عرض السلة تم إضافة “التاج في أخلاق الملوك” إلى سلة مشترياتك.
العبودية المختارة
2.000 دك
تطرح العبودية المختارة مسألة شرعية الحكام الذين يسمّيهم الكاتب «أسياداً» أو «طغاة»، مهما كانت طريقة وصولهم إلى السلطة، سواء بالقوة أو الوراثة أو الانتخاب.في موضوع خضوع الشعوب غير المفهوم لـ«شخص واحد» لم يكتب يوماً بحثٌ أوثق صلة ولا أكمل من هذا البحث.
يحاول الكاتب تشريح النفس المستعَبدة، ولماذا تخضع للطغيان، وتستسلم للاستبداد؟ ويجدر الإشارة إلى أن التحرر من الاستبداد لا يعني السقوط في وحل العبودية للذات، والإلحاد والإباحية كما حصل بعد الثورة الفرنسية
اسم المؤلف : إتيان دو لا بويسي
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: سياسة وإقتصاد, علم نفس واجتماع
معلومات إضافية
![]() |
إتيان دو لا بويسي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “العبودية المختارة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
الرأسمالية والرغبة : التكلفة النفسية للأسواق الحرّة
5.000 دك
هل يمكننا تحليل الرأسمالية نفسياً؟ ربما لو طرح هذا السؤال على فرويد في حد ذاته لعبّر عن شكوكه في إيجاد إجابة عنه؛ لأنّه تساءل في خاتمة كتابه؛ الذي عنونه الحضارة وسخطها، عمّا إذا كان بإمكان المرء إجراء تحليل نفسي للمجتمع بأسره، وخلص إلى أنه لا يستطيع القيام بذلك. والمشكلة، حسب رأيه، ليست معضلة عملية؛ لكن على الرغم من أنّه لا يمكن للمرء أن يعرض مجتمعاً بأكمله، أو نظاما اقتصاديًا بأسره، لسلسلة من جلسات التحليل النفسي، فإنّ كلّ نظام اجتماعي وكلّ نظام اقتصادي يعبّر عن نفسه من خلال المفاصل التي تخون أصداءه النفسية. وإذا قبلنا الحكم بأنّه لا يمكننا القيام بالتحليل النفسي للرأسمالية بوصفها نظاماً اجتماعياً اقتصاديًا؛ فإننا سنوافق ضمنيا على الحجج التي يتبناها المدافعون عن الرأسمالية؛ حيث يدّعي المدافعون عن هذا النظام أنّ الرأسمالية هي وظيفة للطبيعة البشرية، وأنّ هناك تداخلاً مثالياً بين الرأسمالية والطبيعة البشرية. ومن ثم لا يوجد مكان يمكن للمرء من خلاله أن ينتقدها.
عدد الصفحات : ٤٥٢
سنوات صدام
4.000 دك
لأكثر من خمسة عشر عامًا، كان سامان عبد المجيد المترجم الشخصيّ للرئيس صدّام حسين عن الانجليزيّة والفرنسيّة، والمسؤول عن المكتب الصحافي للرئاسة، وخدم أيضًا عديّ، الابن البكر للرئيس صدّام،
وقد أتاحت له وظائفه هذه حضور نحو مئةٍ من اللقاءات في القصر الرئاسيّ أو بيت الرئيس بتكريت.
لقد كان، إذن، شاهدًا مباشرًا على محادثاتٍ رسميّة وغير رسميّة مع سياسييّن مثل جان بيير شوفنمان، جان ماري لوبين، يفغيني بريماكوف، ومع صحافييّن مثل كريستين أوكرنت، بوافر دارفور، ودان راثر، ومع دبلوماسييّن قدموا من باريس، والفاتيكان، والكريملين، والبيت الأبيض.
وقد ظلّ سامان عبد المجيد في خدمة الرئيس صدّام حتّى سقوط بغداد، فهو أقلّ عضو في النظام يشهد على انهيار السلطة، وعلى ارتباك الموالين لها بعد أن ضلّت بهم السبل، وأوصدت في وجوههم كلّ الأبواب، فرواية سامان عبد المجيد الغنيّة بالأسرار، عن كواليس الدكتاتوريّة العراقيّة، تتيح للقارئ الإلمام أكثر بشخصيّة الرئيس صدّام حسين.
وعدا عن ذلك، فإنّه يقدّم لنا إجابات عديدة على نقاطٍ كثيرةٍ ظلّت غامضة: وجود شبيهٍ واحد أو أشباهٍ عديدين للرئيس صدّام، والعلاقات الشخصيّة لبعض الغربييّن مع بغداد، وتمويل العراق للعديد من زعماء العالم الثالث، والوساطة السريّة لأحد مبعوثي بيل كلينتون، ثم الحوار المغلق مع كوفي عنان، والقطيعة مع فرنسا.
