثيرون انها فضائح جنسية ولا إلى التشهير بالشخصيات الادبية والفنية والفكرية التي نكن لها الاعجاب والتقدير والحب. إنه ببساطة يسلط الضوء على جوانب مهمة تقودنا معرفتها الى فهم اعمق لانتاجهم الادبي او الفني او الفكري، وبالتالي تشكل مواضيع للدراسة والتحليل.
عدد الصفحات: ٢٥٢
الكويت : التحول في دولة نفطية
5.000 دك
بناة الأهرام
9.000 دك
يعتبر الكشف عن مقابر العمال بناة الأهرام من أهم الاكتشافات الأثرية فى القرن العشرين.لأنه أكد للعامة فى كل مكان أن المصريين هم بناة الأهرام وأن الأهرامات لم تبنى بالسخرة كما يدعى البعض. وخرجت أسرار جديدة من الرمال ترد على كل ادعاءات اليهود والمنظمات المختلفة فى كل بلاد العالم من أن الأهرامات ليست صناعة مصرية وقد دحض هذا الكشف كل الادعاءات الصهيونية. وجاء هذا الكشف على ايدى بعثة مصرية خالصة برئاسة مؤلف هذا الكتاب، كما يثبت هذا الكشف أن الاكتشافات الأثرية الكبيرة يقوم بها المصريون وليس الأجانب. وهذا الكتاب يشرح بالتفصيل قصة هذا الكشف وخاصة الجبانة السفلية التى دفن فيها العمال الذين نقلوا الأحجار، كما يتحدث عن الجبانة العلوية الخاصة بالفنانين. وقد أكد الكشف أن الهرم كان المشروع القومى للمصريين شارك فى بنائه العائلات المصرية
عدد الصفحات : ٤٦٠
شريعة حمورابي
2.000 دك
يعتبر حمورابي، من أعاظم ملوك العراق القديم، فقد انصرف في أولى سنوات حكمه إلى الإصلاحات الداخلية، وترفيه حالة السكان المعاشية، وإقامة المشاريع، وذلك لكسب رضا الناس ومحبتهم. ثم انصرف إلى إصلاح الجهاز الإداري والقضاء على الرشوات ورفع المظالم، وتثبيت الأسعار والاهتمام بحفر الترع وإقامة السدود وتقوية الجيش، وكل ذلك لأجل تثبيت العدل.
إن شريعة حمورابي كما يبدو من موادها هي عبارة عن جمع منقح لمواد الشرائع التي سبقتها إذ أن حمورابي قد حذف من مواد الشرائع السابقة ما كان لا يتفق وطبيعة العصر الذي يعيش فيه وأضاف إلى شريعته مواد اقتضتها مصلحة الدولة آنذاك ولا سيما القوانين الصارمة الخاصة بعقوبة الموت والقصاص بالمثل لأن القوانين السومرية كانت تتجنب مبدأ القصاص وترجح التعويض والغرامة المادية.
سجل حمورابي هذه القوانين على مسلة كبيرة من حجر الديورانت الأسود، طولها 225سم وقطرها 60سم، وهي أسطوانية الشكل. وقد وجدت في مدينة سوسة عاصمة عيلام، أثناء حفريات البعثة التنقيبية الفرنسية (1901-1902)، وموجودة الآن في متحف اللوفر بباريس.
رتبت مواد شريعة حمورابي في أربعة وأربعين حقلاً. وكتبت باللغة البابلية على غرار شريعة لبت عشتار، وبالخط المسماري. تحتوي المسلة على 282 مادة، ومن المرجح أنها كانت تزيد على 300 مادة.
بدأ حمورابي قوانينه بمقدمة على غرار مقدمات شريعتي ورنمو ولبت عشتار، ولكنهما قد كتبت بكثير من التفصيل، إذ أنها قد ذكرت أعمال حمورابي في جميع المدن التي خضعت لسلطانه من الخليج العربي حتى أقصى الحدود الشمالية، كما أنه قد أطرى في تمجيد آلهة هذه المدن وتعظيمها إضافة إلى تأكيده البالغ على شرعية قوانينه، وإنها ما قننت إلا لتساعد على توطيد العدل، وإحقاق الحق، وهداية الحكام والولاة في تطبيق الأحكام على الناس. وأخيراً ختم قوانينه بخاتمة طويلة كتبت بنفس الأسلوب التي كتب بها المقدمة، وفيها يذكر جميع ما قام به من الأعمال، طلب من جميع آلهة البلاد إفناء كل من لا يعمل بهذه القوانين ومن يحاول طمسها وتخريبها أو إضافة اسمه عليها.
