عرض السلة تم إضافة “سيكولوجية المال” إلى سلة مشترياتك.
الرأسمالية .. الوغد الوسيم
3.000 دك
اسم المؤلف : وليد الرجيب
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: سياسة وإقتصاد
معلومات إضافية
![]() |
وليد الرجيب |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الرأسمالية .. الوغد الوسيم” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الازدواجية في المعايير ودور المنظمات الدولية: رؤية ماركسية
2.500 دك
تحكم هذه القوى الأمم وتسيطر عليها وتستغل مواردها وتنهب ثرواتها لصالحها، خلقت هذه القوى الإمبريالية منظماتها الدولية المرتبطة بعضها ببعض لشرعنة ممارسات الإمبريالية و تعزيز نفوذها العالمي، تنفّذ هذه المنظمات الدولية أجندات القوى الإمبريالية وتعزز التقسيم الاقتصادي والسياسي العالمي لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من ثروات العالم. الإمبريالية هي أعلى مراحل الرأسمالية، تحقيق مصالح هذه القوى لا تكون من خلال الغزو العسكري فقط، بل يمكن أن تكون من خلال غزو منتجات الشركات الكبرى أو الغزو الثقافي أو الغزو الفكري أو التحكم بالقرار السياسي و الاقتصادي للدول الأخرى وبالتالي تتحقق أهدافها.
عدد الصفحات: ١٠٨
الصراع الأجنبي على العراق وشبه الجزيرة
4.000 دك
أوضحت الدراسات ان التطلع البريطاني للسيطرة على العرااق, والطرق البحرية العربية كان سابقاً على تواجد محمد علي في شبه الجزيرة العربية ولكن نجاح محمد علي في القضاء على الدولة السعودية الأولى كقوة عربية كانت تخشاها بريطانيا أتاح لها الفرصة لتدخل تطلعها هذا حيز التنفيذ فكانت حملتها على رأس الخيمة 1819 م التي انتهت بتكبيل مشيخات الخليج بمعاهدة 1820 م التي جعلت من بريطانيا صاحبة النفوذ الأول في تلك المناطق والوصية على مقدراتها حتى اذا ما عاود محمد علي نشاطه مرة اخرى ضد الدولة العودية الثانية.
الطاغية
3.000 دك
الديمقراطية والديكتاتورية كلاهما وجهٌ لعملة واحدة هي السلطة، كما أنّ أفلاطون رفض فكرة الديمقراطية منذ بداية ظهورها، وعَدّ الحكم الديمقراطي حكماً فاسداً، بل جعله في مرتبة متردّية بين النظم الفاسدة، ووضعه في المرتبة قبل الأخيرة في سلّم الانحطاط بعد حكم الطغيان، وذلك في كتابه «الجمهورية». وفي المرتبة المتردّية نفسها صنّف أرسطو الديمقراطية في تصنيفه السداسي لأشكال الحكم، الذي عرضه في كتابه «السياسة»، حيث عَدّ الديمقراطية ضمن أشكال الحكم المنحرفة والفاسدة، التي لا تسعى لتحقيق المنفعة العامة. واستمر نقد فكرة الديمقراطية ومعارضتها حتى في زمن الإمبراطورية الرومانية. وفي ظلمات العصور الوسطى لم يعد أحدٌ يذكر أو يناقش فكرة الديمقراطية، في وقتٍ أنار فيه الإسلام العالم بمفاهيم حضارية قائمة على العدل وإنسانية الهدف والوسيلة.
وبعد ألفي عام تقريباً، جاء الشاب آليفيري ليعرّي مفهوم الاستبداد/الطاغية أينما وجد، سواء تقنّع بالملكية، أم بالجمهورية، وكأن آليفيري يعيش بيننا اليوم ويدرك جميع ألاعيب الحكم وما يحيطه من خطط ومن شخصيات وصولية، وكيف تتشابه أوجه السلطة وإن اختلفت ألوانها. يحلّل آليفيري مفهوم الاستبداد/الطاغية تحليلاً مجهرياً كما يفعل عالم البيولوجيا عندما يدرس الميكروبات المفيدة والضارة من أجل الوصول إلى نتيجة لا تتبدل ولم تتبدل عبر التاريخ، ألا وهي السلطة التي تجدّد نفسها على حساب الجميع، بمن فيهم الملوك والرؤساء، وتحرق كل من يعيق ديمومتها، وهذا بات اليوم واضحاً لجميع شعوب الأرض، ولم يبقَ أمامهم إلا أن يتوحدوا تحت مظلة الإنسانية والعودة إلى التشريعات الإلهية، كي ينقذوا سلامتهم من براثن الاستبداد، وهذا لن يحدث إن لم ينتصروا على نرجسية طموحاتهم التي منها يقتات الطغيان وجوده.
عدد الصفحات: ١٦٠
الكويت : التحول في دولة نفطية
5.000 دك
سيكولوجية المال
6.000 دك
هدف كتاب سيكولوجية المال هو إيصال فكرة بأن التعامل مع المال ليس له علاقة بمستوى الذكاء،
ولكن علاقته أكثر بسلوكك وتصرفاتك، وهذه أمور صعبة حتى على الأذكياء.
