عرض السلة تم إضافة “قراءة التراث السردي العربي : تجربة عبدالفتاح كيليطو” إلى سلة مشترياتك.
معلومات إضافية
![]() |
دار آرام للنشر |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رسائل ابن عربي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الأدب الصغير والأدب الكبير
2.000 دك
كتاب الأدب الصغير والأدب الكبير هو كتاب كتبه الكاتب العربي عبد الله بن المقفع ويعود تأليفه إلى العصور القديمة. يُعتبر هذا الكتاب واحدًا من أهم الأعمال الأدبية في التراث العربي، حيث يتمتع بأسلوب سردي مميز ويتميز بعمق محتواه.
يتناول كتاب الأدب الصغير و الأدب الكبير موضوعات أدبية وفلسفية متعددة، منها الحكم والقيم الأخلاقية والأساطير والأمثال. تعتبر هذه الكتب مرجعاً هاماً لفهم الثقافة والفكر العربي القديم.
يعتبر كتاب الأدب الصغير والأدب الكبير موروثاً ثقافياً هاماً في الثقافة العربية، حيث يسجل لنا المعرفة والفلسفة والأخلاق في ذلك الزمان. يسهم هذا الكتاب في نشر المعرفة وتثقيف القراء حول تراثهم الثقافي القديم، ويعتبر وسيلة لتعزيز الحوار الفكري والثقافي في المجتمع العربي المعاصر.
عبد الله بن المقفع هو واحد من أهم الكتاب والشعراء في الفترة الإسلامية. وُلد في الجاهلية وعاش في العصر الأموي. قدّم الشعر العربي والأدب بأسلوب فريد ومتميز، ولعب دوراً هاماً في تطوير الأدب العربي.
كان عبد الله بن المقفع يعيش في القرن الثامن الميلادي في الجاهلية والعصر الأموي. وُلد في اليمن وانتقل إلى المدينة المنورة في الحجاز. كان شاعرًا وأديبًا مشهورًا في العصر الإسلامي المبكر. كان يُعرف بأسلوبه الراقي وقوة التعبير في قصائده التي تعكس قضايا المجتمع والحب والطبيعة.
من بين الأعمال الرئيسية لعبد الله بن المقفع يأتي كتاب “الأدب الصغير والأدب الكبير”. يُعَدُّ هذا الكتاب من بين الأعمال الأدبية البارزة في العصر الإسلامي. يضم الكتاب مجموعة من القصائد والنصوص الأدبية التي تعكس حياة المجتمع العربي في ذلك الزمان وتسلط الضوء على قضايا الحب والحياة الاجتماعية. يُمَثِّل كتاب “الأدب الصغير والأدب الكبير” إرثاً ثقافياً هاماً في تاريخ الأدب العربي، ويعد مساهمة قيمة من عبد الله بن المقفع في تطوير الأدب العربي.
بدأ الكاتب عبد الله بن المقفع في التأليف لكتابه الأدب الكبير خلال القرن الثامن الهجري. يُعَدُّ هذا الكتاب من أبرز الأعمال الأدبية في التاريخ، وقد نال رواجًا كبيرًا في العالم العربي.
تستكشف الكتاب الكبير في الأدب مواضيع فلسفية واجتماعية وثقافية متعددة. يعُدُ الكتاب مرجعًا هامًا لفهم الثقافة العربية القديمة وتطورها عبر العصور. يُقدِّم هذا الكتاب مناقشة عميقة حول الحب والفن والدين والسياسة والقيم الإنسانية.
