عرض السلة تم إضافة “التصوف والتراث الموسيقي” إلى سلة مشترياتك.
المثنوي المعنوي (6 أجزاء)
25.000 دك
جلال الدين محمد بلخي هو أحد الشعراء الصوفيين في مجال الأدب الفارسي، و قد ترجم كتابه مثنوي معنوي إلى لغات مختلفة ، بما في ذلك العربية ، في السنوات الأخيرة.
اسم المؤلف : جلال الدين الرومي
اسم المترجم : د. علي زليخة
دار النشر : دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: تصوف وروحانيات, شعر
معلومات إضافية
![]() |
جلال الدين الرومي |
---|---|
![]() |
دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع |
![]() |
د. علي زليخة |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “المثنوي المعنوي (6 أجزاء)” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أنت العالم
3.250 دك
- ثمة عنف متجذر داخل الكائن البشري، ولكن هل يمكن تحويله وتغييره بحيث يعيش هذا الكائن في سلام؟ هذا الإنسان العنيف أتى على الكثير من البيئة التي تعيش فيها، لكأنه يرى أن الحرب طريقة حياة مناسبة، قد يوجد بعض المسالمين هنا وهناك ولكن محبي الحروب موجودين، بل ولديهم حروبهم المفضلة أيضاً!. إذا لم يكن ممكناً تحقيق التغيير النفسي الداخلي والأساسي من خلال فهم الدوافع فكيف يمكن فعل هذا؟ يمكن للشخص أن يكتشف بسهولة سبب غضبه، ولكن ها لن يجعل غضبه يختفي، ويمكن لنا أن تعرف الأسباب التي أدت إلى الحرب، فقد تكون إقتصادية أو وطنية أو دينية أو ربما يكون السبب كبرياء السياسيين أو عقائدهم وإلتزاماتهم وإلى ما هنالك، ولكننا نستمر في قتل بعضنا، بإسم الله، أو بإسم عقيدة ما أو بلد ما أو.. لقد خيضت خمسة عشر ألف حرب على مدى خمسة آلاف عام ولكننا لم نصل إلى الحب والرحمة بعد!... البشرية كلها قائمة في كل منا، في وعينا، وفي هذا الجانب الخفي منا: لاوعينا، كل منا هو محصلة لآلاف من السنين التي مضت، وضمننا يوجد التاريخ بأكمله، لذلك تعتبر معرفة الذات أمراً بالغ الأهمية، إننا نتعرف على ذاتنا الآن عن طريق الآخرين. ولكن إذا أردنا أن نعرف أنفسنا فلا يمكننا ذلك من خلال أعين الإختصاصيين، بل علينا أن ننظر مباشرة إلى أنفسنا.
الطريق إلى العشق الصوفي : التعاليم الروحية عند جلال الدين الرومي
6.500 دك
جمع الرومي بين التعاليم والتصوف، بين المواعظ والإرشاد والتجارب الروحية، ولا تهم اللغة، الفارسية أم التركية أم العربية. فالشعر لا لغة له، هو إيقاع وتجربة روحية، وترجمة الديوان أو المثنوي للمعاني والحكايات والأقاصيص وليس لموسيقى الشعر وتجربته الروحية، فإحصاء عدد الأبيات لا فائدة منه لأنه هو الظاهر وليس الباطن. كما لا تهم لغة الوحي، العبرية أو الأرامية أو العربية بل المهم هو مضمونه، التوحيد والعدل.
والشعر مثل القرآن قابل للتأويل. والتأويل هو الذي يدور مع العشق الإلهي. وهو يعطي صوراً متعددة للإله، تنعكس في التأويل.
وعندما يتوحد الصوفي مع الله فإن كلامه يصبح كلام الله.
عدد الصفحات : ٤٨٧
سر الأسرار : ما تعجز عنه الكلمات
5.000 دك
يجنب أن تختفي الشرق والغرب، كلاهما فصاميان، الغرب يستخدم اليد اليمنى، والشرق يستخدم اليد، الغرب فعال، والشرق سلبي، الغرب منبسط والشرق منطو، لكن الإنسان هو الأمران كلاهما، وهو يتجاوز الأمرين أيضًا.
