عرض السلة تم إضافة “ذاكرة النار : سفر التكوين” إلى سلة مشترياتك.
الصندوق
3.500 دك
اسم المؤلف : كاميلا لاكبيرج
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات مترجمة
معلومات إضافية
![]() |
كاميلا لاكبيرج |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الصندوق” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
4.000 دك
منذ الثورة التي أطاحت بالشاه في العام 1979، تعيش إيران حالة من الغليان الدائم والتقلبات الاجتماعية والسياسية الكبيرة، من هناك تكتب دلفين مينوي، الصحافية الفرنسية من أصول إيرانية و الحائزة على جائزة ألبرت لوندر للصحافة، تجربتها في الحياة في إيران لمدة عشر سنوات، ومن ضمنها إحدى أكثر الفترات غموضًا في تاريخ إيران؛ الحركة الخضراء. • الناشر.
.
"إن الصحافية الفرنسية ذات الأصول الإيرانية، تمتلك نظرة جديدة وخفية حيال بلدها بالولادة، نظرة حالمة ومليئة بالشك في الآن نفسه، نظرة ممزقة ما بين الانفتاح والانطواء على الذات...
فيبرز المجتمع الإيراني حيث يذوب فيه التاريخ الشخصي للصحافية، الذي لم يُكتب من قبل على هذا النحو، بكثير من الجمال والعاطفة." العربي الجديد
.
.
تقول الكاتبة عن كتابها :"أردت أن أروي التناقضات الإيرانية، التمزقات بين السلطة والمجتمع، التقاليد والحداثة، وأردت أن أتجاوز "الكليشهات" التي تقترن بإيران. إيران مجتمع متناقض، منفصمة الشخصية نوعاً ما، إذ طريقة التصرف في الأماكن العامة تختلف عن تلك في المنازل مثلاً حيث يمكن عيش الحرية بكاملها. إيران متعددة الوجوه، حافلة بالتناقضات، "فسيفسائية"، والتمزقات دائمة بين الإسلام من جهة والعلمانية من جهة أخرى".
.
"(أكتب لكم عن طهران)، هو عبارة عن جولة في قلب إيران تكشف بجرأة وموضوعية تناقضاتها وأسرارها" جريدة الصباح الجديد
.
حاصلة الكاتبة على جائزة ألبير لوندر 2006 الممنوحة للتحقيقات الصحافية عن إيران والعراق
إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
4.000 دك
بعد هجوم الثوريين المتحمّسين على بيت "هوشنك" وإحراقهم لآلات العزف والكتب وجميع الأشياء التي يعتبرونها ممنوعة، يقرّر مغادرة طهران مصطحباً زوجته "روزا"، وابنيه "سهراب" و"بيتا"، وطيف الابنة الثالثة "بهار"، ليستقرّوا في قرية بعيدة، آملين الحفاظ على حريتهم الفكرية وحياتهم. لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم محاصرين في فوضى ما بعد الثورة الإسلامية الإيرانية 1979 التي تجتاح البلاد.
تتغيّر مصائر أفراد الأسرة جميعهم، وينقسمون بين الألم والذاكرة، بين عالم الأحياء وعالم الأموات، وتتداخل الأزمنة والأحداث والفضاءات الروائية التي ترويها "بهار" مازجةً العنف والوحشية بالتصوف والتأمل والسحر والأساطير، مستحضرةً تقاليد السرد الشفوي لمواجهة القسوة بقوة الخيال.
كتاب إشراقة شجرة البرقوق الأخضر الذي وصل إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر الدولية هي رحلةٌ رائعة عبر التاريخ والميثولوجيا الفارسية، منسوجةٌ بأسلوب الواقعية السحرية، لتستكشف مصير الأمل والحلم في إيران اليوم.
الأغنية التي لنا
3.500 دك
أفكِّرُ الآن بأننا كنا نضحك لأمور سخيفة، ونتفوّه بهذه العبارة البذيئة أو تلك، مغرورّين، ساخريّن، دون أن يذكر أيٍّ منا فرحةَ العودة للقاء من جديد أو أي شيء من هذا القبيل.
فهذه هي الموضة، أليس كذلك؟ الموضة الوطنية: ما نسميه الرصانة، وأنا أعلم أنه تكفي معرفة أنّ هناك أحداً يؤمن بك حتى تُنقذ نفسك، وأن الأمور الهامة تموت حين تُذكر بالإسم، وأنه يجب عدم الثقة بالكلمات المستنفدة بالإستخدام، أعرف هذا كله. إنه لمن المخزي أن تنفعل ويظهر عليك الإنفعال، أنا أعلم، هي أشياء أقولها أن نفسي دائماً، ولكن بسبب الموضة الوطنية، كان آخر ما أتذكره من أفضل صديق لي شيئاً مخزياً.
يصعب عليَّ أن أتخيّل كل هذا الضوء في الهواء، الهواء مفعم بالمطر، وكل شيء يسطع بنور أبيض، في المدى امرأةُ ظهرها إلى جدار، تنتظرني، ابني يأتي صوبي راكضاً، وبقفزة واحدة يتسلّقني، ونغرقُ في عناق طويل. ضربات القلب على الصدر، ضربتان: أنا حرّ، أنا حيّ، هذه الحاجة إلى المشي في أيّ إتجاه وإلى أجل غير مسمّى، أمشي للمشي، لأنني أريد، لأنني أغرب بالمشي، الحريّة، انظر، عندي لك ديدان لبِّ الخبز هذه، صنعناها نحن جميعاً.
