برودمور : رحلتي إلى الجحيم
4.000 دك
في شتاء عام 1979، عندما بلغ السجين الذي يُعرف باسم “تشارلز برونسون” عامه السابع والعشرين، تم نقله من معتقل باركهورست إلى
مستشفى الطب النفسي “برودمور” الخاص بالمجرمين، بعد أن أصبح من المستحيل السيطرة عليه، واعتُبر مجنوناً رسمياً.
كابد تشارلز وحشية نظام مأوى برودمور – أكثر مستشفيات الأمراض النفسية رعباً وشهرة في المملكة المتحدة
– الذي يعتمد على العقاقير للسيطرة القسرية على المرضى. رحلة مليئة بالحزن، ممزوجة بالكثير من الضحك والشفقة،
إضافة إلى قصص الصداقات الحميمة بينزملائه المرضى.
كيف حافظ تشارلز برونسون على عقله في رحلة الجنون
متوفر في المخزون
![]() |
دار الخان للنشر والتوزيع |
---|
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
الدحيح : ماوراء الكواليس
ببراعته وأسلوبه الساخر القادر على أن «يُشعبن» العلوم، استطاع «الدحيح» أن يكون واحدًا من أهم الأشخاص المؤثرين في الوطن العربي. حلقات البرنامج الذي أطلقه عام 2014 على منصة «يوتيوب» سجلت أكثر من مليار مشاهدة على مستوى العالم.
في سنوات قليلة أصبح أحدَ أكثر صُناع المحتوى العربي مُتابعةً، تم اختيارہ ضمن قائمة «روّاد الشباب العربي» التي تحتفي بإنجازات الشباب العربي ممن حققوا إنجازات إيجابية ومؤثرة في مجتمعاتهم. وأُدرِج ضمن قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرًا في العالم العربي لعام 2018، واختير في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية عام 2019 لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام.
لم يعد أحمد الغندور مجرد طالب علوم تخرج في الجامعة الأمريكية يقوم بـ«روشنة» النظريات العلمية، وإنما أصبح ظاهرة تستحق الدراسة والبحث في أسباب نجاحها.
كيف بدأ الدحيح؟ وكيف استطاع شاب في العشرين من عمرہ أن يفتح نافذة على العالم من داخل غرفته الصغيرة ليتحول خلال 7 سنوات من برنامج على اليوتيوب، إلى أحد أوجه قوة مصر الناعمة؟
في هذا الكتاب يكشف طاهر المُعتز بالله - باعتبارہ من أوائل مَن كتبوا حلقات برنامج «الدحيح»- ما وراء الكواليس لواحدة من أشهر قصص النجاح المصرية المعاصرة وأكثرها إلهامًا.
ولذلك، مثلما قال الراحل إبراهيم نصر: ما تيجوا نشوف؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.