عرض السلة تم إضافة “المواقف والمخاطبات” إلى سلة مشترياتك.
جامع نوادر وأساطير وأمثال العرب
3.500 دك
اسم المؤلف : خالد عبدالله الكرمي
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: تراث عربي
معلومات إضافية
![]() |
خالد عبدالله الكرمي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “جامع نوادر وأساطير وأمثال العرب” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
آداب النفوس
2.000 دك
وأنفعُ ما عالَج به المؤمنُ في أمر دِينه:
قَطْعُ حُب الدنيا من قلبه، فإذا فعل ذلك هان عليه تَركُ الدنيا، وسَهُل عليه طَلبُ الآخرة…
ولا يَقدِر على قَطعِه إلا بأداته.. أما إني لا أقول: أداته الفقر، وقلَّة الشيء،
وكثرة الصيام والصلاة والحج والجهاد، ولكن أصل أداته:
الفِكر، وقِصَر الأمل، ومراجعة التوبة والطهارة، وإخراج العِزِّ من القلب،
ولزوم التواضع، وعمارة القلب بالتقوى، وإدامة الحزن، وكثرة الهَمِّ بما هو وارِدٌ عليه.
هذا الكتاب واحد مع صغر حجمه وبساطة لغته إلا أنه من أفضل المداخل للتصوف.
الحارث بن أسد بن عبد الله المحاسبي البصري، سمي المحاسبي لأنه كان يحاسب نفسه. ولد سنة 170هـ في البصرة ويعتبر أحد أعلام التصوف في القرن الثالث الهجري.
«المكتبة الصوفية الصغيرة»: سلسلة تضم عددًا من كتب التصوف الأساسية والمهمة، صغيرة الحجم، سهلة اللغة، بسيطة العبارة، تهم كل من يجذبه الحكمة والزهد والتصوف ولكنه لا يريد المجلدات الكبيرة والشروح المعقدة. أغلفتها وتنسيقها الداخلي جذابان ويجمعان بين التراث والتصميم المعاصر في أناقة وبساطة. حجم الكتب صغير ليسهل وضعها في حقيبة اليد أو الجيب.
البخلاء
3.000 دك
كتاب البخلاء للجاحظ نوادر من أقدم الكتب التي تناولت الأدب بعمق وتخصصت فيها من مختلف جوانبها الشعرية والنثرية وكذلك التاريخية واللغوية. وقد تضمن كتاب البخلاء الكثير من القصص القصيرة بأسلوب سردي مع تصوير نفسي جسمي سلس، وصور الجاحظ في كتاب البخلاء أبرز صور البخل التي وجدها في بعض الشخصيات التي قابلها في حياته وتعرف عليها في البيئة التي كان يعيش فيها، موضحاً حركاتهم ونزواتهم التي تتسم بالقلق وكذلك النزوات النفسية التي كانوا يمرون بها.