المطر قادم، الغيوم الفاحمة تتدلى من السماء، هواء منتصف النهار المنتفخ، عندما تكتشف أن العالمَ مُنَظَّمٌ كي تقتل الأحبِّ إليك…
تقرير إلى غريكو
5.500 دك
تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية". ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره. كانت هناك أربع درجات حاسمة في صعودي. وتحمل كل منها اسماً مقدساً: المسيح، بوذا، لينين، أوليس. ورحلتي الدامية بين كل من هذه الأرواح العظيمة والأرواح الأخرى هي ما سوف أحاول جاهداً أن أبين معالمه في هذه "اليوميات"، بعد أن أوشكت الشمس على المغيب -إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي. فروحي كلها صرخة. وأعمالي كلها تعثيب على هذه الصرخة. طوال حياتي كانت هناك كلمة تعذبني وتجددني، وهي كلمة "الصعود". وسأقدم هذا الصعود. وأنا أمزج هنا الواقع بالخيال، مع آثار الخطى الحمراء التي خلفتها روائي وأنا أصعد. وإنني حريص على الانتهاء بسرعة قبل أن أعتمر "خوذتي السوداء"، وأعود إلى التراث. لأن هذا الأثر الدامي هو العلامة الوحيدة التي ستتبقى من عبوري إلى الأرض. فكل ما كتبته أو فعلته كان مكتوباً أو محققاً على الماء، وقد تلاشى.
نيكوس كزانتازاكي
ترجمة ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
سانتا إيفيتا
4.500 دك
هذه هي سانتا إيفيتا: الأسطورة الحية ، المرأة الفاتنة ، الأم والمحسنة والأنموذج كما ينظر لها كثيرون، والأمية الجاهلة ، الحاقدة والمتسلقة ، العادية والمجنونة ورئيس ديكتاتورية المتسولين، في نظر الآخرين.
إنها إيفا دوارتي دي بيرون ذات الحسن الأبدي الباهر التي حُنِّط جثمانها ، وصنعت على شاكلته نسخ عديدة ، وكان من خلال ترحاله المجنون عبر العالم يقلب حياة كل من يقترب منه ، ويمتزج بشعب تائه لم يفقد الأمل بعودة حلمه وأسطورته: سانتا إيفتا
عود المشنقة
4.000 دك
مثل كل شجرة عظيمة، نبَتَ هذا العمل من بذرةٍ صغيرة!
نمَت رواية عود المشنقة من بذرة فكرة بالغةِ الصِّغَر، وهي فكرة أن أحكي لكم الحكاية التاريخية الحقيقية لعصابة مُجرمين كانوا، قبل سنوات طويلة، يحكُمون وادي يوركشاير، وهو ذاتُ الوادي الأخضر المطير الذي نشأتُ وترعرعتُ أنا فيه.
ذات يوم قرأَت زوجتي، وهي أيضًا كاتبة ولكنها في ذلك الوقت كانت مُنشَغِلة بأعمال أخرى، عن أولئك المجرمين وزعيمهم "الملك" ديفد هارتلي في إحدى المكتبات. ولمّا عادت إلى البيت اقترحَت عليَّ كتابةَ نصٍّ سينمائيّ مُقتبَسٍ عن تلك القصة. والحقُّ أنها كانت فكرة بديعة.
وهكذا بدأت هذه الرواية من بذرة صغيرة. كان ذلك عام 2014، والآن صارَت الحكايةُ بكل تفاصيلها بين أيديكم، مترجمة إلى العربية. ولقد كانت رحلتي في كتابتها شاقّة وغيرَ مُسلّيَةٍ في بعض مراحِلِها، وكذلك كانت دربًا مُعبّداً بالمخاطر والعقَبات والنهايات المسدودة والرفض والوجع. ولكنّ الرحلة أثمرَت عَظَمَة وتألُّقًا، وذلك أنَّ العَمَل قد وصل الآن إلى جمهور قُرّاء عالميّ، وحازَ على أكبر جائزة عالمية مُخصّصة لأدب الخيال التاريخي.
عدد الصفحات :٣٨١
كغبار في الريح
5.000 دك
تطرح الرواية جملة من الأسئلة:
لماذا يهاجر المهاجر؟
وكم يعاني؟
في حوار مستمرّ ومتداخل حول الأسباب والنتائج والثمن:
«ما أكثر ما مرّ من سنين! وما أشدّ الحنين! وما أقسى صورة آخر ليلة لنا مجتمعين، بينما نعيش الآن شتاتنا! ما الذي جرى لنا؟ ولماذا؟ ومن يتحمّل الذنب؟ وهل ينفع أن نلقي الذنب على أحد؟»
ويختلط مفهوم الوطن بمفهوم الدولة.
من الغريب أنّ من يخلط بین المفهومين هما الجاني والمجني عليه، الحاكم والمواطن، على حدّ سواء. فالحاكم يتصوّر أنّه يجسّد الوطن. والهاربون من الوطن لا ينفكّون يلعنون الوطن الذي لم يشعروا فيه بكرامة ولا بأمان. والوطن ممّا يتصوّر ذاك وممّا يتوهم هؤلاء براء.
*
في غياب الحريّة، وفي التعسّف والظلم تكمن أصولُ المنافي. ومن رحمها تولد المصائبُ والرزايا: القمع والخوف والفساد والسجن والمنفى والموت…
عدد الصفحات:٦٠٧
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.