عرض السلة تم إضافة “قشتمر” إلى سلة مشترياتك.
حاكم : جنون ابن الهيثم
4.000 دك
ترتحل هذه الرواية بالقارئ من زماننا المعاصر، إلى الزمن الفاطمي الذي كان قبل ألف عام، كاشفةٌ عبر هذا الترحال الشجي الثري، عن عجائب الوقائع وغرائب الواقع.. حيث يلتقي الحاضر بالماضي وتدور الأحداث الروائية جامعة بين الحاكم بأمر الله، وأخته الخطيرة ست الملك والعلامة العبقري الحسن بن الهيثم والراوي الحكاء ومطيع بن خلف السهمي. وغيرهم كثيرون ممن حفلت بهم هذه الفترة التاريخية المليئة بالأفراح والأتراح، والتفاصيل المدهشة.
يمكن وصف هذا العمل الأدبي بأنه «رواية المعرفة» كما يمكن وصفه بأنه رؤية للحاضر على ضوء ما كان في الماضي، وفهم الماضي انطلاقا من استبصار الواقع الحالي. فالزمان في هذه الرواية دائريٌّ، يعود دوما إلى حيث ابتدأ.. إذ ليس في الدائرة نقطة بدءٍ، أو نقطةُ نهاية.
اسم المؤلف : يوسف زيدان
اسم المترجم :
دار النشر : دار الشروق
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات عربية
معلومات إضافية
![]() |
يوسف زيدان |
---|---|
![]() |
دار الشروق |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “حاكم : جنون ابن الهيثم” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أم ميمي
3.000 دك
لا أدري متى بالضبط لمعت تلك الفكرة النميسة في ذهن شعراوي، لكن أغلب الظن أن ذلك حدث حين رأى نظراتي الشبقة التي استقرت على منحنيات ومنعطفات جسد رحاب وهي ترقص بذمة وضمير في فرح أختها سامية، مع أنني لم أكن وحدي الذي انبهرت برحاب التي رأت في الفرح فرصة لإعلان إمكانياتها التي تؤهلها ببراعة لتجاوز أختها، ولم يكن ذلك الإعلان عاماً لكافة من حضروا الفرح وهم قلة على أي حال، بل كان موجهاً نحو ثلاثة من أقارب العريس حضروا في الأغلب لإسعافه في حالة حدوث مضاعفات في ليلة الدخلة، لكن رحاب لم تحظ باهتمامهم، ليس فقط لأنهم لم يكونوا سعداء بالزيجة إيماناً منهم بمبدأ إعلاني كان منتشراً في تلك الأيام يقول "ليه تدفع أكتر لما ممكن تدفع أقل؟"، ولكن لأنهم شعروا أن تسليط نظراتهم على جسد أخت العروسة وإن كان فائراً مثل بركان فيزوف، سيغضبه أو سيحرجه، والواقع أنهم صبروا ونالوا، لأن "أبو سامية" كان قد قرر إكرام ضيوف صهره بـ "نِمرة" خاصة كان ذكرها يمرّ علي أحياناً في بعض ما أقرأه عن أخبار المجون والليالي الحمراء التي ينفق فيها الأثرياء آلاف الجنيهات والدولارات، ولم أكن أتصور أنني سأشهدها عياناً بياناً دون أن أدفع مليماً أحمر.