عدد الصفحات : ٥١٠
التاج في أخلاق الملوك
4.750 دك
ديوان الفرزدق
5.000 دك
الفرزدق هو واحد من ثلاثة قام على مناكبهم صرح الشعر العربي في عصر بني أمية. فهو لم يدع باباً إلا طرقه، ولا فناً إلا ونظم فيه، فنال إعجاب الناس، وتقدير أهل اللغة والنحو فراحوا يقولون: "لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث اللغة ولضاع نصف أخبار الناس". أما شعره الذي قيل فيه الكثير فيمتاز بفخامة العبارة، وجزالة اللفظ، وكثرة الغريب... وهو من أفخر شعراء العرب، لأن مواد الفخر اكتملت لديه همة ونسباً. أما قصائد فهي تصدع الجبال، أدركت كل ثنية وتذيعت في مشارق الأرض ومغاربها. ولئن قضت العوامل السياسية والاجتماعية أن يلتحم مع جرير في التهاجي والسباب حتى أفتى وشغلا الناس بنقائضهما، فلقد استوجبت أيضاً أن يكون الفرزدق مقتنعاً في هجائه، فاحشاً في سبابه، سبله إلى ذلك بذاءة في الألفاظ والمعاني، وفحش في نهش الأعراض وقذف المحصنات. فهو حين يهجو جريراً يسلبه كل الفضائل والقيم فيجعله خاملاً عن طلب المجد والعلى... وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحتوي على ديوان الفرزدق الكامل مرتب على حروف الهجاء، ومعنونة قصائده ومقطوعاته بعناوين منتخبة، ومشروحة ألفاظه الغامضة بشروحات مسهبة تعين الباحث على الإلمام بمعنى اللفظ، كما واعتنى الباحث بتسمية بحور الشعر، والتعريف بالأماكن والإعلام، وإضافة أشعار لا يستهان بها في حواشيه، متوخياً في كل ذلك الدقة في العمل، والتبسيط في الشرح
رسالة الغفران
3.500 دك
رسالة الغفران هي كتاب وضعه أبو العلاء في أثناء عزلته رداً على رسالة بعث اليه بها شيخ حلبي من أهل الأدب والرواية يدعى علي بن منصور ويعرف بابن القارح، وفيها يشكو أمره اليه، ويطلعه على بعض أحواله، ثم يعرض لأشخاص من الزنادقة والملاحدة أو المتهمين بدينهم فيتحدث عنهم ويذكر شيئاً من أخبارهم ثم يسأله في ختامها أن يجيب عليها، فهذه الرسالة لم تكن لتوضع في تاريخ الأدب العربي لو تكن سبباً لخلق رسالة الغفران، فإن الفيلسوف الضرير لم يشأ أن يردّ على سائله إلا بعدما صدّر جوابه بقصة رائعة جرت حوادثها في موقف الحشر، فالجنة فالجحيم، ووسمها برسالة الغفران لكثرة ما تردد فيها ذكر الغفران ومشتقاته وما ورد في معناه، وسؤال الشاعر الذي كتبت له النجاة: بِمَ غفر لك.
طبائع الإستبداد ومصارع الإستعباد
2.500 دك
"الاستبداد لا ينبغي أن يقاوم بالعنف: كي لا تكون فتنة تحصد الناس حصداً. نعم، الاستبداد قد يبلغ من الشدة درجة تنفجر عندها الفتنة انفجاراً طبيعياً، فإذا كان في الأمة عقلاء يتباعدون عنها ابتداءً، حتى إذا سكنت ثورتها نوعاً، وقضت وظيفتها في حد المنافقين، حينئذ يستعملون الحكمة في توجيه الأفكار نحو تأسيس العدالة، وخير ما تؤسس يكون بإقامة حكومة لا عهد لرجالها بالاستبداد، ولا علاقة لهم بالفتنة".
