عرض السلة تم إضافة “مقدمة قصيرة جدا : النسبية” إلى سلة مشترياتك.
دروس سبعة موجزة في الفيزياء
3.000 دك
اسم المؤلف : كارلو روفيلي
اسم المترجم :
دار النشر : بوك مانيا
غير متوفر في المخزون
التصنيف: علوم
معلومات إضافية
![]() |
كارلو روفيلي |
---|---|
![]() |
بوك مانيا |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “دروس سبعة موجزة في الفيزياء” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
التاريخ العجيب للقلب : رحلة في الثقافة والعلم
5.000 دك
احتلّ القلب على امتداد تاريخ الثقافات البشرية موضعًا مركزيًّا بوصفه العضو الأهمّ في الجسد، وتركت لنا التسجيلات والآثار الموغلة في القدم شواهدَ صريحةً تدلّ على أنّ الشعوب القديمة كانت تنظر إلى القلب – لا الدماغ – بوصفه موضع الذكاء والذاكرة والعاطفة والأحاسيس، بل والنفس ذاتها. لكنّ هذه النظرة ما لبثت أن تبدّلت شيئًا فشيئًا بمرور الوقت وتقدُّم المعارف العلمية. ما عاد القلب مقرًّا للنفس وقوى الحياة وملِكًا متوّجًا على بقيّة الأعضاء، بل تكشَّف عن كونه مجرّد مضخة دمٍ تابعةٍ للدماغ. لكنّه لم يفقد مع ذلك مكانته الرمزيّة في الثقافات على تنوّعها، وما يزال دوره المهم حاضرًا في الأيقونات الثقافية والأشعار والفنون المتوارثة باعتباره رمزًا للرومانسية والحب، ودلالةً على الصحة والحياة.
في هذا الكتاب، يمضي بنا طبيب القلب والخبير في تاريخه فنسنت فيغيريدو في رحلةٍ تتتبّع تطور فهم القلب منذ فجر الحضارة البشرية وحتى وقتنا الحاضر. فنستكشف معه دور القلب في الفن والثقافة والدين والفلسفة عبر الزمان والمكان، ونتعرَّف ما ينطوي عليه من معانٍ متنوعة تمسّ أحاسيسنا وعواطفنا وتفاصيل حياتنا اليومية. كما يعرِّج الكتاب على تطوّر المعارف العلمية المرتبطة بالقلب وأمراضه وعلاجه في ماضيها وحاضرها، ويتوقّف عند الآفاق المستقبلية التي تنفتح أمامها بفعل تطور علم الأعصاب القلبية وما قدّمه من شواهد على اتصال القلب والدماغ، وأثره في صحتنا البدنية العقلية.
بإيقاعات تجمع بين رصانة العلم وجماليّة الفكر وعذوبة الفنون بأنواعها، نبحر مع هذا الكتاب البديع في عوالِم بالغة التنوع والثراء، وبه نغتني بمعرفة شموليّة عن هذا العضوِ الحارّ النابض الذي لطالما رأى أسلافنا أنه… يعني الحياة
الوعي : دليل موجز للغز الجوهري للعقل
1.750 دك
داروين والتطور
4.000 دك
يتضمن الكتاب عرض لسيرة داروين والتحديات التى تعرض لها من مجتمعه وتبيان لآداب النهج العلمى، ثم شرح باستفاضة مفاهيم التطور من داروين إلى يومنا هذا.
ولعل أبرز وصف يعبر عن الأزمات التى واجهت داروين قول المؤلف: كان داروين متخوفا من ردّ الفعل القاسى للمجتمع العلمي، فتجاهل كليا موضوع الإنسان فى كتابه "أصل الأنـواع" وعلـى الـرغم من هذا الحذر فإن الجدل احتدم فى المجلات والمقالات التى صدرت بعد طبع الكتاب.
