عرض السلة تم إضافة “عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية” إلى سلة مشترياتك.
تصوّر الإنسان عن الله
3.500 دك
كيف تصوَّرَ الإنسانُ القديم وجودَ اللّه؟
ومن هو اللّه في بعض الحضارات والديانات كالهندوسية والمسيحية؟
وكيف رسمت تياراتُ الفكر الإسلامي صورةَ الرّحمن؟
يجيب الدكتور محمّد شحرور في كتابه المكتشَف بعد وفاته عن هذه الأسئلة، كاشفاً عن تطوّر تصوُّر الإنسان عن الخالق عبر العصور والديانات المختلفة.
كتاب يوجز رحلة الإنسان في البحث عن فهم الذات الإلهية، ويبيّن المحاولات لفهم تلك الذّات من خلال تجسيدها بمختلِف التصوّرات.
د. محمد شحرور (1938-2019) باحث ومفكّر سوري. هو مرجع أساسي في العلوم القرآنية بعدما أوجد نهجاً جديداً وعلمياً لفهمها. من إصداراته عن دار الساقي: «الكتاب والقرآن»، «الدين والسلطة»، «تجفيف منابع الإرهاب»، «دليل القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم»، «الإسلام والإنسان» (جائزة الشيخ زايد 2017).
اسم المؤلف : د. محمد شحرور
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
معلومات إضافية
![]() |
د. محمد شحرور |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “تصوّر الإنسان عن الله” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
اللغة التي يخاطب بها الله : عشرة بحوث في اللغة العربية والقرآن الكريم
3.250 دك
تَجِدُ في هذا الكِتابِ، عَزيزيَ القارئ، عَشَرَةَ بُحُوثٍ عَمِيقةٍ أَصِيلةٍ في طَبيعةِ لُغةِ القُرْآنِ الكريمِ، اللّغةِ العَرَبيّةِ الشّريفةِ التي سَتَظَلُّ عَظَمَتُها وإشْراقُها وأَلْقُها حُجّةً ساطِعةَ البُرْهانِ عَلَى أَنَّ اللهَ سُبْحانَهُ هُوَ >المَلِكُ الحَقُّ المُبِينُ<، وأَنَّ مَضْمُونَ القُرْآنِ بِاللّغةِ العَرَبيّةِ قد أَبانَ غايةَ الإبانةِ ذاتَ اللهِ وصِفاتِهِ وأَفْعالَهُ، وأَبانَ جَوْهَرَ العَلاقةِ بَيْنَ الرَّبِّ العَظيمِ وعَبْدِه الفقيرِ الذي أَرادَهُ لَهُ وَحْدَهُ.
ولِأَنَّ المُسْلِمينَ جَمِيعًا يَتَعَبّدُونَ رَبَّهُمْ بِتِلاوةِ القُرْآنِ بِالعَرَبيّةِ، كانَتِ العَرَبيّةُ اللّغةَ الّتي يُخاطَبُ بِها اللهُ.
ومِن اللهِ وَحْدَهُ، سُبْحانَهُ، الخَيْرُ كُلُّه.
عدد الصفحات : ١٩٠
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
4.000 دك
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار. * هل الفلسفة حرام؟ ماذا يعني علم الكلام؟ ما المقصود بالرأي؟ ما علاقة المسلمين بالفلسفة؟ هل هناك ما يسمى بالفلسفة الإسلامية؟ هل أيَّد الإسلامُ العقلَ؟ هل ظهر الرأي في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل اختلف الصحابة في الرأي؟ تساؤلات كثيرة يثيرها هذا الكتاب مجيبًا عليها علميًّا وتاريخيًّا مما يجعله أهم مرجع في الفلسفة الإسلامية؛ حيث يبدأ بآراء الغربيين، ويُثنّي بآراء الإسلاميين مُفصّلًا مناهجهم، ذاكرًا أعلامهم في النظر العقلي وأثر ذلك على العلوم الشرعية كعلم العقيدة، والفقه. «لابد للباحث في الفلسفة الإسلامية وتاريخها من الإلمام بمقالات من سبقوه في هذا الشأن؛ ليكون على بصيرة فيما يتخيره من وجهة النظر، وفيما يتحرى اجتنابه من أسباب الزلل
ظهر الإسلام
8.500 دك
في قصصهم عبرة
3.000 دك
وبالحق أنزلناه
5.000 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.