عرض السلة تم إضافة “عن الحب والموت” إلى سلة مشترياتك.
حركات التفكير
3.000 دك
يتضمن هذا الكتاب نهجًا عمليًا لدمج ما فوق التفكير في التعلمِ بالتعليمِ اليومي وجعله جزءًا لا يتجزَّأ من مضامينه. وباستخدام اللغة اليومية المبسّطة في تطبيق حركات التفكير الست والعشرين، تصبح حركات التفكير سهلةً يسيرةً على الطلاب وتوفّر نهجًا وأدواتٍ يستطيع المعلّمون تضمينها في المناهج المتاحة بين أيديهم.
متوفر في المخزون
التصنيف: فلسفة وفكر
معلومات إضافية
![]() |
دار بصيرة |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “حركات التفكير” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
إضاءات فلسفية
5.000 دك
يبحث هذا الكتاب في تكوين رابط بين الفلسفة الشخصية والفلسفة كإختصاص، بعد أن يجلو الفرق بينهما، إنه ليس حول ما تقوله فلسفة معيّنة أو تعينه بشكل مستقل، بل بما يمكن أن تعنيه بالنسبة لي ولك، فيكون لنا أن هل تستطيع أن ترفع من قيمة حياتنا، وتقود أفعالنا وتصرّفاتنا في هذا العالم، أو تسكب الضوء على مكاننا في
هذا العالم؟...
يكمن ألق الفلسفة في أنها على الرغم من إفتقادها للموضوعية، لا تزال تحتفظ بالطاقة التي تستطيع عبرها أن تمد الكون "بحزم ضوئية منيرة" مما يُتيح لنا أن نرى الأشياء بشكل جيد.
التصوف الشرقي والفيزياء الحديثة
4.000 دك
يهدف هذا الكتاب إلى سبر العلاقة بين مفاهيم الفيزياء الحديثة والأفكار الأساسية في التراثات الفلسفية والدينية للشرق الأقصى، ويبيّن كيف أن النظريتين الأساسيتين لفيزياء القرن العشرين. النظرية الكوانتية ونظرية النسبية. تقودان إلى رؤية العالم بالطريقة التي تراه بها الديانات الهندوسية والبوذية والطاوية والفيزياء الحديثة تقودنا إلى رؤية للعالم مشابهة جداً لتلك الرؤية التي يحملها المتصوفون في كل العصور والتراثات فالتراثات الصوفية موجودة في كل الأديان العناصر الصوفية يمكن إيجادها في كثير من مدارس الفلسفة الغربية. كما يهدف هذا الكتاب إلى تحسين صورة العلم في أذهان الكثيرين ممن يعتبرون العلم مسؤولاً عن كل شرور التكنولوجيا الحديثة، وذلك بإثبات أن ثمة توافقاً كبيراً بين روح الحكمة الشرقية والعلم الغربي. إذ يرى أن الفيزياء يمكن أن يكون سبيلاً إلى المعرفة الروحية وتحقيق الذات. فهل يكون التقاء التصوف والفيزياء مدخلاً إلى حوار الحضارات؟
- عدد الصفحات : 350
الطبيعة ومابعد الطبيعة
3.000 دك
يجسِّدُ الكاتب «يوسف كرم» مفهوم الطبيعة في هذا الكتاب بصورة تُبرِزُ أهمية «الميتافيزيقا»؛ أي ما بعد الطبيعة، والتي وهي المقاربة التي يوجِّه الكاتب من خلالها رسالةً للعقل الإنسانيِّ فحواها: إنما القصدُ من هذا الوجود الطموحُ إلى ما وراء الوجود؛ أي معرفة الحقائق الكونيَّة في الظواهر الطبيعيَّة عن طريق النظر العقليَّ في معرفة علل وجود الأشياء، . ثم ويتعرَّض المؤلِّف لقضية وجود الله وصفاته. ، كما يربطُ في نهاية هذا الكتابكذلك بين الواجب الدينيِّ والواجب الطبيعيِّ الذي يعتبرهباعتبار الأول نِتَاجًا ناتجًا من نتاجات للواجب الطبيعيالثاني، ويُنزِلُ مُنزِلًا الدين منزلة العلوم الرياضية، باعتبار أنَّ كليهما يستندُ إلى مقدماتٍ تُفْضِي إلى نتائج؛ ، داعيًا إلى التفكير المُوصِّل لأسرار الطبيعة؛ ، لأنه كرَدِيفِ الأفق للأفق الواسع، والمعرفة اللامحدودة.
تاريخ الفلسفة في الإسلام
8.000 دك
"هذه أول محاولة لبيان تاريخ الفلسفة الإسلامية في جملتها، بعد أن وضع الأستاذ مونك في ذلك مختصرَه الجيّد؛ فيمكن أن يُعد كتابي هذا بدءًا جديدًا، لا إتمامًا لما سبقه من مؤلفات. ولست أزعم أني قد أحطتُ علمًا بكل ما كُتب في هذا الميدان من قبل؛ ولم يكن كلُّ ما عرفته من الأبحاث في متناول يدي؛ ولم أستطع الانتفاع بالمخطوطات إلا نادرًا.ونظرًا لأني توخّيت الإيجازَ في بيان مسائل هذا الكتاب، فقد اقتضى ذلك إغفالَ ذكر المراجع التي اعتمدتُ عليها، إلا إذا أوردتُ شيئًا بنصِّه أو روَيْتُه على علّاته من غير تمحيص. وإني آسف لأنه ليس في الإمكان الآن أن أبين عمّا عليّ من الفضل لعلماء أمثال ديتريصي، ودي غوي، وجولد تزيهر، وهوتسما، وأوجست مولّلر، ومونك، ونولدكه، ورنان، وسنوك هورجروني، وشْتَيْنشْنَيْدَرْ، وفان فلوتن، وكثيرين غيرهم، في تفهُّم المصادر التي رجعتُ إليها.