وفى عام 1871 نشر داروين كتابه "نسب الإنسان والاصطفاء بحسب الجنس"، الذى تضمن نظرته حول تطور الإنسان، ورأى أن الفروق بين عقل الإنسان وعقل الحيوانات الراقية هى فى الدرجة لا فى النوعية، وإن كل الفروق بين القردة والبشر يمكن تفسيرها على ضوء مجموعة عوامل منها الضغوط الاصطفائية التى واجهها أجدادنا عند انتقالهم من الأشجار إلى السهول، ومنها الاصطفاء الجنسى.
لم يقصد داروين أبدا إحداث شرخ بين العلم والدين، كان يحاول فقط وصف الطبيعة كما رآها. وكثيرون هم الآن يؤمنون بأن تكون متدينا وتقبل الحقائق العلمية فى الوقت نفسه، يعتقدون أن الله خلق الحياة الأولى على الأرض، وأن جميع القوانين المدهشة، بما فى ذلك التطوّر، نتجت عن ذلك. إن تقبل فكرة التطور لا يعنى أن تتخلى عن مشاعرك الدينية الخيّرة ومبادئك الروحية السامية.
ذكاء الأزهار
3.000 دك
يمكننا القول إنّ الزهور تُفكِّر بنفس طريقة تفكيرنا، فهي تتلمّس طريقها في عتمة الظلام نفسه، وتواجه نفس العقبات التي تعترض طريقنا، وتحبطها نوايا الآخرين السيئة نفسها، وتتخبَّط في زوايا المجهول نفسه. تسري على الزهور القوانين السارية على البشر، وتذوق مرارة خيبات الأمـل نفسها، وتُحسّ طَعْم الانتصارات المغموسة بالمعاناة والألم نفسها. يبدو أن الزهور تتحلّى بقدرتنا على الصبر والمثابرة وحبّ النفس والذكاء المتوقّد القادر على التنوّع، ويبدو كذلك أن الزهور تحدوها آمالنا وتقتدي بمُثُـلنا العليا.
لا تختلف الزهور عنا في نضالها ضـدّ قوة الحياة العاتية غير المبالية التي تنتهي بتقديم العون، حيث لا يكتفي خيالُ الزهور المبتكر المطوِّر باتباع الأساليب البارعة الحذرة، ولا أن يسلك الطرق الوعرة والشاقة وحسب، بل إن ذكاء الزهور كثيرًا ما يقفز قفزات مفاجِئة تصل بها في نهاية المطاف إلى ابتكارات مشكوك في فعاليتها.
سوف نعرف : كيف غير عالم رياضيات القرن العشرين
3.000 دك
تكن مصادفة أن العديد من الفيزيائيين الذين صنعوا القنبلة النووية لاحقاً، قد تقابلوا في مدرسة هيلبرت بجوتنجن في عشرينات القرن العشرين. فديفيد هيلبرت يعتبر عالم الرياضيات الأكثر تأثيراً في النصف الأول من القرن العشرين، لا أحد غيره جمع في مكتبه هذا الكم من العلماء الذين قاموا لاحقاً بدور قاطع، ولم تتقاطع الصلات ولا الأفكار بهذا الكم في أي مكتب آخر على الإطلاق
وضع هيلبرت المسار لكل التطورات الرياضية في القرن العشرين. والكثير مما نراه اليوم في حياتنا اليومية-كتطور الكمبيوتر نشأ من أفكاره الحداثية. كما أنه ترأس، في العصر الذهبي للرياضيات، مدرسة طورت وسائل لفه العالم بطريقة حديثة. وساند إيمي نوتر لتعمل محاضراً، مقابل تعنت زملائه في كلية الآداب، الذين ظلوا متمسكين بصورة المرأة من عصور الإمبراطورية الألمانية
يستعرض هذا الكتاب حياته وسيرته الذاتية وصداقته بأينشتاين والعديد من علماء الرياضيات والفيزياء وأهميته الكبرى التي لا يغفل عنها التاريخ
لماذا نحب؟ طبيعة الحب وكيمياؤه
4.500 دك
