السفسطائي سقراط و”صغاره”
4.000 دك
استمرارًا لهذه السلسلة التي شهدت إقبالاً ومتابعة من المتخصصين وفئات المهتمين بالفكر الغربي والفلسفي يأتي هذا الجزء من مشروع الدكتور الطيب بو عزة ليستكمل قراءته الفاحصة للفكر الفلسفي الغربي في زمنه اليوناني، حيث تركز بحثه على فيلسوف أثينا الأبرز «سقراط» الذي تنازعته مختلف الاستقطابات المذهبية الفلسفية.
تأتي أهمية سقراط» كونه الصورة المثلى لـ «المعلم» أو بعبارة أخرى؛ كونه أول من اقتدر على استنزال النظر الفلسفي إلى استفهام قادر على تأدية وظيفة تعليم التفلسف بتمليك الوعي كفاءة التساؤل والتفكير الذاتي.
اكتسب سقراط، مرتبة عليا في المتن الفلسفي الغربي، إذ كان الرجل نموذجا ملهمة للفيلسوف الذي يسلك حياته ويهب مماته نظير الفكرة والتفلسف
وهو ما دفع المؤلف للبحث في ماهية فكره ونوعية إسهامه المعرفي الذي أضافها للمعرفة الإغريقية.
عدد الصفحات : ٤١٦
اسم المؤلف : د.الطيب بوعزة
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
د.الطيب بوعزة |
---|
منتجات ذات صلة
إضاءات فلسفية
التدين العقلاني
الحنين إلى الخرافة : فصول في العلم الزائف
العقل والوجود
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.