المفقود
3.500 دك
بين كمبوديا ومونتريال تتحرك شخوص الرواية التي دخلت كنسيم في روح المتلقي حيث الحكاية الشفافة بالعشق بين البنت الكندية والشاب الكمبودي الذي تصفه بأنه الكائن الذي يخبيء مشاعره في اغنية ذاك الموزع بين عشقين حبيبته ووطنه . ليعلو صوت الواجب ويعود الى بلده وقضيته واهله وينقطع الاتصال بينهما أحد عشر عاما لتلحق به بعد ذلك مقتفية اثاره رغم محاولة والدها الوقوف بوجه العلاقة بينهما واخفائه لرسائل الحبيب الغائب في تخوف الاب على ابنته الوحيدة من مغبة الارتباط بمجتمع تتناهبه الصراعات ويفتته الاقتتال وتجتاحه الجريمة لنكون معها جميعا احد شهود الواقعة على تلك الفترة المظلمة من تاريخ كمبوديا حيث تركز الكاتبة على اهمية نقل الحقائق … لم اعرف ماذا اقول . صرخ طفل في الداخل خلف الدرفات سألت ماذا في وسعي ان افعل ؟ اجابت . انا اريدك فقط ان تعرفي – حيث تشير ان يعرف العالم ماذا يحدث فى هذه المنطقة المنكوبة اذ يصل التزوير والمغالطة الى اقصاها تقول ” كيف بأستطاعتهم ليلا ان يناموا بسلام زاعمين انهم كتبوا الوقائع بينما هم لا يعلمون ” فأضعف الايمان ان تصل معلومات حقيقية عما حصل للمفقودين والضائعين والمتضورين جوعا والمهجرين خارج منازلهم والمقتولين بتهم لا يعرف الا المولى جريرتها . كما تشير الى ما تفعله الحروب والازمات في تشويه وعي البشر وتعطيل احساسهم ببعضهم … . . صدرت للكاتبة عدة روايات منها “المفقود”، و”في ظل الحياة المرئية” و”شتاء الفيل”. رشحت لعدد من الجوائز الكندية والعالمية منها جائزة Scotiabank Giller Prize الأهم في كندا. . . “نثر جريء منحوت ببراعة… جميل بلا شك… مع لحظات من توتُّر أصيل وقوَّة”. – التلغراف. “عاتية ومؤثِّرة.” – التايمز. “بالرغم من كلِّ ما كُتب عن نظام بول بوت في كمبوديا، لا يزال ممكناً أن تصدم على نحو عميق بقصص عن مليوني شخص قضوا في ميادين القتل، حيث يختفي المعذَّبون ببساطة. كتبت إكلين قصَّة حب تكشف في تفصيل رهيب العواقب على أجيال من الكمبوديين الذين يعيشون في “السنة صفر”… رواية مليئة بالطموح”. – الإندبندنت. . . “«المفقود» إنها رواية تغرز أسئلة حادة في القلب والذاكرة للإنسانية القادمة، لتاريخ أكثر إنصافا، لبشر أكثر إنسانية، استفهامات من الصعب أن تنام هادئا بعد أن تصطدم روحك بها.” عُمان، ليلى البلوشية . . “تنبّه رواية «المفقود» بشكل ما إلى أن زمن المأساة لا ينقطع بمجرد أن تضع الحرب أوزارها، وأن يسكت صوت الرصاص، ويتوقف شلال الدم، فثمة فصول قاسية تلي ذلك” الامارات اليوم
اسم المؤلف : كيم إكلين
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
كيم إكلين |
---|
منتجات ذات صلة
العطر : قصة قاتل
تقرير إلى غريكو
ثمة غرابة في عقلي
ذات الشعر الاحمر
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.