عرض السلة تم إضافة “الوجه الآخر للسعادة : تبني نهج أكثر شجاعة للعيش” إلى سلة مشترياتك.
السلام عليك ياصاحبي
5.000 دك
اسم المؤلف : أدهم شرقاوي
اسم المترجم :
دار النشر : دار كلمات
غير متوفر في المخزون
التصنيف: تنمية ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
أدهم شرقاوي |
---|---|
![]() |
دار كلمات |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “السلام عليك ياصاحبي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الأرض الجديدة: كيف تكتشف معنى حياتك
5.000 دك
يلهم إكهارت تول الملايين من القراء بدليله الروحي الذي حقق أفضل المبيعات "قوة الآن" - الصادر عن دار الخيال - ليكتشفوا الحرية والسعادة في الحياة التي تعاش "في الآن" .في كتابه الأرض الجديدة يتوسع تول بتلك الأفكار القوية ليبين كيف أن تجاوز حالة وعينا القائمة على ال"أنا" ليس أساسياً للسعادة الشخصية فحسب، بل هو مفتاح لإنهاء النزاع والمعاناة في كافة أنحاء العالم .يصف تول كيف أن ارتباطنا بال"أنا" يخلق الخلل الذي يقود إلى الغضب والغيرة والحزن، ويبين للقراء كيف يتيقظون إلى حالة جديدة من الوعي، ويتبعون طريقاً إلى حضور يحقق لهم الرضا الحقيقي "استنارة وانفتاح وارتقاء" .الأرض الجديدة: بيان روحي عميق لطريقة أفضل في الحياة، وبناء عالم جديد .إكهارت تول: معلم روحي معاصر يسافر على نطاق واسع حاملاً رسالته إلى كافة أنحاء العالم.
عدد الصفحات : ٣٠٠
الثقة : العيش بعفوية والإقبال على الحياة
3.000 دك
يدعونا هذا الكتاب إلى "أن نحيا الحياة بتلقائيّة ونعتنقها"، فيه يناقش أوشو، واحد من أهمّ المعلّمين الروحيّين في القرن العشرين، ضرورة الإيمان بمُثلنا العليا وحقائقنا الخاصّة، لا أن نستسلم للتأثيرات الاجتماعيّة التي تحكم العالم.نعيش في أزمنة فُقدت فيها الثقة بالنُّظُم التقليدية وبملاءمتها حياتنا، من أيديولوجيّات، وأنظمة سياسيّة ودينية، وأخلاقيات وقِيم، وروابط أسرية وسواها.يرى أوشو أن هذه المؤسّسات استخدمت بدائل زائفة لـ"المُعتقد" و"الإيمان" كآليّات سيطرةٍ على المجتمع. ففيما تأتي الحقيقة الصادقة من الداخل، تفرضها المؤسّسات الدينيّة والاجتماعيّة من الخارج.يشجّعنا أوشو على إعادة اكتشاف الثقة الفطريّة التي تولد مع كلّ منّا، والتخلّي عن السعي إلى الثقة بـ"الآخر"، وعن التساؤلات والشكوك التي تخامرنا حول المُعتقد والإيمان، والتحرّر من أنظمة المُعتقد المشروطة والأحكام المُسبقة التي تحدّ من قدرتنا على التمتّع بالحياة بكلّ غناها.
الحدس : أبعد من أي حس
2.500 دك
العيش الطيب
4.250 دك
لا يزال الوعي يترأس أبرز الغائبين عن كثير من البشر في هذا الكوكب، يبدو أن القبضة الحديدية للمفاهيم التقليدية التي حاصرت فكر الإنسان ساهمت في هذا الغياب، بالطبع عندما أشير لكلمة الوعي قطعاً لا أقصد النضج المعرفي أو التوسع الفكري فقط، ولا أعني به امتلاء العقل بالمعلومات، في حالة الوعي العليا لم يعد العقل وحده مصدراً للحقيقة. الاعتماد على العقل المعرفي فقط لايجاد الحقيقة هو كمن ينظر لأجمل حدائق الدنيا من خلال ثقل الباب، إن ايجاد الوعي اليوم صار ضرورة ملحة ومادته الحقيقية، الحب ، السلام الداخلي، الامتنان العميق، اللذة غير المشروطة.
الوعي حاله يشبه النور، يضيء حياتك عندما تستيقظ، الوعي لا يعدك بالايجابية، الوعي ذراع الحنان الذي يمتد لك ويطلب منك التوقف عن هذا العبث، الوعي يهمس لك أحبك كما أنت
الفرح : السعادة النابعة من الداخل
3.000 دك
يرشدنا أوشو في هذا الكتاب إلى الطريق لتحقيق السلام الداخلي، ويعلمنا أن العيش في ازدواجية العقل لا يمكن إلا أن يجلب الصراع والتعاسة، لكن الارتباط بكياننا الداخلي والتأمل، سيحققان الفرح في حياتنا والسعادة الداخلية، التي لا يمكن تلقينها، بل على الفرد أن يجري مع التيار ويتقبّل الفرح في حياته بتقبل كل التحديات والفرص. ويرى أوشو في كتاب “الفرح”، أن تحقيق السعادة لا يحدث لمجرد رغبتنا به، فالرغبة بالسعادة تعني أننا بؤساء، يجب أن نبدأ بإخراج البؤس الذي نخلقه ونرى السعادة من حولنا فهي موجودة في كل مكان وتحيط بنا، فإذًا عليك أن تكون، لا أن تصبح.
