خديجة وسوسن
3.000 دك
هل نعرف الحب حقًا؟! غالبًا ما نعطيه أشكالاً كثيرة لا علاقة لها به، نتصور أننا نحب أولادنا، أحباءنا، آباءنا؛ فنملكهم. وترتبك حساباتنا إن لم يُظهروا ما نتوقعه من ولاء، ونقاوم حريتهم بمزيد من الكبت والسيطرة فننتج أشخاصًا يسيئون لأنفسهم ولمن حولهم دون وعي.
في هذه الرواية نعاصر خديجة وسوسن، أم وابنتها نتاج هذا المفهوم الخاطىء للحب والملكية؛ فحياتهما تجسيد لأقسى صور الأنانية في البشر؛ وقد دفع ثمن ذلك كل من حولهم وكل من تصوروا أنهم أحبوهم. سرد بديع وشخصيات غنية ولا يغيب التاريخ عن كتابات رضوى عاشور، وقد أتت الأحداث التاريخية والشخصيات معشقة بمهارة فى أحداث الرواية.
عدد الصفحات : ٢١٩
اسم المؤلف : رضوى عاشور
اسم المترجم :
دار النشر : دار الشروق
غير متوفر في المخزون
التصنيف: روايات عربية
معلومات إضافية
![]() |
رضوى عاشور |
---|---|
![]() |
دار الشروق |
سنة النشر |
2015 |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “خديجة وسوسن” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
السكرية
4.000 دك
ثرثرة فوق النيل
2.500 دك
دعاء الكروان
3.000 دك
بدأ الحلم "منذ ذلك الوقت تمّ العهدُ بينك وبيني أيها الطائر العزيز على أن نذكر هذه المأساة، كلما انتصف الليل، حتى نثأر لهذه الفتاة التي غودرت في هذا الفضاء، ثم نذكر هذه المأساة كلما انتصف الليل بعد أن نظفر بالثأر، ليكون في ذكرنا إياها وفاءٌ لهذه النفس التي أُزهقت، ولهذا الدم الذي سُفك، ورضا عن الانتقام وقد ألمّ بالآثم المجرم وردّ الأمرَ إلى نصابه، وأراح هذه النفسَ التي ما زالت تطلب الريَّ حتى تظفر بالثأر من الذين اعتدوا عليها. لبيك لبيك أيها الطائر العزيز! إنا لنلتقي كلما انتصف الليل منذ أعوام وأعوام، فندير بيننا هذا الحديث، أفتدعني أقصّ أطرافًا منه على الناس لعلهم أن يجدوا فيه عظةً تعصم النفوسَ الزكيةَ من أن تُزهقَ، والدماءَ البريئةَ من أن تُراق؟". طه حسين من خلال هذه السلسلة، نستحضر الأعمال الإبداعية والتاريخية والدراسات النقدية لعميد الأدب العربي - الدكتور طه حسين، التي جعلت من صاحبها نموذجًا ننظر إليه بفخر ونستلهم تجربته. وما أحوجنا إلى أن تقرأ الأجيال الجديدة هذه الأعمال، التي تقدمها الدار المصرية اللبنانية مع ترجمة وافية عنه، وشروح لبعض الألفاظ، وتعريف بالأعلام والأماكن الواردة فيها، على يد نخبة من الأساتذة؛ كلٌّ في مجاله.
قشتمر
2.750 دك
قصر الشوق
4.500 دك
ماذا صنع الله بعزيزة بركات
4.000 دك
بدأت رحلة البحث بتفكير عابث تحوّل إلى لعبة شيقة، كادت أن تقلب بجد، لكنها انتهت عابثة كما بدأت. كنا وقتها نفضل قعدة البيوت على لقاءات المقاهي توفيراً لمصاريف الخُروجات، وكانت لقاءاتنا المنتظمة تعيننا على تجاوز آثار البطالة الصريحة التي ابتلينا بها في تلك الأيام من أواخر التسعينات، مبتهلين إلى الله أن يرزقنا كبعض زملائنا بنعيم البطالة المُقنّعة في أي صحيفة أو مجلة حكومية، لا يمكن أن تتعرض للغلق والمصادرة مهما زادت خسائرها وتعاظم فشله
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.