المسيحية قبل مجمع نيقية
6.000 دك
دُعي إفسِڤيوس مؤرخ الكنيسة المسيحية وأبو التاريخ الكنسي، بسبب كتابه هذا الذي يعد من أفضل أعمال التوثيق التاريخي. ولذلك نجد أن جميع كهنة الكنيسة المسيحية تقريباً قرأوا أو استشهدوا أو نقلوا مما ورد في هذا الكتاب، وهناك إجماع بينهم على أنه أحد الكتب المؤسِسة للاهوت المسيحي، وأنه أحد الأعمال العظيمة التي شكلت أساس التعليم الكنسي. وحالياً يرى الدارسون بأن الكتاب مثار اهتمام كل باحث في علم الأديان، لأنه يسد ثغرة مهمة حول تاريخ القرون الأولى من عمر المسيحية، لما كان فيها من اضطهاد روماني، وظهور للعديد من الأنبياء والمُسحاء، ووجود مِلل وشِيع وفِرق لا تعد، كلها كانت تدّعي أنها المسيحية الحقة.
عدد الصفحات : ٤١٦
اسم المؤلف : إفسِڤيوس بامفيلوس
اسم المترجم :
دار النشر : دار صفحات
غير متوفر في المخزون
![]() |
إفسِڤيوس بامفيلوس |
---|---|
![]() |
دار صفحات |
منتجات ذات صلة
إشكالية الفصل بين الدين والسياسة
الإيزيدية : ديانة عراقية شرق أوسطية قديمة
الحضارة اليهودية
العبادات في الأديان السماوية
الفهم الثوري للدين والماركسية
وهم الإلحاد
لا يتخذ هذا الكتاب موقفاً مُسبقاً ولا مُناهِضاً من قضية الإلحاد بقدر ما يسعى - بالبحث العلمي الحُر، والحوار الهادئ الرصين ، وبالكشف الذوقي النابع من أعماق الفطرة الإنسانية السليمة - للإبانة كيف أنّ الإلحادَ ممتنعٌ على الطبيعة الإنسانيّة المُفكرة والقلقة والمتحيّرة إلى أبعد مدىً، والتي لا تنفكّ تطرح التساؤلات، وتشكّكُ في المسلمات، وتتخذُّ من شكّها وحيرتها سبيلاً لها لإيجاد إجابات مقنعة ومرضية لمسائل صعبة رافقتْ الإنسان لحظة بروزه للوجود ونور الحياة؛ في وسطِ كونٍ مترامي الأطراف، وكلّ ما فيه يدعو للتّعجب والاستغراب وطرح الأسئلة – إذا كان للكون من أطراف أو حدود أو نهايات - ولا تزال تلك الأسئلةُ ترافقه كظلّه إلى يومنا هذا؛ مثل: مَنْ هو الإنسان ، منْ أين أتى ، ولماذا هو هنا ، ولأيّةِ غايةٍ ، وما هي الجهة أو القوّة – إنْ جاز التعبير– الحاضرة فيه والتي تقفُ مسؤولةً وراءَ حضوره في هذا العالَم في آنٍ معاً!؟
وهم الإلحاد
رامز محمود محمد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.