السياسة والحيلة عند العرب
4.000 دك
هذا الكتاب سابق بمئة عام عصر السياسي الإيطالي ماكيافللي، فهو يحتوي من «الحيل السياسية» ما يجعله في مصاف كتاب «الأمير» من حيث تعليم فنون الإمارة والحكم. ويتميز بابتعاده عن أسلوب الإلقاء المباشر والتعليم المكشوف، فيختار القصة والحكاية وسيلة للتعليم والتوجيه.والغريب أن هذا الكتاب الموضوع أصلاً باللغة العربية، منذ عام 1061هـ/1651م، قد ظلّ مجهولاً لدى قراء العربية، بينما هو منتشر ومتداول بين قراء عدد من اللغات الأوروبية، وذلك منذ عام 1976 حيث أخرج الباحث رنيه خوام هذا الكتاب من مخطوطة مودعة في مخزونات المكتبة الوطنية في باريس. ولم يقتصر نشرها على اللغة الفرنسية بل تعدّاها إلى لغات أخرى.
ولا نشك في أن القارئ العربي سيلقى فائدة مضاعفة: البهجة من الأقاصيص والنوادر من جهة، واستعادة التاريخ السياسي العربي من جهة ثانية.
“إلى جانب أهمّية الموضوع، نرى في كاتبنا شمولية فكرّية متعطّشة” – صحيفة الحياة
“عمل مرجعي عربي” – Le Monde”
ماكيافللي عربي” – L’Express
عدد الصفحات : ٢٣٢
ديوان ابن الفارض
3.000 دك
هو أبو حفص شرف الدين عمر بن علي بن مرشد الحموي، يعدّ واحدًا من أشهر شعراء التصوُّف، لذلك كرّس جُلَّ شعره في العشق الإلهي، ولهذا السبب لُقّب بسلطان العاشقين، ينتمي والده إلى مدينة حماة في سوريا الذي هاجر لاحقًا منها إلى مصر، وفيها ولد ابن الفارض وكانت ولادته سنة 576هـ، ووفاته سنة 632هـ، وعندما شبّ بدأ بالعمل بفقه الشافعية، وأخْذ الحديث عن ابن عساكر، ثمّ ما لبث وأن سلك طريق الصوفية واتّجه نحو الزهد، فهمّ بالرحيل إلى مكة من غير أشهر الحج، حيث قام بالاعتزال في وادٍ بعيد عن مكة، ومن خلال عزلته هذه، نظم العديد من قصائده في الحبّ الإلهي، ثُم استقر به المطاف إلى مصر بعد غياب عنها دام نحو خمسة عشر عامًا، وممّا تجدر الإشارة له أنّه يُكنّى أيضًا بابن الفارض، لأنّ أباه كان يعمل فارضًا، والفارض هو من يثب الفروض للنساء على الرجال، ومن خلال هذا المقال سيتمّ التعرُّف أكثر على ابن الفارض.
عدد الصفحات : ٢٢٢
رسالة الغفران
3.500 دك
رسالة الغفران هي كتاب وضعه أبو العلاء في أثناء عزلته رداً على رسالة بعث اليه بها شيخ حلبي من أهل الأدب والرواية يدعى علي بن منصور ويعرف بابن القارح، وفيها يشكو أمره اليه، ويطلعه على بعض أحواله، ثم يعرض لأشخاص من الزنادقة والملاحدة أو المتهمين بدينهم فيتحدث عنهم ويذكر شيئاً من أخبارهم ثم يسأله في ختامها أن يجيب عليها، فهذه الرسالة لم تكن لتوضع في تاريخ الأدب العربي لو تكن سبباً لخلق رسالة الغفران، فإن الفيلسوف الضرير لم يشأ أن يردّ على سائله إلا بعدما صدّر جوابه بقصة رائعة جرت حوادثها في موقف الحشر، فالجنة فالجحيم، ووسمها برسالة الغفران لكثرة ما تردد فيها ذكر الغفران ومشتقاته وما ورد في معناه، وسؤال الشاعر الذي كتبت له النجاة: بِمَ غفر لك.
