معلومات إضافية
![]() |
د.حميد لشهب |
---|---|
![]() |
دار خطوط وظلال |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رسائل بين هانا أرينت – مارتين هيدجر” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الإلياذة والأوديسة
5.500 دك
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل.
عدد الصفحات: ٤٤٠
حكايات الأخوين غريم
8.000 دك
مجموعة من قصص خيالية كتبت بالألمانية في الأصل، ونشرت لأول مرة عام ١٨١٢ على يد الأخوين جريم. من أشهر تلك القصص: «سندريلا» و«الأمير الضفدع» و«هانزل وجريتل» و«الجمال النائم» و«بياض الثلج». تتضمن قصص الأخوين جريم حكايات عن الملوك والسحر والحيوانات المتكلمة، وغالبًا ما تقدم لنا درسًا في القيم والصواب والخطأ.
حكايات زواج العباقرة والمشاهير
3.000 دك
دائماً ما يفاجئك بكتاب أو رواية تلقي الضوء على مساحة مجهولة من حياتنا، وفي هذه المرة اختار الروائي مصطفى نصر، أن يكون كتابه الصادر عن الدار المصرية - اللبنانية، عن «حكايات زواج العباقرة والمشاهير»، فقد استهواه تتبُّع مجموعة من الزيجات ورصد الظروف التي أدت إلى هذا الزواج، وهل استمر أم تم الطلاق. قصص كثيرة ومثيرة وضعها نصر في هذا الكتاب.
عن أسباب تأليفه هذا الكتاب، يقول نصر: «شغلت بعض الوقت بحفلات الزواج، التي كانت سبباً في ضياع دول، كحفل زواج قطر الندى، ابنة خمارويه حاكم مصر، من المعتضد الخليفة العباسي في بغداد، تلك الزيجة التي خربت خزائن مصر وأنهت الدولة الطولونية. وشغلت بزواج الشيخ علي يوسف من صفية، ابنة الشيخ السادات، صاحب ورئيس تحرير جريدة «المؤيد»، تلك الزيجة التي أذلّت علي يوسف، وفرّق القاضي الشرعي «أبو خطوة» بين الزوجين، لأن غنى الزوج وقت الزواج لا يمحو عار الفقر القديم، كما أنه يعمل «جورنالجي».
ويتتبّع نصر هذه الزيجة، فبعد التفريق بينهما تدخّل أولاد الحلال، وبالفعل تزوج علي يوسف مجدداً من صفية، لكنها نغّصت عليه حياته، الى درجة أنه كان ينام في مقر الجريدة، وبعد موته تزوجت أحد أبناء فرقة عكاشة.
الكتاب ينقسم إلى قسمين، الأول تتبع فيه نصر زيجات عربية، بعضها قديم، مثل زواج الشاعر العربي ديك الجن من ورد، وكذلك زواج شجرة الدر من نجم الدين أيوب، ويتوقف كذلك عند زواج محمد علي، هذا الشاب القوي الذي لا يمتلك سوى شبابه وقوته، فتراه ابنة شقيقة والي قولة، فيتعلق قلبها به، وتترك زوجها من أجله، ليتزوجها ومعها ابنها إبراهيم، ثم ينتقل بها إلى مصر، ليكون والياً عليها، لكن ذلك لا يمنعه من الزواج مرة أخرى من امرأة غيرها. كما يتوقف مؤلف الكتاب عند زيجات عربية، بعضها قريب، مثل زواج باحثة البادية ملك حفني ناصف من رئيس قبيلة بالفيوم، وزواج فاطمة رشدي من عزيز عيد، رائد النهضة المسرحية الحديثة، وزواج نجيب الريحاني من بديعة مصابني.
أما القسم الثاني من الكتاب، فيقدم زواج شخصيات أجنبية، مثل الشاعر الإنكليزي ملتون، وبوشكين أمير شعراء روسيا، وتولستوي، والكاتب الاسكتلندي روبرت ستيفنسون وغيرهم.