رسالتي هي: حان الوقت الآن للتخلص من هذا الانقسام بين الخارج والداخل، بين الأدنى والأعلى، بين مستخدم اليد اليسرى ومستخدم اليد اليمنى، يجب أن تتخلص من الإنقسام بين المرأة والرجل، بين الشرق والغرب.
عدد الصفحات : ٤٦٣
كتاب الحكمة : استنارة الزنبق
4.500 دك
لا تكمن القضية في استخدام العقل أو إساءة استخدامه. والمشكلة هي في العقل بحد ذاته، وليس في استخدامه أو إساءة استخدامه. وتذكري أنه لا يمكنك استخدام العقل حتى تعرفي كيف تكونين بلا عقل. الأشخاص الذين يعرفون كيف يكونون بدون عقل هم فقط القادرون على استخدامه، وإلا فإن العقل هو من يستخدمهم. إنه العقل هو الذي يستخدمك. لكنه ذكي جداً ويستمرّ بخداعك. إنه مستمرّ بالقول: "أنت تستخدمينني."
العقل هو الذي يستخدمك. يتم استخدامك الآن؛ لقد أصبح العقل معلّمك، وأنت العبدة، لكن العقل ذكي جداً لأنه مستمرّ بدعمك. إنه يقول: "أنا مجرد أداة بينما أنتِ المعلم." لكن راقبي، تفحصي آلية العقل، كيف يستمرّ باستخدامك وأنت تعتقدين بأنك تستخدمينه. يمكنك استخدامه فقط عندما تعرفين أنك منفصلة عنه وإلا كيف ستستخدمينه؟ أنت معرفّة من خلاله.
كشف السر الغامض : في شرح ديوان ابن الفارض
28.000 دك
السر الغامض
في شرح ديوان ابن الفارض
يقول جبران:
– وكانت روحه الظمآنة تشرب من خمرة الروح فتسكر, ثمّ تهيم سابحة مرفرفة في عالم المحسوسات حيث تطوف أحلام الشعراء وميول العشّاق وأماني المتصوّفين. ثمّ يفاجئها الصحو فتعود إلى عالم المرئيّات لتدوّن ما رأته وسمعته بلغة جميلة مؤثّرة – .
هذا هو ابن الفارض, روح نقيّة كأشعّة الشمس, وقلب متّقد كالنار, وفكرة صافية كبحيرة بين الجبال. وفي شعره ما لم يحلم به الأوّلون ولم يبلغه المتأخرون.
شرح ديوان ابن الفارض للنابلسي
استطاع الشيخ النابلسيّ في كتابه هذا أنّ يكون متميّزاً عن أهل عصره في أدائه اللغويّ؛ فقد عبّر عن معانيه المختارة في شرحه تعبيراً سهلاً دقيقاً, يتناوبه على غير تساوٍ أو ترتيب الخلو من مظاهر الزينة والصنعة اللفظيّة التي كانت تشغل بال كتّاب عصره وما بعده وحتّى نهاية القرن التاسع عشر في تعبيرهم عن حاجات أنفسهم، وعن حقائق عصرهم وجلّ موضوعاتهم.
وإذا تنوّعت الأفكار التي يعالجها المؤلّف تبعاً للمواضيع الواردة في أبيات ابن الفارض فلا بدّ من تنوّع وسائل الأداء اللغوي؛ فتارة يكون التعبير جافّاً لا مجال للصورة الفنيّة أو للزينة اللفظيّة, وتارة تكاد تخرج من إطارها الزمني لتحمل الكثير من خصائص الأسلوب العلميّ ببساطته ووضوحه وحمله للفكرة والمادّة العلميّة, وكأنّه قد انعتق من عقال عصره وأسر أساليبه, محطِّماً قيود الجمود, مصدِّعاً الجدار السميك الفاصل للكتّاب في عصره عن الحياة.
عدد الصفحات : ٢١٩٠
منطق الطير
10.000 دك
العطار، شاعر الحب الإلهي الذي سميت أقواله «سوط العارفين»، هو واحد من أعظم شعراء الفرس وأغزرهم إنتاجاً وأعمقهم فكراً، هو الذي قال فيه مولانا جلال الدين الرومي: «كان العطار وجها ًوكان سنائي عينيه و جئنا على أثر سنائي والعطار».
