عرض السلة تم إضافة “حياتي مع بيكاسو” إلى سلة مشترياتك.
الفن الصيني
12.000 دك
هذا الكتاب فريدٌ في بابه بالمكتبة العربية؛ وذلك بما يقدّمه من حقائق ولوحات وصُوَر ملونة تتناول تاريخ الفن الصيني على اختلاف مذاهبه منذ أقدم العصور وحتى الوقت الحاضر. استهل المؤلفُ كتابَه بعرض ملامح الصين التاريخية والعقائدية والفكرية والفنية. ثم انتقل في الباب الثاني إلى العمارة الصينية، عارضًا مسيرتها وتطوّرها عَبْرَ العصور التاريخية المختلفة، وموضحًا أهم سماتها وعناصرها. تبع ذلك فن النحت ثم فنون التصوير، بادئًا بفن الكتابة الخطية، ثم بفلسفة التصوير الصيني وقوانينه، وأخيرًا، اختتم الكتاب بتاريخ وتطور الدراما الصينية وأهم قواعدها وموضوعاتها. هذا، وقد بذل المؤلف جهدًا كبيرًا لجَمْع صُوَر كتابه من مصادر شَتَّي تتنوع بين المتاحف، والكتالوجات، والمجموعات الخاصة.. فانتقي لنا أفضلَها وأبرزَها مما يبين لنا أدق أسرار الفن الصيني ومزاياه. «الفن الصيني» هو الجزء الثاني من ثلاثية «فنون الشرق الأقصى» بعد كتاب «الفن الهندي»، كما أنه الجزء الحادي والثلاثون من سلسلة «العين تسمع والأذن تري»، لمبدعنا الكبير الدكتور «ثروت عكاشة» … إن «الفن الصيني» كتاب فريد ينبغي أن يقْرَأ ويقْتَنَي، وإنه لمن دواعي فخر دار الشروق أن تتولي إصدار هذا الكتاب المتميز كمرجع ثري وثمين في مجال فنون الشرق الأقصى.
عدد الصفحات : ٥١٨
اسم المؤلف : د. ثروت عكاشة
اسم المترجم :
دار النشر : دار الشروق
متوفر في المخزون
التصنيف: فنون
معلومات إضافية
![]() |
د. ثروت عكاشة |
---|---|
![]() |
دار الشروق |
سنة النشر |
2007 |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الفن الصيني” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
التجريد : منافذ الابتكار والتجريب
2.500 دك
حين تنتصر الأشكال على الصورة وتتكوّن في اللوحة، يتحمّل التجريد رؤاه ويتجاوز مداه، فيكون انبعاثاً محمّلاً بالقراءات والتأويلات، وبالأبعاد والفلسفة البصرية؛ تلك التي منها رأى التجريديون العالم، من خلال الثقوب الصغيرة التي جادلت البداهة الأولى لصور ما بعد الحرب العالمية الأولى، وتبعات الفكرة الفلسفية وبصريات البحث عن الأسلوب بحداثة المتغيرات وتبعات ما طرأ على العالم، فارتسمت مع تفاصيلها حتى تُجرّد تلك الصور وتقوم بامتصاص الظلال الداكنة، واحتواء الفراغ الفسيح في بحثه وتكثيف جماليات مختلفة المنظور بكثافة البحث عن طبيعة العناصر التشكيلية الجديدة، والاستيعاب الجديد لفكرة العمل الفني في تفاصيل ساطعة مع اللون، وأحياناً داكنة ضمن سلسلة البحث التجريدي عن منافذ نور تُعبُر بين الخطوط وعبر المساحات لتخبر عن تداخلاتها الوجودية والفكرية وطرق شرحها للواقع والأثر التعبيري من خلال رموز لونية وعناصر بصرية مستحدثة ومبتكرة جعلت المدرسة التجريدية أكثر مدرسة مُحمّلة بالمصطلحات والتفاصيل التجريبية والابتكارات التنفيذية بين كل منطقة وحسب كل رؤية؛ وعلى امتداد كل فترة زمنية حاولت أن تشرّحها في فكرة اللاصورة واللاشكل، متجاوزةً الحدود المألوفة للعمل الفني.
