لماذا بنى الفراعنة الأهرامات؟ هل وقعت حرب طروادة بالفعل؟ من هو الملك آرثر؟ ومن كتب مسرحيات شكسبير؟ ما سر «العلامة» التي أظهرتها جان دارك لِوَلي عهد فرنسا فنالت ثقته على الفور؟ هل مات موتسارت مسمومًا؟ من مخترع آلة الطباعة؟ وهل كان من الممكن إنقاذ السفينة تيتانيك؟ هذه بعض الأسرار التي يحاول بول أرون سَبْرَ أغوارها في هذا الكتاب الذي يمثل نظرة شاملة على القضايا التي لم تُحل مغاليقها على مر التاريخ، والذي يتميز بدقة البحث وبراعة الأسلوب. يتنقل أرون بين أبرز الأحداث في مختلف العصور وينتقي أكثرها إثارة للحيرة، مستخدمًا أسلوبه الرائع في تصوير هذه الألغاز لينقِّب في الخلفية الاجتماعية والتاريخية لكلٍّ منها، ويقدم تصويرًا موحدًا للفترات الفاصلة المحيرة والتي لم تشهد توثيقًا جيدًا. ففي فصول موجزة، يفحص المؤلف الأسئلة المحيرة المحيطة بالأحداث التي يتناولها بالبحث، ويدرس النظريات المختلفة المتنافسة التي ظهرت على مر الزمن والتي تعود إلى الكثير من المفكرين والمصادر الغامضة.
على مدار هذا الكتاب المشوِّق، يوضِّح لنا المؤلِّف آليةَ عمل الإقناع وجهًا لوجه، وفي وسائل الإعلام، وفي الدعاية، وفي المبيعات. كما يوضِّح خطواتٍ معينةً يمكن الاستعانة بها لتطوير القدرة على الإقناع، والجاذبية الشخصية، والقدرة على التأثير في الآخرين من أجل نَيْل ما نُريد. يُبيِّن لنا الكاتب كيفيةَ دمج عملية الإقناع في الحياة اليومية لكي نكتسب القدرة على التأثير والإقناع بفاعليةٍ وتلقائية؛ وهكذا، سيصبح الإقناع عادةً طبيعيةً كالتحدُّث والسَّيْر.
تؤثِّر قضيةُ عدالة الأسعار فينا جميعًا، سواءٌ أكنا مستهلكين أم تجارًا. وعلى الرغم من التعبير المستمر عن القلق بشأن التسعير العادل، لم يتناول أحدٌ هذا الموضوعَ بالعمق اللازم. وبوصفها رائدةً في هذا المجال، تُطلِعنا المؤلِّفة من خلال هذا الكتاب المشوِّق على أفكارها المتبصِّرة بشأن هذه القضية، وتتحرَّى الأساسَيْن النفسي والاجتماعي للتسعير العادل، وتوضِّح الكيفيةَ التي تؤثِّر بها ممارساتُ التسعير على حياتنا اليومية؛ من الهواتف المحمولة وتذاكر الطيران وحتى الوقود والعقاقير الطبية. تُلقِي المؤلِّفة الضوءَ على قضية التسعير العادل وتدعم الأبحاثَ التي أجرَتْها بالأمثلةِ، والتقاريرِ الموثوقة، ومساهماتِ أشخاصٍ لمسوا بأنفسهم التكلفةَ الحقيقية للتسعير الجائر.
صمم هذا الكتاب ليكون أداة سهلة ومفيدة بين يدي الطالب والباحث الناشئ حيث يحتوي هذا المعجم علي نحو 700 لفظ رئيس ومرادفاتها التي تبلغ نحو 2600 كلمة ،وهو يهيئ الناشئين وطلاب المرحلة الإعدادية /المتوسطة لفكرة معاجم المترادفات وفحواها ،كما يساعدهم في تطوير مهاراتهم اللازمة لاستخدام الترادف والأضداد في كتاباتهم .إنه الأداة التي تنمي الثروة اللفظية للناشئين ، وتضفي تنوعا وحيوية علي أسلوبهم .ومعجم المترادفات والأضداد نوع من القواميس يضع جنباً إلي جنب كلمات ذات معان متشابهة وهو يعينك في اختيار أنسب كلمة لما تريد أن تقوله أو تكتبه ، فهو يعرض أمامك الكلمات التي تناسب الموقف ، وعليك إختيار أنسب لفظ للسياق المطلوب . إن الدقة في إستخدام الكلمات وكذلك التنوع في تناولها يضفيان علي كتابتك جمالا ومتعة
كيف تندمج بسهولة وسط مجموعة من الناس؟ كيف تتعامل مع العنف؟ كيف تتأقلم مع فقدان شخص عزيز؟ مثل هذه التساؤلات حاضرة في حياة معظمنا، وهي جميعها ترجمات متعددة لسؤال واحد كبير: كيف نعيش؟ كتب مونتاني تأملات حرة لأفكاره وتجاربه كما لم يكتب أحد من قبل.. بعد أكثر من أربعمئة عام لا تزال الناس منجذبة إلى قراءته بفعل سحره وصدقه.. القراء يسعون إليه طلبًا للرفقة والحكمة والتسلية، وأيضًا كي يتواصلوا مع أنفسهم، وهذا ما سنجده في هذه السيرة الملهمة.
من الإطراءات المنطوقة، أو كلمات التقدير والثناء، مُوصلات قوية للمحبة. فالإمكانات الكامنة داخل شريكك في الزواج، قد تكون في انتظار كلمات التشجيع من فمك وخير طريقة للتعبير عن التقدير أن تُستعمل عبارات بسيطة وصريحة: كم تبدو وسيماً وأنت تلبس هذا الطقم! ما أجملكِ في هذا الفستان! أنا أُقدر لك حقاً غسل الصحون هذا المساء أيضاً إن أردنا أن نعبر عــــــن حبنا بالكــــلام، فينبغي أن نستخدم كلمات اللطف واللين. فأحياناً تقول كلماتنا شيئاً، ولكن نغمة الصوت تقول شيئاً آخر. وبذلك نرسل رسائل مزدوجة. أما الطرف الآخر فيفسر رسائلنا عادة عللى أساس نبرة أصواتنا، لا على أساس الكلمات التي يسمعها.
عدد الصفحات : ١٩١
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.