فتنة التخييل : مقاربات في الرواية الكويتية
5.000 دك
قارب الكتاب تجارب 14 روائية وروائي كويتي، وضم مقدمة وفصلين، رصد في الفصل الأول التجارب الروائية نقديًا، وبحث أهم مميزاتها الفنية والفكرية، بينما تمحور الفصل الثاني حول الظواهر الفنية المشتركة في النصوص الروائية الكويتية، فوقف عند اللغة الشعرية وكيفية توظيفها في التعبير عن الشخصيات المتباينة، كما رصد اشتغال عدد من الروائيين على استثمار النصوص الموازية كالعنوان والتقديم والتنويه والإهداء. والتفت أيضًا إلى أهمية البداية في النص الروائي، واختبر طرق بنائها عند عدد من الروائيين.
وأخضع الناقد النصوص الروائية موضوع الدرس إلى مفهوم التخييل ومتطلباته، مشيرًا في مقدمته للكتاب إلى أن التخييل في الرواية “لا يعني الانفلات من الضوابط، على غرار الأحلام المتخطية لكل المواضعات والأعراف والنظم والقوانين. أبداً، التخييل هذا، وعلى الرغم من أنه كذب- ولا نعني به هنا تزوير الحقيقية – إلا أنه محكوم بسنن فنية يتوافق عليها ويرتضيها الكاتب والقارئ بحسب طبيعة النص الأدبي”.
وبمقاربته للعوالم الروائية الكويتية، يجيب الكاتب عن عدد من الأسئلة، ومنها: كيف تم خلق تلك العوالم؟ ولماذا؟ وهل تمت إجادة الخلق؟ وهل تم الاحتيال علينا بنجاح، فتماهينا معها بدون معوقات فنية خلخلت معادلة الميثاق الضمني بين الكاتب والقارئ؟ وهل تمكنت من إبراز ما يجلدنا به الواقع؟ وما السمات التي طبعت تجربة كل كاتب؟.
في انتظار جودو
2.000 دك
“في انتظار جُودُو” لصامويل بيكيت (نوبل 1969) علامةٌ فارقةٌ في المسرح العالمي بالقرن العشرين، ربما لم تنل مكانتها مسرحيةٌ أخرى. هي رؤية للوجود الإنساني الراهن، الملتبس والمشوَّش، البائس والأعمَى، الذي لا يملك- في بؤسه وعماه – سوى الإصرار على انتظار ما لا يدري، انتظار المجهول، باعتباره الخلاص الكُلي، النهائي. وهذه الترجمة هي أحدث ترجمة عربية للمسرحية التي لم تنل ترجماتُها السابقة حظها من الدقة المسئولة، والرهافة اللائقة بمكانتها الفريدة.
عدد الصفحات:٢٤٠
لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي
3.000 دك
«لماذا نقرأ الكُتب الكلاسيكيّة عوضًا عن قراءة الكتب التي تعيننا على فهم زماننا؟»، «كيف نجد هدوء البال، والفراغ لقراءة الكلاسيكيّات، خاصّة مع وجود سيل يغمرنا من الأخبار المطبوعة اليوم؟» يمكننا طبعًا افتراض وجود قارئ محظوظ يجد متّسعًا من الوقت لقراءات خصّصها فقط لقراءة كتب: لوكريتيوس، لوتسيانو، مونتين، إراسموس، كيڤيدو، مارلو، ومقال عن المنهج لديكارت، ورواية ڤيلهيلم مايستر لغوته، كولرج، رَسكن، پروست، ڤاليري، مع شيءٍ من التّبحّر في [كتابات الأديبة اليابانيّة] موراساكي أو الحكايات التّراثيّة الأيسلندية. وبافتراض أنّ ذات القارئ ليس مُجبَرًا على كتابة المُراجعات عن آخر كتاب قرأه، ولا كتابة الأبحاث للحصول على مقعد جامعي، ولا تحرير الكتاب نظرًا لوجود عقد عمل قصير المدى، فإنّ عليه الاستمرار في روتينه دون تدنيس لأيّامه، وعليه تجنّب قراءة الصّحف اليوميّة، وعدم الاستسلام لأحدث رواية أو استبيان سوسيولوجي. لكن من اللّازم التّمعّن في مدى نفع هذا المنهاج. قد يكون العالم المعاصر تافهًا سخيفًا، لكنّه ما يزال نقطة ثابتة نقارن بها تقدّمنا أو تخلّفنا. تستوجب قراءة الكلاسيكيّات تحديد «إحداثيّاتها» في زمن قراءتها، وإلّا سيضيع كُلٌّ من الكِتاب وقارئه في متاهة سرمديّة؛ بإمكان القارئ استخلاص أقصى منفعة من الكتاب الكلاسيكي إذا قرأه بتبادل ماهر وبجرعات دقيقة من الكتابات المعاصرة. لا أفترضُ وجود توازنٍ داخلي في قارئ من هذا النّوع؛ إذْ قد يُشيرُ إلى مزاجٍ عصبي، قليل الصّبر، صعب الإرضاء.
