حزن الملائكة
6.500 دك
رواية عميقة وخالدة تستعرض بصورة نابضة بالحياة صراع الإنسان مع قوى الطبيعة المهيبة. استوحاها ستيفنسن كما صرح لصحيفة “ذا انديبندنت” من زيارته لخلجان أيسلندا الغربية بقوله “…كانت مثل لكمة على أعصاب المعدة…وبدت الجبال كأنها تقول لي: لماذا لا تكتب عنا؟” المميز جداً في هذه الرواية ليس القصة بقدر ما هو اللغة: كلمات بسيطة مرتبة بطريقة ساحرة. كلمات نثرية تجول إلى لوحة فنية مذهلة، وكل مقطع فيها ينضح بالشعر الخالص، ويجد القارئ نفسه مضطراً إلى التوقف عن القراءة بين صفحة وأخرى ليتشرب ما جاء فيها. انتهى مطاف الفتى الذي أفقدته إمبراطورية البحر المالح عائلته ورفيق روحه إلى عشق الأدب، على الرغم من إدراكه أن سمك القد والشعر على طرفي نقيض، وأن الأحلام لا تسد جوع أحد. وهذا العشق يحمله معه عندما يرسل في مهمة مع ساعي البريد الذي يخاف من البحر، حيث ينطلقان في مهمتهما العسيرة وهما يرزحان تحت ثقل حقائب البريد، وتحت ثقل حوار الذات الملغز، والثلج المدوم يتربص بهما. لكنهما في هذه الرحلة يكتشفان الكثير عن الحياة وعن أعماقها الخفية. يون كالمان ستيفنسن الحائز على جائزة الأدب الايسلندية. حزن الملائكة حكاية عن الحب والموت في تضاريس وعرة تجمع بطريقة سحرية بين اليأس والتسامي
يون كالمان ستيفنسن
دار المدى
اسم المؤلف : يون كالمان ستيفنسن
اسم المترجم :
دار النشر : دار المنى
متوفر في المخزون
![]() |
دار المنى |
---|---|
![]() |
يون كالمان ستيفنسن |
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
إسطنبول الذكريات والمدينة
تيل
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.