كليلة ودمنة
3.000 دك
إن بيدبا اختار يوماً للدخول على الملك؛ حتى إذا كان ذلك الوقت ألقى عليه مسوحة وهي لباس البراهمة؛ وقصد باب الملك، وسأل عن صاحب إذنه وأرشد إليه وسلم عليه؛ وأعلمه قال لي: إني رجل قصدت الملك في نصيحةٍ. فدخل الآذن على الملك في وقته؛ وقال: بالباب رجلٌ من البراهمة يقال له بيدبا، ذكر أن معه للملك نصيحة. فأذن له؛ فدخل ووقف بين يديه وكفر وسجد له واستوى قائماً وسكت. وفكر دبشليم في سكوته؛ وقال: إن هذا لم يقصدنا إلا لأمرين: إما لالتماس شيءٍ منا يصلح به حاله، وإما لأمر لحقه فلم تكن له به طاقةٌ. ثم قال: إن كان للملوك فضلٌ في مملكتها فإن للحكماء فضلاً في حكمتها أعظم: لأن الحكماء أغنياء عن الملوك بالعلم وليس الملوك أغنياء عن الحكماء بالمال. وقد وجدت العلم والحيا إلفين متآلفين لا يفترقان: متى فقد أحدهما لم يوجد الآخر؛ كالمتصافيين إن عدم منهما أحد لم يطب صاحبه نفساً بالبقاء تأسفاً عليه. ومن لم يستحي من الحكماء ويكرمهم، ويعرف فضلهم على غيرهم، ويصنهم عن المواقف الواهنة، وينزههم عن المواطن الرذلة كان ممن حرم عقله، وخسر دنياه، وظلم الحكماء حقوقهم، وعد من الجهال. ثم رفع رأسه إلى بيدبا؛ وقال له: نظرت إليك يا بيدبا ساكتاً لا تعرض حاجتك، ولا تذكر بغيتك، فقلت: إن الذي أسكته هيبةٌ ساورته أو حيرةٌ أدركته؛ وتأملك عند ذلك من طول وقوفك، وقلت: لك يكن لبيدبا أن يطرقنا على غير عادةٍ عن سبب دخوله؛ فإن لم يكن من ضيمٍ ناله، كنت أولى من أخذ بيده وسارع في تشريفه، وتقدم في البلوغ إلى مراده وإعزازه؛ وإن كانت بغيته غرضاً من أغراض الدنيا أمرت بإرضائه من ذلك فيما أحب؛ وإن يكن من أمر الملك، ومما لا ينبغي أن يبذلوه من أنفسهم ولا ينقادوا إليه نظرت في قدر عقوبته؛ على أن مثله لم يكن ليجترئ على إدخال نفسه في باب مسألة الملوك؛ وإن كان شيئاً من أمور الرعية يقصد فيه أني أصرف عنايتي إليهم، نظرت ما هو؛ فإن الحكماء لا يشيرون إلا بالخير، والجهال يشيرون بضده. وأنا قد فسحت لك في الكلام. فلما سمع بيدبا ذلك من الملك أفرخ روعه ؛ وسرى عنه ما كان وقع في نفسه من خوفه وكفر له وسجد؛ ثم قام بين يديه وقال: أول ما أقول لك أسأل الله تعالى بقاء الملك على الأبد، ودوام ملكه على الأمد: لأن الملك قد منحني في مقامي هذا محلاً جعله شرفاً لي على جميع من بعدي من العلماء؛ وذكراً باقياً على الدهر عند الحكماء. ثم أقبل على الملك بوجهه، مستبشراً به فرحاً بما بدا له منه، وقال: قد عطف الملك علي بكرمه وإحسانه. والأمر الذي دعاني إلى الدخول على الملك، وحملني على المخاطرة لكلامه، والإقدام عليه، نصيحةٌ اختصصته بها دون غيره. وسيعلم من يتصل به ذلك أني لم أقصر عن غايةٍ فيما يجب للمولى على الحكماء. فإن فسح في كلامي ووعاه عني، فهو حقيق بذلك وما يراه؛ وإن هو ألقاه، فقد بلغت ما يلزمني وخرجت من لوم يلحقني.
نهج الحكمة : مختارات من حكم الإمام علي ومواعظه
2.000 دك
على مرِّ العصور، عَدَّ الناسُ الإمام علي بن أبي طالب؛ ابن عم النبي محمد ﷺ، وزوج ابنته فاطمة الزهراء، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ورابع الخلفاء الراشدين، مِن أكثر الناس علمًا وفقهًا ودرايةً. وقد اشتهر بالعدل والفصاحة والحكمة، فكان قاضيًا عادلًا، وخطيبًا مُفوَّهًا؛ تقطر كلماته بلاغةً وأدبًا وبيانًا، وقد جمع العلماء ما أُثر عنه من أشعار جميلة، ورسائل بليغة، وخطب مؤثرة، ومواعظ مفيدة. يجمع هذا الكتاب الثمين مختارات من أجمل أقواله وحِكمه المأثورة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.