الرابح يبقى وحيداً
4.000 دك
يلج باولو كويلو بلا تمهيد عالم الطبقة فوق المخملية من مشاهير وأثرياء وأصحاب سلطة، ويداهمهم في أصعب اللحظات بلا أقنعة ولا رتوش. يرصد سلوكهم وتصرّفاتهم حيال محنة يتعرّضون لها. يدفع بهم إلينا كما هم عراة حفاة، وهم الذين يخطّطون لنا كيف نعيش وإلى أين نخطو، وكم ينبغي لنا أن ننفق من مالٍ وأعصاب وعمر! والحيّز الذي يحق لنا أن نشغله ومدى الأحلام التي يسمح لنا بها. وهم اللاعبون الذين لا يرون في الحياة إلا متعة الحياة، والذين برغم الضجيج والازدحام يقعون أسرى الوحدة والوحشة. أربعاً وعشرين ساعةً في مهرجان كان السينمائي، حيث إيغور القادم ليستعيد حب زوجته مهما يكن الثمن، يعبث قلم باولو كويلو مصوّراً محلّلاً بعد أن أوقع روّاد المهرجان المدّعين في أزمة لا فكاك منها. في رواية “الرابح يبقى وحيداً” تتأجج ثلاثية السلطة والمال والشهرة ومدى سطوتها على النفوس. وفيها يعرض باولو كويلو عالماً نعيش فيه أو يعيش فيه الآخرون، ولم ننتبه يوماً إلى أنه بكل هذه الغرابة وهذه الخفايا. مراجعة للحسابات، وقفة مع الذات اكتشاف للداخل في عالم لا يؤمن إلا بالظاهري، جلادون وضحايا أحلام مدبّرة يلهثون خلفها وليسوا يعلمون أن لكل ذلك ثمناً قد يكون باهظاً جدّاً.
عدد الصفحات : ٤٨٤
اسم المؤلف : باولو كويلو
اسم المترجم :
دار النشر : شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
متوفر في المخزون
![]() |
باولو كويلو |
---|---|
![]() |
شركة المطبوعات للتوزيع والنشر |
سنة النشر |
2009 |
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
أيام قوس قزح
الشاعر
تقرير إلى غريكو
ثمة غرابة في عقلي
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.