عدد الصفحات : ٧٢
دار الوراق
ماجلان قاهر البحار
2.500 دك
كان ستيفان تسفايج، مؤرخاً دقيقاً واسع الاطلاع. روائيّاً واسع الخيال قويّ الأسلوب، وعالماً نفسيّاً فهم الطبيعة البشرية ووقف على الكثير من أسرارها واتجاهاتها. وكان إلى ذلك كله فناناً مرهف الحس، يعشق الجمال ويؤمن بعظمة الإنسان وقيمة النفس البشرية. ومن هنا، كان يبغض «الدكتاتورية » في صورها المختلفة الظاهرة والخفية، ويتألم أشد الألم لأساليب العنف والظلم والاضطهاد.. كانت التوابل هي الهدف الأول للرحلات الشاقة الطويلة التي يقوم بها التجار الغربيون إلى الشرق. فمنذ أن ذاق الرومانيون في أثناء غزاوتهم طعم التوابل الشرقية المختلفة، بين حارة ومخدرة، ولاذعة ومسكرة، أخذ استعمال هذه التوابل في إعداد الطعام ينتشر بين أهل الغرب حتى صار ذلك عادة متمكنة يصعب إقلاعهم عنها. وكان الأوروبيون في القرون الوسطى يجهلون الليمون الحامض. وكان كبارهم وأغنياؤهم يرون أن لذة الطعام في الإكثار منه، ثم تبين لهم فجأة أن نزراً يسيراً من البهار أو القرفة أو الزنجبيل أو غيرها من التوابل يكفي لإكساب الطعام نكهة لذيذة لا عهد لهم بها من قبل، فأصبحوا لا يقبلون على غذاء ما لم يمزجوه بالتوابل الشرقية، بل صاروا يخلطون شرابهم بها أيضاً! وكان ثمة هدف آخر لتلك الرحلات، هو الحصول إلى جانب تلك التوابل اللازمة للطعام، على أنواع العطور العربية الجديدة من المسك والعنبر وماء الورد وغيرها، مما اشتدت إليه حاجة النساء في ذلك العصر، بل شاركتهن الكنائس في الحاجة إلى تلك المنتجات الشرقية، بحكم استهلاك كميات كبيرة من أنواع البخور التي تجلب من بلاد العرب، بالطرق البحرية أو البرية الطويلة.
عدد الصفحات:١٦٧
مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة ( جزئين )
20.000 دك
إن سعة المادة التي تجمعت لدي عن حضارة وادي الرافدين استلزمت توزيع هذه المادة جزأين، خصصت الجزء الأول منهما، وهو الذي أقدمه للقُراء الآن، لتأريخ العراق القديم منذ أبعد عصور ما قبل التاريخ إلى نهاية العصر الساساني أي بداية الفتح العربي الإسلامي، موجزاً فيه عهود هذا التأريخ المتطاول في القدم، وخلاصة الأحداث السياسية والحضارية والسلالات والدول التي حكمت فيها وما صاحب ذلك من تغييرات إقتصادية وإجتماعية وفنية، وبإيجاز الخصائص الحضارية والثقافية لكل دوره من أدواره التأريخية.
أما القسم الثاني، فقد خصصته للأوجه والمقومات الحضارية المختلفة من ديانة ومعتقدات، وشرائع وآداب، ومعارف وعلوم، ونظم ومؤسسات إجتماعية وسياسية وإقتصادية؛ وثانياً، استتبع عن هذا التقسيم أني غيّرت طريقة عرض المادة التي اتبعتها في كتابي القديم، الذي كنت قسمت الجزء الأول منه الخاص بحضارة وادي الرافدين، أما الجزء الثاني فقد تناول حضارات الشرق القديم، إلى قسمين، تناول القسم الأول منهما إيجاز الأدوار التأريخية من الناحية السياسية، وخصص القسم الثاني للأوجه الحضارية المختلفة، ومع أن هذا التقسيم لا يزال متبعاً في كتابي الجديد، بيد أن ما ذكرته من إزياد مادة الكتاب وحجمه من جهة، ومتطلبات المنهج التأريخي الجديد الذي اتبعته في طريق العرض، كل ذلك جعلني أوجز في الجزء الأول من كتابي الجديد المخصص للأدوار السياسية الخصائص والميزات الحضارية العامة في نهاية كل عصر من العصور التأريخية، مرجئاً التفصيل والإسهاب إلى الجزء الثاني الذي سيتناول الأدوار التأريخية المختلفة في تأريخ حضارة وادي الرافدين.
ولعله لا يخفى على القارئ ما لهذا الأسلوب الجديد في العرض من فوائد وميزات، في جعله يلم بمقومات حضارة وادي الرافدين في كل عصر من عصورها المعروفة، ويتابع تبدلاتها وتطورها عبر تلك العصور، بحيث يستطيع قارئ الجزء الأول ممن لا يريد التبسط والتوسع أن يؤجل إلى حين قراءة القسم الثاني المخصص لتلك المقومات والأوجه الحضارية كما ذكرنا.
وإذا كان كتابي هذا قد وضع بالدرجة الأولى ليفي بحاجة طلاب التأريخ القديم وفرع الآثار والحضارات القديمة في كليات الجامعات العراقية، وبحاجة غير المختصين في الموضوع أيضاً، فإنني لعلى يقين من أنه سيحقق إلى ذلك حاجة المختصين وعامة المثقفين ويغنيهم عن مراجعة المئات من البحوث والنشرات المختلفة المتفرقة في عشرات المجلات الآثارية في اللغات الأوروبية.
.
أما الجزء الثاني فخصص لـ”حضارة وادي النيل” ويضم: جزيرة العرب وبلاد الشام – بعض الحضارات والأمم القديمة – بلاد إيران والإسكندر والسلوقيين – اليونان والرومان.
تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يلتزم بمنهج مدرسي راعى فيه المؤلف قبل كل شيء أن يكون بمثابة مقدمة شاملة في التعريف بالحضارات والمدنيات القديمة ليكون مرجعاً أساسياً في هذا الموضوع للباحثين والطلاب معاً.
يتألف الكتاب (الجزء الثاني) من كتاب (مقدمة في تاريخ الحضارات) من خمسة أقسام توزعت على تسعة عشر فصلا: بحث القسم الأول في (حضارة وادي النيل). والقسم الثاني في (تاريخ الجزيرة العربية وبلاد الشام). والقسم الثالث (موجز في تاريخ بعض الحضارات والأمم القديمة). والقسم الرابع بحث في (بلاد إيران) ومنهم (الميلاميون – الفرس والإخمينيون – الإسكندر والسلوقيون – الغريثون – الساسانيون). أما القسم الخامس والأخير فجاء موجز في تاريخ (اليونان والرومان) وسلط الضوء على الحضارة الهلينية (الإغريقية) و (الحضارة الرومانية).
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.