أما حياة العطار فقد فصلها الصديق القيسي تفصيلاً. لم يترك قصة أثيرت عن العطار دون أن يذكر الآراء فيها ثم يدلي برأيه، وكثيراً ما يكون رأيه أرجح من آراء السابقين لما أتيح له من دراسة متأنية متخصصة في وفرة من المراجع. فهو، مثلاً، حين يتحدث عن دخول العطار في التصوف يذكر الرواية المألوفة التي ذكرها الجامي، والتي تقول: إن العطار كان في صيدليته ذات يوم، وقد استغرق في عمله، فجاءه درويشي طلب إحساناً. فلما وجد العطار منصرفاً عنه، ألح عليه في الطلب حتى ضاق به ونهَره، وأمره أن يرحل عنه. فنظر إليه الدرويش وقال: إن يرا حلف حمل يخفيف، ليسل يغير هذه الخرقة، أما أنت أعانك الله، حملك ثقيل، لا ييسر رحيلك. ثم إن الدرويش افترش الأرض، ووضع الخرقة تحت رأسه، و نادى: الله؛ ثم أسلم للحقر وحه. فلما رأى العطار ذلك تأثرت نفسه فألهمه اربها تقواها، فترك الدنيا وما فيها وانصرف للحق تعالى وأصبح من أهل التصوف.
هذا الجزء دراسة مثنوي «منطق الطير» دراسة مقارنة مع ترجمة تكاد تكون كاملة له. بدأ الكاتب دراسته بالحديث عن النصوص القديمة التي تتحدث عن الرحلة إلى العالم الآخر وتحدث عن ملحمة جيلجاميش بوصفها أقدم النصوص حتى الآن. وخلاصة القصة، التي ترجع إلى الألف الثاني قبل الميلاد، بأن جيلجاميش ملكا لوركاء (ورقا) خرج يبحث عن الخلود بعد أن فقد صديقه إنكيدو، وكان يعز عليه أن يوسد الثرى كما حدث لصديقه. وكان إنكيدو قد قص على صاحبه رؤياه «إني رأيت مجمع الآلهة، رأيتهم جميعاً، آتو، إن ليل، شمش.. وسمعت آنوي قول لإنليل: إنهم قتلا ثور السماء وقتلاه ومبايا، فأحدهما يجب أن يموت، وليكن هذا الذي اقتحم جبل الأرز. ولكن إن ليليجيب بأن إنكيدو هو الذي يموت… ويتدخل شمس ويقول: إنهما قتلا الثور وهو مبايا بأمري وأن إنكيدو بريء…».
ومرض إنكيدو واعتزل فلما زاره جيلجاميش سمع منه رؤيا ثانية قال:
«رأيت السماء تنوح، والأرض تتجاوب معها، ووجدتني أقف أمام مخلوقي بعث الرعب، وجهه أغبر كوجه طير العاصفة الأسود، فهوى عليّ بمخ البنسر، ثم أمسكني بقوة ببراثنه حتى كدت أختنق. ثم إنه غيّر خلقتي فجعل ذراعي ّجناحين يكسوهما الريش وحدّق في، ثم انطلق بي نحو مملكة الظلام – إيركالا-، إلى البيت الذي لا رجعة منه.. البيت الذي يعيش فيه الناس فيظ لا مدامس، يحسون التراب ويتخذون من الصلصال لحماً. هنا كيكتسون كالطير بالريش وأجنحتهم تغطيهم… هناك رأيتم لو كالأرض وقد نزعت عنهما لتيجان إلى الأبد، ورأيت الحكام والأمراء، كل من حكموا في الأرض، كل من اتخذوا مقاعدهم في الدنيا في مكان الآلهة، رأيتهم جميعاً واقفين كالخدم يبحثون عما يسدالرمق في بيت التراب… ورأيت كبار رجال الدين والموابذة وسدنة المعابد… ورأيت سموقان إله الماشية، ورأيت أرشكيج الملكة الجحيم وقد جلست القرفصاء أمامها كاتبة الآلهة تحمل بيديها لوحاً تقرأ منه، فلما رفعت رأسها أبصرت نيف قالت: من الذي جاء بهذا الإنسان إلى هنا. وحينئذ أفقت كرجل هرب منها لدميت جول وحيداً فيزح اممن الضباع، كرجل قبض عليه المحاسب فملأ قلبه رعباً».
عدد الصفحات : ٨٧٢
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.