عدد الصفحات: ١١٦
بيان الموسيقى اللبنانية
2.250 دك
مرور مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير كانت مناسبة استغلّها كثيرون من أجل العودة إلى الجذور في مختلف المجالات والبحث في التّطور الذي مرّ به البلد طوال هذا القرن. من هذا المنطلق، يلخّص جان بالشيون واقع الموسيقى اللّبنانية ومسارها وكيفيّة تأثّرها بالنموذج الأوروبي في كتاب يحمل عنوان «بيان الموسيقى اللّبنانية» الصّادر عن «دار الفارابي».لا يدّعي بالشيون إعداد دراسة شاملة ومفصّلة عن الأعمال اللّبنانية أو عن تاريخها. هدفه الأساسي هو جمع المسائل التي واجهت الموسيقى اللّبنانية في تكوينها وتطوّرها عبر العقود، كاشفاً أهم المشكلات التي، في نظره، واجهت وما زالت التفكير الموسيقيّ المعاصر في لبنان.
بيكاسو
2.000 دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي.
وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز.
تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923:
“إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”.
عدد الصفحات :١١١
تصاوير العري في الفن الإسلامي : جوهر أم عرض
7.000 دك
ما العري، وهل يُعقل أن الفن الإسلامي رَسَمَ أشخاصاً عُراه؟. لا يستهدف هذا البحث، بحال من الأحوال، استفزاز أحد، ولا إثارة فضول مجاني، ولا الإساءة إلى معتقدات الناس وإيمانهم، فنحن جزء من الناس ونقدر معتقداتهم. ” يقع الهدف من جميع كتاباتنا عن الفن الإسلامي في “تفكيك” وإعادة تركيب هذا المصطلح الفن الإسلامي، الذي يعاني من اللبس والإضطراب في الإستخدام الثقافي العربي العام. نحن نؤكد دوماً على أن الأمر يتعلق بـ (فن) وليس بدعوة عقائدية أو تبشيرية وإنْ تَلبس بالكثير من مفاهيم ورؤى الحضارة الإسلامية ومما لا يخفي فإن (الفن) يختلف عن (العقيدة) والإيمان الديني، وكلّ يشتغل في حقله. يعتبر العري Nu)، بصفته مصطلحاً فنياً نوعاً genre اصطلاحياً أكاديمياً جوار المنظر الطبيعي والبورتريه والطبيعة الصامتة الخ، ذلك أن له خصائص متميّزة كونه يعالج الجسم العاري الإنساني بشكل أساسي ويقوم بتمثيله عبر مختلف الوسائط التشكيلية (الرسم والنحت تاريخياً، واليوم في السينما والتصوير الفوتوغرافي…. الخ). وقد تطور هذا النوع بالتوازي مع عموم تطوّر تاريخ الفن، آخذين بنظر الإعتبار الإختلافات المتعلقة بقبول العري (أو أجزاء منه) في مختلف المجتمعات والثقافات على مر العصور، وعلى سبيل المثال عندما زار الرحالة المسلمون جنوب شرق آسيا لاحظوا باندهاش عري رجالها ونسائها الذين لم يكن العري بالنسبة لهم عاراً كما بالنسبة للمسلمين.
في حين أن عري الأفارقة الذين زارهم أوائل المستكشفين الكاثوليك الأوروبيين فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كان فضيحة أخلاقية.
في تاريخ الفن، في الفن ظل العري وربما خلافا للواقع الفعلي يعكس بشكل عام المعايير الاجتماعية للجمال والأخلاق المعاصرة له، ودوما انطلاقا من نسبية كبيرة في فهمه جماليا وأخلاقيا. نلاحظ أن العديد من الثقافات تتسامح مع العري في الفن أكثر بكثير من عري الحياة الواقعية. من هنا تفريق بعض نقاد الفن وبعض الفنانين المعاصرين بين (العري) و(التعرّي). وفي يقيننا لم تفرّق الثقافات التوحيدية المعروفة قط بين العري والتعرّي وأدانتهما كليهما، فقد ربطتهما بالإثارة الجنسية بشكل حاسم تقريبا. وهذا خلافا للثقافات الوثنية وفنونها كالإغريقية والرومانية التي ربطت في مكان ما بين عري الجسد الآدمي وتمثيل الجمال الكامل و(النسبة الفضلى proportion idéale أو النسبة الذهبية proportion dorée) في الوجود المقدّمة عبر أجزاء الجسد البشري العاري، واعتبرت الجسد موضع فخر.