عدد الصفحات : ١٨٠
خلق الواقع وتجلياته
5.500 دك
نهجٌ فريد يُقدّم خُلاصةً واضحةً ومتعمقةً لتقنيات خلق الواقع المصممة لتمكين القارئ ومساعدته على خلق واقع يختاره ويرغب فيه. يقوم الكاتب بفصل ذكي بين ضحالة التفكير الحالم الذي يرتكز على التمني فقط وبين المعلومات المفيدة التي يمكنك استخدامها للتأثير على الواقع الذي ترغب فيه، لأنّه سيعلّمك كيف يمكن أن تحقق أهدافك وأحلامك بتضافر قوة التركيز، وجموح الخيال، ونقاء العاطفة، وصدق الإيمان، وجدية العمل. وإن كنتَ تسعى فعلاً لتغيير ما في حياتك ستجد ضالتك في سلسلة من التمارين سهلة التطبيق، نتيجتها تعتمد على صدق النيّة وليس على التشكيك.
إن كنتَ تبحث عن تفسير جديد لكتاب «السّر» و «قانون الجذب» ستجد ضالتك في هذا الكتاب الذي يضمّ في صفحاته معلوماتٍ قيمةٍ تفسّر لنا كيف يمكن أن يتحوّل كتاب إلى مجرّد سلعةٍ مرغوبة يقتنيها الكثيرون، يعلّلون النّفس بتحقيق الأماني من خلاله، ثمّ يتركونه لغبار الإهمال. لن تجد نقدًا فقط، بل وإعادة صقل لـ«قانون الجذب» برؤيا واضحة، اعتمدها المؤلف في تقديم كتابه الضخم هذا، فلا عجب أن يُستخدم هذا الكتاب كدليل إرشادي وتدريبي لخلق الواقع وقانون الجذب لآلاف المدربين والمتدربين، والأشخاص العاديين حول العالم.
لن تقرأ هذا الكتاب لتخرجَ منه بمقتطفات عن فكرة أو فكرتين، بل ستخرج منه بأسلوب جديد تعتمده دائمًا في حياتك، ليس لأنّ ما طبقته من التمارين أجدى نفعًا معك، بل لأنّك أصبحت ترى الأمور بوضوح أكثر، وأكثر ما ستراه واضحًا هو سريرتك ونواياك وأفكارك.
ولد فريدريك داودسون عام 1974 في الولايات المتحدة. ألف أكثر من 25 كتاب، تُرجمت إلى سبع لغات. كما أنّه مدرّب ناجح جدًا، ومن خلال مهنته هذه ساعد الكثير من الأفراد وحتى الشركات على تحسين أدائهم ورفع مستوى وعيهم ليصلوا إلى أسمى حالات الوعي. يعتقد المؤلف أنّ هناك عدة نسخ من «نفسك» وأنّه بإمكانك جذب تجارب جديدة إلى حياتك من خلال الوصول إلى نُسخ أسمى من نفسك. وهذه العملية تُسمى «خلق الواقع»، التي واظب على تدريبها حول العالم منذ عام 1992.
علاقات خطرة
3.250 دك
عملية الحضور : رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية
6.000 دك
لماذا تصعب علينا كثيراً الاستجابة على نحو واعٍ عندما نكون منزعجين؟ لماذا نلجأ بدلاً من ذلك إلى سلوكيات مؤذية، متكررة، لاواعية، وقائمة على رد الفعل؟ إنّ السبب هو أنّه لدينا جميعاً بصمات عاطفية مكبوتة في العمق تمَّت برمجتها في داخلنا من خلال التجربة والاقتداء بالآخرين. تتكشّف هذه البصمات تلقائياً على مدى سنوات طفولتنا السبع الأولى. إلى أن يتمّ التعرف على هذه الشحنات العاطفية وانهاءها على نحو واعٍ، نلجأ تلقائياً كلّما انزعجنا، مثل آلية عضوية مبرمجة، إلى هذه السلوكيات المبنية على رد الفعل. تدعونا عملية الحضور إلى أن نطمح إلى "استجابة عاطفية واعية" باعتبارها أسلوب حياة. إنّ قراءة وتطبيق الإجراءات البسيطة الموجودة في هذا الكتاب تجعل من المُمكن لأيّ شخص، في أيّ مكان، تحويل نوعية تجربة حياته من تجربة قائمة على رد الفعل لا يُمكن السيطرة عليها، إلى مسؤولية متعمدة. نتوق جميعاً إلى أن نتحرر من نوباتنا العاطفية وأن نختبر بدلاً من ذلك استجابة داخلية هادئة في مواجهة الصعوبات. إنّ ما تكشفه عملية الحضور من خلال التجربة المباشرة هو أنّ أيّ محاولة لصالحنا "للتخلص من" انزعاجنا العاطفي تكون مضلَّلة. في الواقع، إنّها تُبين لنا التحوّل المُعجز الذي يتكشّف عندما نتبنى بدلاً من ذلك المسؤولية العاطفية الواعية. إنّ عملية الحضور رحلة مُوجّهة، ميسرة ذاتياً نحو تحمّل المسؤولية الكاملة عن حالتنا العاطفية. إنّها طريق نمشيه خطوة بخطوة كي ينضج الطفل الحزين في داخلنا عاطفياً.
عدد الصفحات : ٤٦٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.