إنّ الكتاب « سنوات صدام » هو وثيقة فريدة من نوعها عن سنوات المناورات والأزمات
لماذا نكره السياسة
4.000 دك
السياسة، أو هكذا تبدو، ليست بالأهمية التي كانت عليها في السابق؛ فعلى الرغم من انتشار الديمقراطية شبه العالمي لا تحفّز إلا نسبة تبدو صغيرة من الناخبين على ممارسة حقهم في التصويت في الدول التي كان هذا الحق موجودًا فيها لفترة أطول. إن مستويات المشاركة الانتخابية بين الشباب منخفضة بشكل خاص، ويبدو أنّ كل مجموعة متعاقبة من الناخبين الجدد لديها ميل أقل إلى التصويت من سابقتها. وعلاوة على ذلك، وعلى الرغم من النضال المرير، والدموي في كثير من الأحيان، الذي طال أمده تقريباً، للحصول على حق التصويت في انتخابات حرة ونزيهة ومفتوحة، نادرا ما تكون مستويات المشاركة في الديمقراطيات الجديدة أقل احباطا. ولا يبدو أنّ السّياسة تحرّك الناخبين باستمرار وبشكل جماعي للمشاركة الحماسية في العملية الديمقراطية.
عدد الصفحات: ٣٣٠
ليس للحرب وجه أنثوي
5.000 دك
آلاف الحروب، قصيرة ومديدة، عرفنا تفاصيل بعضها وغابت تفاصيل أخرى بين جثث الضحايا. كثيرون كتبوا، لكن دوماً كتب الرجال عن الرجال. كلُّ ما عرفناه عن الحرب، عرفناه من خلال "صوت الرجل". فنحن جميعاً أسرى تصوُّرات "الرجال" وأحاسيسهم عن الحرب، أسرى كلمات "الرجال".
أمَّا النساء فلطالما لذن بالصمت.
في الحرب العالمية الثانية شاركت تقريباً مليون امرأة سوفيتية في القتال على الجبهات كافة وبمختلف المهام. تثير سفيتلانا أسئلة مهمة عن دور النساء في الحرب، لماذا لم تدافع النساء، اللواتي دافعن عن أرضهن وشغلن مكانهنَّ في عالم الرجال الحصري، عن تاريخهن؟ أين كلماتهنَّ وأين مشاعرهنَّ؟ ثمَّة عالم كامل مخفيٌّ. لقد بقيت حربهنَّ مجهولة. في كتابها تقوم سفيتلانا بكتابة تاريخ هذه الحرب؛ حرب النساء.
"عليَّ أن أؤلِّف كتاباً عن الحرب، بحيث يشعر القارئ بالغثيان منها، وكي تغدو فكرة الحرب ذاتها كريهة مجنونة. كي يشعر الجنرالات أنفسهم بالغثيان..". هذه المقولة تشكّل بوصلة للبيلاروسيّة سفيتلانا أليكسييفيتش" المدن . . "تقول الكاتبة إنّها كانت تعود إلى بيتها أحياناً بعد لقاءاتها بطلاتها بفكرة أنّ المعاناة هي الوحدة، وهي العزلة الصمَّاء. ويتبدّى لها أنّ المعاناة هي نوعٌ خاصٌّ من المعرفة.
وأنّه ثمَّة شيء في الحياة الإنسانية من غير الممكن نقله والاحتفاظ به، وأنّه هكذا رُتِّب العالم، وهكذا تشكَّل البشر. وتؤكّد أنّ الحبّ هو الحدث الشخصيُّ الوحيد للإنسان في الحرب، وكلُّ ما عداه، أحداث مشتركة، حتى الموت.
عدد الصفحات : 432
مصر على دكة الاحتياطي
2.000 دك
يُعد كتاب “مصر على دكة الاحتياطي” الكتاب الثالث من الكتب المُجمعة لمقالات الأديب العالمي الكبير “علاء الأسواني”، بعد كتاب “كيف تصنع ديكتاتورًا” وكتاب “هل نستحق الديمقراطية؟”، والكتب الثلاث تحوي كل مقالات الرأي والسياسة لدى الدكتور “الأسواني”،
والتي عارض فيها –وبشدة- نظام مُبارك الاستبدادي قبل ثورة 25 يناير عام 2011م، وقد عنون ذلك الكتاب بعنوان مقالة له في جريدة الشروق “مصر على دكة الاحتياطي” والتي قال فيها:
“نحن –المصريين- أشبه بمجموعة من لاعبي الكرة الموهوبين، لكن المُدرب لا يُحبنا ولا يحترمنا ولا يُريد إعطاءنا الفرصة أبدًا، وهو يستعمل في الفريق لاعبين فاشلين وفاسدين يؤدون دائمًا إلى هزيمة الفريق، في قوانين الكرة من حق اللاعب إذا جلس على دكة الاحتياطي موسمًا كاملًا أن يفسخ العقد.. مصر كلها على دكة الاحتياطي منذ ثلاثين عامًا، تتفرج على هزائمها ومصائبها ولا تستطيع حتى أن تعترض، أليس من حق مصر بل ومن واجبها أن تفسخ العقد؟!”
هل أخطأت الثورة المصرية
2.000 دك
الكتاب عبارة عن توثيق لأحداث الثورة المصرية منذ اندلاعها في يناير 2011 وحتى اليوم (ينارير 2012)، يجمع بين دفتيه مقالات الأديب المصري علاء الأسواني التي تناولت أحداث الثورة ونشرتها العديد من الصحف المصرية
في كتابه، يشير الأسواني إلى أن أكبر خطأ ارتكبته الثورة المصرية كان في ترك الثوار لميدان التحرير بعد تنحي الرئيس حسني مبارك والإعتماد على -أو الوثوق في- المجلس العسكري ليدير شؤون مصر في المرحلة الإنتقالية. فالأخير أثبت على مدى أشهر تلت سقوط النظام أنه جزء لا يتجزأ من نظام مبارك الاستبدادي
عدد الصفحات : ٢٤٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.