كليلة ودمنة
3.000 دك
إن بيدبا اختار يوماً للدخول على الملك؛ حتى إذا كان ذلك الوقت ألقى عليه مسوحة وهي لباس البراهمة؛ وقصد باب الملك، وسأل عن صاحب إذنه وأرشد إليه وسلم عليه؛ وأعلمه قال لي: إني رجل قصدت الملك في نصيحةٍ. فدخل الآذن على الملك في وقته؛ وقال: بالباب رجلٌ من البراهمة يقال له بيدبا، ذكر أن معه للملك نصيحة. فأذن له؛ فدخل ووقف بين يديه وكفر وسجد له واستوى قائماً وسكت. وفكر دبشليم في سكوته؛ وقال: إن هذا لم يقصدنا إلا لأمرين: إما لالتماس شيءٍ منا يصلح به حاله، وإما لأمر لحقه فلم تكن له به طاقةٌ. ثم قال: إن كان للملوك فضلٌ في مملكتها فإن للحكماء فضلاً في حكمتها أعظم: لأن الحكماء أغنياء عن الملوك بالعلم وليس الملوك أغنياء عن الحكماء بالمال. وقد وجدت العلم والحيا إلفين متآلفين لا يفترقان: متى فقد أحدهما لم يوجد الآخر؛ كالمتصافيين إن عدم منهما أحد لم يطب صاحبه نفساً بالبقاء تأسفاً عليه. ومن لم يستحي من الحكماء ويكرمهم، ويعرف فضلهم على غيرهم، ويصنهم عن المواقف الواهنة، وينزههم عن المواطن الرذلة كان ممن حرم عقله، وخسر دنياه، وظلم الحكماء حقوقهم، وعد من الجهال. ثم رفع رأسه إلى بيدبا؛ وقال له: نظرت إليك يا بيدبا ساكتاً لا تعرض حاجتك، ولا تذكر بغيتك، فقلت: إن الذي أسكته هيبةٌ ساورته أو حيرةٌ أدركته؛ وتأملك عند ذلك من طول وقوفك، وقلت: لك يكن لبيدبا أن يطرقنا على غير عادةٍ عن سبب دخوله؛ فإن لم يكن من ضيمٍ ناله، كنت أولى من أخذ بيده وسارع في تشريفه، وتقدم في البلوغ إلى مراده وإعزازه؛ وإن كانت بغيته غرضاً من أغراض الدنيا أمرت بإرضائه من ذلك فيما أحب؛ وإن يكن من أمر الملك، ومما لا ينبغي أن يبذلوه من أنفسهم ولا ينقادوا إليه نظرت في قدر عقوبته؛ على أن مثله لم يكن ليجترئ على إدخال نفسه في باب مسألة الملوك؛ وإن كان شيئاً من أمور الرعية يقصد فيه أني أصرف عنايتي إليهم، نظرت ما هو؛ فإن الحكماء لا يشيرون إلا بالخير، والجهال يشيرون بضده. وأنا قد فسحت لك في الكلام. فلما سمع بيدبا ذلك من الملك أفرخ روعه ؛ وسرى عنه ما كان وقع في نفسه من خوفه وكفر له وسجد؛ ثم قام بين يديه وقال: أول ما أقول لك أسأل الله تعالى بقاء الملك على الأبد، ودوام ملكه على الأمد: لأن الملك قد منحني في مقامي هذا محلاً جعله شرفاً لي على جميع من بعدي من العلماء؛ وذكراً باقياً على الدهر عند الحكماء. ثم أقبل على الملك بوجهه، مستبشراً به فرحاً بما بدا له منه، وقال: قد عطف الملك علي بكرمه وإحسانه. والأمر الذي دعاني إلى الدخول على الملك، وحملني على المخاطرة لكلامه، والإقدام عليه، نصيحةٌ اختصصته بها دون غيره. وسيعلم من يتصل به ذلك أني لم أقصر عن غايةٍ فيما يجب للمولى على الحكماء. فإن فسح في كلامي ووعاه عني، فهو حقيق بذلك وما يراه؛ وإن هو ألقاه، فقد بلغت ما يلزمني وخرجت من لوم يلحقني.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.