في الثقافة الرومانية اعتبر العري نموذجا مثاليا للكمال والجمال المطلق، وهو مفهوم استمر في الفن الكلاسيكي. في ذلك كله ثمة غياب للموقف الأخلاقي الصارم عن هذا التمثيل. لهذا السبب يُعدّ العري، بصفته نوعا فنيا، من أهمّ مواضيع تاريخ الفن الغربيّ وأكثرها تكرارا. ففي عصر النهضة الذي ركّز على الإنسان وروّج لثقافة جديدة، كان هناك عودة إلى العري في الفن، استنادا بشكل عام إلى موضوعات أسطورية أو تاريخية، وأيضا إلى موضوعات الكتاب المقدّس الدينية، مثل آدم وحواء.
عدد الصفحات: ١٩٥
شاكر لعيبي
دار خطوط وظلال
رسائل عن سيزان
3.000 دك
يضمّ العمل مجموعة الرسائل والشذرات التي بعث بها ريلكِه، من باريس، إلى زوجته، النحّاتة كارلا ويستهوف، بين صيف وخريف عام 1907، إبّان إقامة المعرض الاستعادي الأوّل للرسّام الفرنسي. وتقوم هذه النصوص على وصف وتحليلاتٍ لأسلوب سيزان ورؤيته الفنية، كما يضمّنها ريلكِه فلسفته الخاصّة حول الفن والطاقة الشعرية الكامنة في الأشياء
ماجريت
2.500 دك
نويل شاعر فرنسي كبير يكتب عن فنان تشكيلي يلجيكي كبير ( رونيه ماجريت ) فلا تكون النتيجة بأقل من نص نافذ البصر والبصيرة ، لا عن الفنان التشكيلي فحسب ، وأعماله التي تمثل وحدة تشكيلية ، بل – أيضا – عن العمل الفني ، وعلاقته بالفنان والمشاهد والعالم . ورغم أن النص المكتوب ينطلق من لوحة " عطلات هيجل " لماجريت ، فإنه يتجاوزها ليطرح أهم قضايا الرؤية التشكيلية ، وكيفية النظر إلى العمل الفني . ليس كتابا في النقد التشكيلي المعتاد ، لكنه رؤية برنار نويل للفن ، وعلاقاته المتشابكة المعقدة الممتدة في كافة الاتجاهات
عدد الصفحات : ٦٥
مزاج دافنشي
2.750 دك
منذ عام 1940، كرست والت ديزني صورة بينوكيو باعتباره الدمية التي تنتقل من حال الجماد إلى حال البشرية بعد مروره بطورٍ بينَ بين، وهو لن يستحق أن يصبح بشرياً تاماً إلا عبر عدة تجارب يثبت فيها إنسانيته.
لكن قصة بينوكيو الأصلية كانت مغايرة، على الرغم من أنها كانت موجهة للأطفال أيضاً.
تضج القصة بما سماه الناقد الروسي باختين (الضحك المميت)، أو ما عرّفه الناقد الألماني ويلفغانغ كايزر بـ (الضحك الشيطاني)، يمثله بجدارة مشهد الثعبان، الذي تنفجر رئتاه من شدة الضحك فيموت! عدا عن الكثير من المشاهد المضحكة التي يمتزج فيها الضحك بموضوع الموت على نحو غرائبي، مرعب أحياناً، وعنفي أحياناً أخرى.
أيضا، تمثل التحولات سمة سردية في العديد من قصص الأطفال، مثل الأمير الذي تحول إلى ضفدع، أو العظاءة التي تحولت إلى خادم بشري في قصة سندريلا، أو الفتاة التي تحولت إلى بجعة في حكاية (بحيرة البجع)، لكن هذه التحولات غالباً ما تتم عبر وسيط، هو الساحر/ة، لكنها هنا تأخذ طابعاً انمساخياً، فبينوكيو لا يتحول إلى إنسان قبل أن يتحول إلى كلب، ثم إلى حمار، ويكاد يُسلَخ جلده ويتحول إلى طبل".
*هذا الكتاب هو مجموعة مقالات كتبت في أزمنة مختلفة، أول مقال كتبته منها هو (سفينة الحمقى)، وقد نشر في شهر أبريل 2013، بينما آخر مقال (موعظة بروغيل) نشر شهر أبريل عام 2020، في بداية جائحة كورونا.
بالنسبة لي هذه أعمال بحثية مخففة وغير رسمية، لذا استمتعت كثيراً أثناء كتابتها، فما كان يدفعني هو الشغف وحده، للبحث في المساحات المتقاطعة بين الرسم والنحت والأدب والتاريخ والسينما والعالم الاستهلاكي.
كنت أشعر أنني حرة حين كتبتها.
نورة محمد فرج
عدد الصفحات : ٩٥
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.