الغباء العاطفي
5.000 دك
الغباء العاطفي بقلم دين بيرنيت … لماذا نعجز عن التفكير في حال الجوع؟ ولماذا نرى الكوابيس؟ ولماذا لا ننسى الذكريات المحرجة؟ قد نشعر بالألم بسبب العواطف. وهذا ما شعر به دين بعد أن فقد والده بسبب فيروس كوفيد-19. ووسط ألمه وجد نفسه يتساءل: كيف ستكون الحياة دون عواطف؟ ومن ثمَّة، قرر وضع مشاعره تحت المجهر من أجل العلم. في كتاب الغباء العاطفي، يأخذنا دين في رحلة استكشافية مذهلة تبحث في أصول الحياة ونهاية الكون. وخلال رحلته يجيب عن أسئلة لطالما حيرتنا: – لماذا نتبع الحدس؟ – هل كانت الأيام الخوالي فعلًا هي “الزمن الجميل”؟ – لماذا ندمن تصفح الأخبار السلبية؟ – وكيف تجعلنا الموسيقى الحزينة أكثر سعادة؟ من خلال الجمع بين تحليل الخبراء وحس الفكاهة الرائع والحقائق الثاقبة عن حياتنا الداخلية، يكتشف دين أن العواطف ليست عقبات تعوق الإنسان بل هي ما تُشكِّل ذواتنا وأفعالنا وإنجازاتنا البشرية
عدد الصفحات : ٣٧٦
غير متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
أنت العالم
- ثمة عنف متجذر داخل الكائن البشري، ولكن هل يمكن تحويله وتغييره بحيث يعيش هذا الكائن في سلام؟ هذا الإنسان العنيف أتى على الكثير من البيئة التي تعيش فيها، لكأنه يرى أن الحرب طريقة حياة مناسبة، قد يوجد بعض المسالمين هنا وهناك ولكن محبي الحروب موجودين، بل ولديهم حروبهم المفضلة أيضاً!. إذا لم يكن ممكناً تحقيق التغيير النفسي الداخلي والأساسي من خلال فهم الدوافع فكيف يمكن فعل هذا؟ يمكن للشخص أن يكتشف بسهولة سبب غضبه، ولكن ها لن يجعل غضبه يختفي، ويمكن لنا أن تعرف الأسباب التي أدت إلى الحرب، فقد تكون إقتصادية أو وطنية أو دينية أو ربما يكون السبب كبرياء السياسيين أو عقائدهم وإلتزاماتهم وإلى ما هنالك، ولكننا نستمر في قتل بعضنا، بإسم الله، أو بإسم عقيدة ما أو بلد ما أو.. لقد خيضت خمسة عشر ألف حرب على مدى خمسة آلاف عام ولكننا لم نصل إلى الحب والرحمة بعد!... البشرية كلها قائمة في كل منا، في وعينا، وفي هذا الجانب الخفي منا: لاوعينا، كل منا هو محصلة لآلاف من السنين التي مضت، وضمننا يوجد التاريخ بأكمله، لذلك تعتبر معرفة الذات أمراً بالغ الأهمية، إننا نتعرف على ذاتنا الآن عن طريق الآخرين. ولكن إذا أردنا أن نعرف أنفسنا فلا يمكننا ذلك من خلال أعين الإختصاصيين، بل علينا أن ننظر مباشرة إلى أنفسنا.
الأحلام
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
النفس و دماغها
تاريخ التعذيب
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.