مثال، اذا كان هناك شخص عبقري في الأمور المالية، ولكن يفقد السيطرة على تصرفاته، سوف يحقق كارثة مالية.
بينما شخص عادي جدا ولكن يعرف كيف يتصرف في الأمور المالية من الممكن أن يكون ثروة كبيرة.
مصر على دكة الاحتياطي
2.000 دك
يُعد كتاب “مصر على دكة الاحتياطي” الكتاب الثالث من الكتب المُجمعة لمقالات الأديب العالمي الكبير “علاء الأسواني”، بعد كتاب “كيف تصنع ديكتاتورًا” وكتاب “هل نستحق الديمقراطية؟”، والكتب الثلاث تحوي كل مقالات الرأي والسياسة لدى الدكتور “الأسواني”،
والتي عارض فيها –وبشدة- نظام مُبارك الاستبدادي قبل ثورة 25 يناير عام 2011م، وقد عنون ذلك الكتاب بعنوان مقالة له في جريدة الشروق “مصر على دكة الاحتياطي” والتي قال فيها:
“نحن –المصريين- أشبه بمجموعة من لاعبي الكرة الموهوبين، لكن المُدرب لا يُحبنا ولا يحترمنا ولا يُريد إعطاءنا الفرصة أبدًا، وهو يستعمل في الفريق لاعبين فاشلين وفاسدين يؤدون دائمًا إلى هزيمة الفريق، في قوانين الكرة من حق اللاعب إذا جلس على دكة الاحتياطي موسمًا كاملًا أن يفسخ العقد.. مصر كلها على دكة الاحتياطي منذ ثلاثين عامًا، تتفرج على هزائمها ومصائبها ولا تستطيع حتى أن تعترض، أليس من حق مصر بل ومن واجبها أن تفسخ العقد؟!”
ملوك العرب : رحلة في البلاد العربية
8.250 دك
صدرت الطبعة الأولى من “ملوك العرب” عام 1924، الّذي يتناول فيه مؤلِّفه “أمين فارس الريحاني” حياة الملوك الذين زارهم وتعرّف إليهم عن قرب، وهم الشريف حسين بن عليّ، والإمام يحيى بن حميد الدين ملك اليمن، والسيّد الإدريسيّ حاكم عسير، والسلطان عبد الكريم سلطان الحج، والملك عبد العزيز آل سعود، وأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، والشيخ خزعل الكعبي أمير عريستان، وآل خليفة أمراء البحرين، والملك فيصل الأوّل ملك العراق.
والكتاب خلاصة رحلة في ربوع الجزيرة العربيّة استغرقت عامين 1922 و 1924، زار المؤلَّف فيها الحجاز واليمن والكويت والبحرين ونجداً والعراق، ووص لنا المدن العربيّة في ذلك الزمان وشكل العمران وحياة الناس ووسائل النقل، وقد أبدع أيّما إبداع في وصف مدينة صنعاء وجمالها الأخّاذ، بلغةٍ أدبيّةٍ عالية ميّزت كتابته كلّها.
وفي هذا الكتاب يبثّ الريحانيّ طائفةً من الآراء التي تهمّ العرب خصوصاً والمسلمين عموماً، مثلما تهمّ الأوروبيّين والإنكليز منهم بالتحديد.
والغاية من هذا الكتاب، كما يقول مؤلفه في مقدّمته: (أعرّف سادتي ملوك العرب بعضهم إلى بعض تعريفاً يتجاوز الرسميّات والسطحيّات، وغايتي تمهيد السبيل إلى التفاهم المؤسّس على العلم والخبر اليقين).
ولذلك، فالكتاب يعتبر مرجعاً موسوعيّاً وتاريخيّاً يوثّق لمرحلة مهمّة من التاريخ الحديث للجزيرة العربيّة، ويحلّل الأوضاع العامّة بالرجوع إلى شخوص الحكام وأحوالهم الخاصّة.
عدد الصفحات :٧٤٢
هل أخطأت الثورة المصرية
2.000 دك
الكتاب عبارة عن توثيق لأحداث الثورة المصرية منذ اندلاعها في يناير 2011 وحتى اليوم (ينارير 2012)، يجمع بين دفتيه مقالات الأديب المصري علاء الأسواني التي تناولت أحداث الثورة ونشرتها العديد من الصحف المصرية
في كتابه، يشير الأسواني إلى أن أكبر خطأ ارتكبته الثورة المصرية كان في ترك الثوار لميدان التحرير بعد تنحي الرئيس حسني مبارك والإعتماد على -أو الوثوق في- المجلس العسكري ليدير شؤون مصر في المرحلة الإنتقالية. فالأخير أثبت على مدى أشهر تلت سقوط النظام أنه جزء لا يتجزأ من نظام مبارك الاستبدادي
عدد الصفحات : ٢٤٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.