وبعد أن أتممتُ هذا الكتاب، ظهر بحث طريف عن ابن سينا ، أحاط بالكثير من تاريخ الفلسفة الإسلامية في أول عهدها، ولكن هذا البحث لا يدعوني إلى إحداث تغيير في جملة ما ذهبتُ إليه. .."
حيونة الإنسان
4.000 دك
“أعني: إذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الإنساني وإحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الإذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا؟ وحتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الإنساني الذي نعامل نحن به أو يُعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة أو حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون، (وسنتجاهل أننا نحن نعامل غيرنا أحياناً بهذه الطريقة: أولادنا أو مرؤوسينا أو الذين يقعون بين أيدينا من أعدائنا مثلاً، أو السجناء الذين بين أيدينا، مفترضاً أن بعض من يقومون بهذه المهمات يمكن أن يقرؤوا ما أكتب).
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما أننا لم نعد نتساءل عن أثر التعذيب في منفذه، وهل يستطيع بسهولة أن يعود إلى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب، كما لو أنه خرج من المرحاض لكي يستأنف حياته.
وهذه هي أول مرة أجمع بها أفكاري حول هذا الموضوع بعد محاولات عديدة ومقالات مبعثرة في أكثر من مكان.” – الكاتب ممدوح عدوان
كتاب حيونة الإنسان
الكاتب ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
سؤال الحب من تولستوي إلى أينشتاين
2.250 دك
إن الحياة هي الحب ، والحب هو الحياة « هذه العبارة قرأتها قبل سنوات وهي للمفكر الهندي نيسار كادتا مهراج . وقد توقفت عندها كثيراً ، وأنا أسأل ما الحب ؟ وهو سؤال ظل الكُتّاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون حل لغزه . حاول «أوفيد»الذي ظهر قبل أكثر من ألف عام تاركاً القضاء والسياسة متفرغاً لكتابة موسوعته»فن الهوى»في أن يدرك سر الحب . بثلاثية شعرية مكرسة بالكامل لمفهوم العشق :
« مراثي الحب وعلم الحب ودواء الحب « ، ونجد الحب عند أوفيد ليس مجرد زينة الحياة كما كتب الفيلسوف أبيقور ، بل هو الحياة كلها ، فبالنسبة له ، ليس هناك حياة كاملة من دون حب ومن دون معاناة الحب الدائمة. أمّا سقراطُ فقد صوّر الحبّ على أنه جنّيٌ عظيم وكان تلميذه أفلاطون يرى أنّ الروح تصل إلى الخير من خلال الحب ، ودائما ما تضعنا الكتب في قلب أشهر قصة حب ربطت بين فيلسوفين هما جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار، وكذلك العلاقة الكبيرة التي ربطت بين الفيلسوف الألماني هايدغر والفيلسوفة حنة أرندت، فقد رأى هايدغر أن أرندت كانت تبث ما أطلق عليه الفكر العاطفي في كتاباته، أي يتحدث عن لحظة الإلهام التي مثلتها أرندت في حياته، وهو الحب الذي مثل لكليهما لحظة جملت حياتهما، فهيدغر يرى أن لا شيء يقود إلى قلب العالم أكثر من الحب. وحين عصفت الأهواء بشيخ مثل تولستوي انزوى جانباً ليسطر ملحمة الحب في أنا كارنينا:»على رصيف المحطة لمحت قوامه. عجباً، ما الذي جاء به الى هنا؟ لم أكن أعلم إنك كنت على سفر. لماذا أنتَ هنا؟ سألته، قال وهو ينظر في عينيها: تعلمين أنني جئت في إثرك. فليس في وسعي تجنب ذلك».
عدد الصفحات:٣٢٥
نظريات الثقافة في أزمنة مابعد الحداثة
6.000 دك
يعد مارفن هاريس من الرواد المؤسسين لمنهج المادية الثقافية الجديدة في تحليل الأنساق الأنثروبولوجية للظواهر والتحولات المجتمعية.
في هذا الكتاب، يناقش مارفن هاريس مفهوم ونظريات الثقافة حسب رؤى مجموعة مختلفة من المدارس الأنثروبولوجية والسوسيولوجية والبيولوجية التى تسعى فرادى لتكون المرجعية الإبستمولوجية لفهم الظواهر.
هنا، نتعرف على السببية الأنثروبولوجية للنظرة الغربية تجاه البشرة الأفريقية، وربط الأمراض بهم، وترويج التفوق الأبيض المقرون بمعدلات الذكاء العالية، ونقرأ شرحًا جديدًا لربط الفقر بالذكاء، واعتباره قدرًا عرقيًا إثنيًا، ثم نقرأ التاريخ بسيميائية جريئة تخبرنا لماذا قتل المستكشف الإنكليزى جيمس كوك فى هاواي، كما يأخذنا بعدها هاريس باستخدام أدواته لتحليل النظم الطبقية الكولونيالية والرأسمالية الغربية.
كما نتعرف أيضًا على أسباب انهيار الاتحاد السوفياتي وفق منظار الأنثروبوجيا المادية الثقافية.
ويحاول هاريس في هذا الكتاب تخليص مفهوم الثقافة من شوائب البيولوجيا القسرية، ومن الداروينية المطلقة، ومن أخطاء قراءات ليفي شتراوس البنيوية، ليبني للمادية الثقافية مسربًا يعتمد ثنائية الدالات الداخلية والخارجية لفهم الأنساق السوسيوثقافية بشكل تفكيكي يعيد بناء الصورة الكلية للظواهر لتكون نقطة انطلاقه البحثية دومًا: "من المستفيد؟".
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.