رحلة إلى البلدان الإشتراكية
3.500 دك
رحلة إلى البلدان الاشتراكية بقلم غابرييل غارسيا ماركيز … رحلة مثيرة وصادقة وغربية عن عبور ذلك الستار الحديدي” القديم. إنها صورة العصر آخر ليس ببعيد بقلم واحد من أعظم الكتاب. «ليس الستار الحديدي ستارا ولا هو من حديد إنه مجرد عارضة خشبية مطلية. بالأحمر والأبيض مثل إشارات صالونات التجميل، وبعد أن أمضيت وراءه ثلاثة أشهر، أدركت أنه كان من قلة البصيرة أن أتوقع منه أن يكون ستارا فعلا، أو أن يكون .
حقا من حديد لكن سنوات من الدعاية الغربية الدؤوبة، والضخ الإعلامي على مدار الساعة يؤدي إلى تغييب الحس السليم عند المرء» «كنا ثلاثة في تلك المغامرة جاكلين، وهي صحافية فرنسية، وفرانكو، جوال لا مقر له إلا حيث يداهمه الليل، أما الثالث فكنت أنا بدأت الحكاية في أحد مقاهي فرانكفورت، في صباح يوم من شهر حزيران كان فرانكو قد اشترى سيارة فرنسية ولم يكن يدري ما هو فاعل بها، فاقترح علينا أن نذهب وترى ما يجري وراء الستار الحديدي» انطلقت الرحلة من برلين وتوقفت في صوفيا وبراغ وموسكو حيث سنتعرف إلى صورة هذه المدن خلال عقود هيمنة الاتحاد السوفياتي الذي سيطر على نصف أوروبا تقريبا. رحلة تأتي في سياق تاريخي مهم لفهم القرن الماضي في أوروبا حيث كانت بصمة الحرب العالمية الثانية لا تزال حاضرة وملحوظة بشكل واضح وحيث كل شيء قديم ومتهالك….. حتى الناس….. إنها اللا تجربة الاشتراكية… ليست الاشتراكية، كما حلم بها مئات الملايين… وهذا ما سيظهر من خلال ما كتبه ماركيز بصدق، بل ربما بأسى..
كتاب رحلة الى بلدان الاشتراكية ؛ 90 يوما وراد الستار الحديدي
الـكاتب غابرييل غارسيا ماركيز
ترجمة وضاح محمود
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
أتغيّر
أعمدة الحكمة السبعة
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.