عرض السلة تم إضافة “السكرية” إلى سلة مشترياتك.
اليد التي علقت المرآة
2.500 دك
«تذكرتُ تلك السيدة التي قالت لنا إن الأطفال يعيشون حتى بلوغهم في عالم غير مرئي يُدعى مرقص القرد، وهو مكان واسع، وساحر، ومقبض، منه تأتي كل الأفكار من الشعر وحتى القتل، وإليه تذهب عقول المجانين بعد أن يفقدوها، لكنها لم تخبرني لماذا هو مرقص، ولماذا القرد »
«لحظة كوداك عند لعبة الأحصنة الدوّارة»
عدد الصفحات: ١٣٤
اسم المؤلف : هدى جعفر
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات جدل
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات عربية
معلومات إضافية
![]() |
هدى جعفر |
---|---|
![]() |
منشورات جدل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “اليد التي علقت المرآة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أولاد حارتنا
6.000 دك
الشحاذ
2.500 دك
الطنطورية
5.000 دك
سميت الرواية الطنطورية نسبة الى قرية الطنطورة الواقعة على الساحل الفلسطيني جنوب حيفا) ، تعرضت هذه القرية عام 1948 لمذبحة على يد العصابات الصهيونية، تتناول الرواية هذه المذبحة كمنطلق وحدث من الاحداث الرئيسية، لتتابع حياة عائلة اقتلعت من القرية وحياتها عبر ما يقرب من نصف قرن إلى الآن مرورًا بتجربة اللجوء في لبنان.
بطلة الرواية هي امرأة من القرية يتابع القارئ حياتها منذ الصبا الى الشيخوخة.
الرواية تمزج في سطورها بين الوقائع التاريخية من ناحية والإبداع الأدبي من ناحية أخرى.
العواصف
3.000 دك
يحتوى الكتاب بين دفتيه احدى وثلاثين مقالة او خاطرة تنم عن جرأة شديدة فيما يوجهه الكاتب من سهام نقدية عنيفة للمجتمع والناس، جعلته يتخطى خطوطا حمراء في سبيل التعبير عما يجيش فى صدره، حتى انه قد لا يتقيد بحواجز فكرية او دينية او اجتماعية، تتحرك عباراته بين موضوعاته برقة ونعومة و سلاسة ليعطى للعمل شاعريتة وعذوبته.وهذا الكتاب يرسم مشاهد متخيلة للصراعات يشن حملة شعواء ويصب جام غضبه على المجتمعات الشرقية الزاخرة بالتناقضات و الأفات الاجتماعية، وعلى القارىء حين يقرأ هذا الكتاب ان يضع في اعتباره اختلاف البيئة و العصر و الفكر و العقيدة.
الوراق : أمالي العلاء
4.000 دك
عاش علاء الدين «ابن النفيس» ثمانين عاما، عاصر خلالها من أهوال الأحوال والأحداث الجسام، قدرًا هائلًا: الحروب الصليبية والحملة السابعة المريعة على دمياط وشمال مصر، غزو المغول وسقوط بغداد على يد هولاكو، صراعات السلطة بين الجيل الأخير من الأيوبيين والجيل الأول من الحكام المماليك، ثورة حصن الدين ثعلب، المصادمات الشديدة بين أقطاي وأيبك وقطز وبيبرس وقلاوون..
وكان «العلاء ابن النفيس» قريبا من ذلك كله، فقد كان الطبيب الخاص للظاهر بيبرس، ورئيس أطباء مصر والشام.. ومع اضطراب أحوال زمانه، لم يتوقف يومًا عن التأليف في الطب والفكر وعلوم عصره، وترك لنا من بعده آلاف الصفحات.. فكيف عاش «ابن النفيس» وما الذي أملاه من وقائع حياته على «الوراق» الذي يصغره بأربعين عاما، وعاش أربعين عامًا بعده؟ هذا ما تحكيه هذه الرواية
قشتمر
2.750 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.