لم يكن حجم الشقة يتسع لحضور فرقة غنائية، فقد كان يكفي بالكاد للعشرين ثلاثين كرسي التي جلس عليها المعازيم المنتقون على الفرازة، لكن الكاسيت الذي انبعثت منه أكثر الأغاني ترقيصاً وهشتكة قام بالواجب وزيادة، ليتم إسكاته فجأة، ثم يقوم أبو سامية وشخصان من أقاربه أو من شركائه لا أدري، بوضع ترابيزة خشبية متوسطة إلى جوار الكوشة الصغيرة التي جلس عليها العروسان، في الوقت الذي كانت أم سامية ورحاب قد دارا علينا بأطباق كبيرة تحوي قطعاً منتقاة من الكفتة والكباب وخرطة مكرونة باشميل وبعض أصابع محشي الكرنب وورق العنب، وبعد أن انتهى أغلبنا من التهام ذلك الأكل البيتي اللذيذ، قام أبو سامية بإطفاء أنوار الصالة التي ظلت مضاءة إلى حد ما بالأنوار المنبعثة من باقي الشقة، وفور أن أعاد تشغيل الكاسيت ليصدح بمطلع أغنية "حبيبي يا عيني"، اندفعت من مكان ما امرأة ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، وقام أبو سامية بمساعدتها على الصعود إلى الترابيزة التي كانت أعلى من أن تقفز عليها لوحدها.
بعد أن بدأت ذات العباءة في التمايل من باب التسخين على الترابيزة التي ثبت متانتها، أضاء أبو سامية أنوار الصالة وبدأ في التصفيق فتبعناه دون حماس في البداية، لكننا سرعان ما تحمسنا، حين اكتشفنا أنها لا ترتدي العباءة لكونها من أقارب سامية الراغبين في المجاملة، بل كانت على وشك تقديم وصلة رقص استربتيز، حيث بدأت بفك أزرار العباءة على مهل، وانتهت بعد فترة من الزمان مرت كأنها ثواني، بالشروع في خلع ورقة التوت الكلوتّي التي كانت آخر ما ترتديه، لولا أن أوقفتها صرخة العريس الذي أمرها بالتوقف عن ذلك، لأن لكل شيئ حدوداً كما قال.
عدد الصفحات : ٢٨٦
أولاد حارتنا
6.000 دك
الطنطورية
5.000 دك
سميت الرواية الطنطورية نسبة الى قرية الطنطورة الواقعة على الساحل الفلسطيني جنوب حيفا) ، تعرضت هذه القرية عام 1948 لمذبحة على يد العصابات الصهيونية، تتناول الرواية هذه المذبحة كمنطلق وحدث من الاحداث الرئيسية، لتتابع حياة عائلة اقتلعت من القرية وحياتها عبر ما يقرب من نصف قرن إلى الآن مرورًا بتجربة اللجوء في لبنان.
بطلة الرواية هي امرأة من القرية يتابع القارئ حياتها منذ الصبا الى الشيخوخة.
الرواية تمزج في سطورها بين الوقائع التاريخية من ناحية والإبداع الأدبي من ناحية أخرى.
العواصف
3.000 دك
يحتوى الكتاب بين دفتيه احدى وثلاثين مقالة او خاطرة تنم عن جرأة شديدة فيما يوجهه الكاتب من سهام نقدية عنيفة للمجتمع والناس، جعلته يتخطى خطوطا حمراء في سبيل التعبير عما يجيش فى صدره، حتى انه قد لا يتقيد بحواجز فكرية او دينية او اجتماعية، تتحرك عباراته بين موضوعاته برقة ونعومة و سلاسة ليعطى للعمل شاعريتة وعذوبته.وهذا الكتاب يرسم مشاهد متخيلة للصراعات يشن حملة شعواء ويصب جام غضبه على المجتمعات الشرقية الزاخرة بالتناقضات و الأفات الاجتماعية، وعلى القارىء حين يقرأ هذا الكتاب ان يضع في اعتباره اختلاف البيئة و العصر و الفكر و العقيدة.
ثرثرة فوق النيل
2.500 دك
جثتان والثالثة عند قدمي
5.000 دك
تزوجت "نجية" منذ خمسة عشر عاما ولم تر زوجها سوى ليلة الزفاف، لكنها تجد ضمن مسار الأحداث عند قدميها جثة يجب التخلص منها سريعا، وتاجر أعضاء لا يبدى التعاون المعتاد.
فى هذه الرواية، نلتقى بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة، ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هى محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ما بين أوراق "نجية" وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفى الذى تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائى الذى يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار، تدور هذه الرواية.
أقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.