«إنها نار الحب، ودَفقة اللهفة النابضة، هَمسُ المحبِّين، والسحر الذي لا يقاوَم، الذي يجعل أقدس الرجال مجنونًا، هذا السحر الذي غنَّاه هوميروس في الإلياذة أشعَل حروبًا وأهلَك أُسَرًا حاكمة، وأسقَط ممالك، وأنتج بعضًا من أرقِّ الأدب العالمي وفنونه؛ فالناس يغنُّون للحب، يقتلون للحب، يعيشون للحب ويموتون للحب، فما سببُ كلِّ هذا السحر والشعوذة؟»
ما الحب؟ ولماذا نحب؟ وماذا يحدث لنا عندما نقع في الحب؟ أسئلةٌ تبدو ظاهريًّا من دونِ أجوبة، ولكن «هيلن فيشر» قررَت البحثَ عن الأجوبة في المدوَّنات البشرية التي كُتبَت عن الحبِّ على مرِّ التاريخ، والمليئة بالكثير من الحكايات والأشعار والأساطير، التي تعكس مفهومَ الحب لدى كلِّ جماعة وطرائقَ التعبير عنه، والحالة النفسية التي يكون عليها المحبوب. كما ذهبَت إلى البحث في جسد الإنسان باعتباره مصنعَ التحوُّلات الكيميائية التي تطرأ على صاحب هذا الجسد فورَ وقوعِه في الحب، بإجرائها مسحًا على أمخاخِ أكثرَ من أربعين رجلًا وامرأة وقعوا في الحب، والتقاط ١٤٤ صورة لنشاطِ المخ لدى كلٍّ منهم، فضلًا عن دراستها ماهيةَ الحبِّ في مختلِف الثقافات والأعراق، لتكتشفَ مدى عمقِ تجذُّر الحب الرومانسي في كيمياء المخ البشري ومعمارِه، ووجودَ دلائلَ على الحب الرومانتيكي لدى معظم الشعوب، وتَصِل إلى نتائجَ مذهلة تُناقشها في هذا الكتاب المثير.
مقدمة قصيرة جدا : النسبية
2.500 دك
قلبت نظرية النسبية لأينشتاين عالَم فيزياء نيوتن رأسًا على عقب؛ إذ حلت محل الأفكار المألوفة عن المكان والزمان استنتاجاتٌ غريبة ومجافية للمنطق؛ فإذا تحركت بسرعة عالية، يتباطأ الزمن، وينضغط المكان، بل في الواقع من الممكن أن ينسحق جسدك تمامًا دون أن تشعر بشيء، وأن تعيش إلى الأبد. هذا ما تخبرنا به النسبية الخاصة، أما النسبية العامة فقد جلبت أفكارًا أغرب عن الزمكان المنحني غيرت من فهمنا للجاذبية والكون.
وهذه المقدمة القصيرة الموثوق بها والمسلية تيسر من فهم هذه النظرية واستيعابها؛ فباستخدام أقل قدر من الرياضيات، يشرح المؤلف المفاهيم المهمة للنسبية، ويستكشف تأثيرها على العلم وعلى فهمنا للكون.
راسل ستانارد أستاذ فيزياء متقاعد بالجامعة المفتوحة في المملكة المتحدة، وقد ترأس قسم الفيزياء بها لمدة ٢١ عامًا. أجرى عددًا من الأبحاث في مختبر سيرن بجنيف، إضافة إلى عدد من المختبرات الأخرى في الولايات المتحدة وأوروبا. تُرجمت كتبه إلى ٢٠ لغة، ووصلت إلى قائمة أفضل الأعمال المرشحة للعديد من الجوائز في مجال الكتب العلمية
مقدمة قصيرة جدا : تاريخ الطب
2.500 دك
هذا الكتاب الموجز سهل الاستيعاب من سلسلة «مقدمة قصيرة جدًّا» يأخذ القارئ في جولة عبر تاريخ الطب منذ العصور الكلاسيكية وحتى وقتنا الحاضر.
من خلال التركيز على نقاط التحوُّل الرئيسية في تاريخ الطب الغربي — مثل ظهور المستشفيات ونشأة الطب التجريبي — يقدِّم ويليام باينَم رؤية نافذة إلى ماضي الطب، مع التعرُّض أيضًا إلى القضايا والاكتشافات والخلافات المعاصرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.