عرض السلة تم إضافة “أنت العالم” إلى سلة مشترياتك.
رباعيات الخيام
2.500 دك
الرباعيات نوع من الشعر مشهور في الشعر الفارسي وقد عرف به عمر الخيّام، وهو غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام (1048 – 1131) وهو شاعر فارسي، وعالم في الفَلَك والرياضيات. ولعلها كُتِبَت في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي/ 568 هـ ويأتي العنوان من صيغة الجمع للكلمة العربية رباعية، والتي تشير إلى قالب من قوالب الشعر الفارسي. والرباعية مقطوعة شعرية من أربعة أبيات تدور حول موضوع معين، وتكوّن فكرة تامة. وفيها إما أن تتفق قافية الشطرين الأول والثاني مع الرابع، أو تتفق جميع الشطور الأربعة في القافية.
عدد الصفحات : ١٦٠
اسم المؤلف : عمر الخيام
اسم المترجم : جميل صدقي الزهاوي
دار النشر : دار الوراق للنشر
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: تصوف وروحانيات, شعر
معلومات إضافية
![]() |
عمر الخيام |
---|---|
![]() |
جميل صدقي الزهاوي |
![]() |
دار الوراق للنشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رباعيات الخيام” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الدروس الماسية
4.000 دك
الحب إهتمام، والجميع يفتقدون الحب، نادرون جداً من حققوا الحب، لأن الحب سماوي، يعيش الملايين دون حب لأن الملايين يعيشون من دون ما هو سماوي، الحب مُعتقد، كيف نغوص تلك الفجوة؟ أسهل تعويض هو أن تحصل على إنتباه الناس، إن ذلك سوف يخدعك، يخدعك بأنهم يحبونك.
تذكر أن الإنتباه حاجة نفسية، يجب أن يكون ذلك مفهوماً، لماذا يحتاج الناس الكثير من الإنتباه؟ لماذا يرغب كل شخص يلفت إنتباه الناس إليه؟ لماذا يرغب كل شخص في أن يكون خاصاً؟ ثمة شيء ما مفقود في الداخل؛ أنت لا تعرف من أنت، أنت تعرف نفسك من خلال إعتراف الآخرين لك.
أنا هنا، حاضر جداً بطريقة ما، غائب جداً بطريقة أخرى، لا شيء، يظهر في داخلي ليقول "أنا" هذا لا يعني أني لا أستخدم الكلمة "أنا"، الكلمة يجب أن تستخدم لأنها مفيدة، لكنها لا تقابل أية حقيقة، هي شيء مفيد وملائم وإستراتيجية للغة، لكنها لا تقابل أية حقيقة.
عندما أقول "أنا" فإنني أستعمل الكلمة لأشبر إلى نفسي، لكنك إذا نظرت إليّ لن تجد أية "أنا" هناك، لن تجدني.
عدد الصفحات ٣٣٥
الطريق إلى العشق الصوفي : التعاليم الروحية عند جلال الدين الرومي
6.500 دك
جمع الرومي بين التعاليم والتصوف، بين المواعظ والإرشاد والتجارب الروحية، ولا تهم اللغة، الفارسية أم التركية أم العربية. فالشعر لا لغة له، هو إيقاع وتجربة روحية، وترجمة الديوان أو المثنوي للمعاني والحكايات والأقاصيص وليس لموسيقى الشعر وتجربته الروحية، فإحصاء عدد الأبيات لا فائدة منه لأنه هو الظاهر وليس الباطن. كما لا تهم لغة الوحي، العبرية أو الأرامية أو العربية بل المهم هو مضمونه، التوحيد والعدل.
والشعر مثل القرآن قابل للتأويل. والتأويل هو الذي يدور مع العشق الإلهي. وهو يعطي صوراً متعددة للإله، تنعكس في التأويل.
وعندما يتوحد الصوفي مع الله فإن كلامه يصبح كلام الله.
عدد الصفحات : ٤٨٧
ديوان ابن عربي – المعارف الإلهية واللطائف الروحانية (5 مجلدات)
50.000 دك
وكان سببُ تلفُّظي بالشعرِ؛ أنّي رأيتُ في الواقعةِ مَلَكاً جاءني بقطعةِ نورٍ بيضاء، كأنّها قطعةُ نورِ الشمس! فقلتُ: ما هذه؟ فقيل لي: سورةُ الشعراءِ. فابتلعتُها، فأحسستُ شَعرةً انبعثتْ من صدري إلى حلقي إلى فمي؛ حيواناً لها رأس ولسان وعينان وشفتان. فامتدّت من فمي إلى أن ضربتْ برأسِها الأفقين: أُفق المشرق والمغرب، ثم انقبضتْ، ورجعتْ إلى صدري! فعلمتُ أنّ كلامي يبلغ المشرقَ والمغربَ. ورجعتُ إلى حِسّي وأنا أتلفّظُ بالشعرِ من غير رَوِيَّة ولا فكرة. ومازال الإمدادُ إليّ هلمّ جرّا.
محي الدين ابن العربي
عدد الصفحات : ٢٦٧٦
سر الأسرار : الأنيما والأنيموس
5.000 دك
على المرء ان يكون ان يكون سلسلا كالماء وان يكون انثويا مستقبلا محبا وغير عنيف .على المرء ان يكون كالصخرة .تبدو الصخرة كانها قوية جدا لكنها ليست كذلك ,ويبدوا الماء وكأنه ضعيف جدا لكنه ليس كذلك .لاتنخدع بالمظهر .يتفوق الماء على الصخرة في النهاية وتتحطم التصخرة وتصبح رملا وتنجرف الى البحر .تختفي الصخرة اخيرا امام الماء .
الصخرة هي الذكورة وهي العقل العنيف للرجل .والماء هو الانوثة ,انه الليونة والحب ,وهو ليس عنيفا ابدا .لكن اللين يفوز .انما الماء مستعد دائما للاستسلام وهو يسكب عبر الاستسلام وهذه طريقة المراة .تستلم المرأة وتكسب من خلال استسلامها .ويريد الرجل ان ينتصر وتكون النتيجة النهائية هي الستسلام ولاشيء ىخر .ومن هذا المبدأاختار جاموس الماء عندما غادر بلاده.
عدد الصفحات ٣٩٩
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.