عدد الصفحات : ٢٧١
ليف تولستوي: الأعمال الأدبية المنشورة بعد موته
6.000 دك
يحتوي هذا الجزء من الاعمال الكاملة للكاتب الروسي تولستوي على أربعة أعمال درامية، وتسع قصص ترجمت الى الفرنسية بعد ذلك، ودار المدى تقَدم اليوم في هذه المجموعة التي جاءت تحت عنوان "الأعمال الأدبية بعد موته" ضمن سلسلة " الأعمال الأدبية الكاملة" ليون تولستوي. والمجموعة تقدم مع التي ظهرت في طبعة تشيرتكوف. ولا بد من الإشارة الى أن معظم هذه النصوص التي أعيد طبعها في الطبعة المسماة " اليوبيل" في موسكو، لا توجد في الطبعات السوفيتييه التالية، وذلك أيضاً لأسباب شتى، ومن ثم فإن هذه الطبعة لأعمال تولستوي بعد وفاته التي جاءت ضمن قسمين هي أكثر كمالاً، مثلاً من الطبعة السوفيتيية لعام 1958. وأخيراً فإن هذه الأعمال تتدرج من سنة 1851 الى سنة 1910، ولئن كانت متفاوتة الحجم جداً، والقيمة أيضاً.
عدد الصفحات:٨٣٨
نحن دون كيشوت
2.500 دك
يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة سعت لإلقاء الضوء على رواية "دون كيشوت" وعلى مؤلفها "ميغيل دو سرفانتس سافدرا" الكاتب المسرحي، والممثل الذي شكلت سيرة حياته سلسلة لا تنتهي من المآسي... أما الرواية فتروي قصة ألونسو كيخانو "كيكسادا" النبيل الذي شارف الخمسين من العمر، والذي "كان يقضي الأوقات التي لا عمل له فيها، أعني طوال العام تقريباًَ، في الانكباب على قراءة كتب الفروسية بلذة ونهم يبلغان حداً يجعله ينسى الخروج للصيد وإدارة أمواله... وأخيراً، وقد فقد صوابه، استبدت به فكرة هي أغرب ما يتخيله مجنون في هذه الدنيا: فقد رأى من اللائق، بل من الضروري... أن يصبح فارساً جوالاً... وأن يمارس جميع ما قرأ أن الفرسان الجوالين كانوا يمارسونه: فيصلح الأخطاء ويتعرض للأخطاء". فسمى نفسه، ألونسو كيخانو، الدون كيخوت (دي لامانشا) على اسم منطقته. وأخذ أسلحة قديمة مهترئة كانت لأجداده. وكانت تلك الأسلحة ينقصها خوذة. وقد تدارك الأمر في ما بعد بصحن حلاقة أخذه من حلاق متجول وعده خوذة. وركب حصاناً هزيلاً أطلق عليه اسماً هو روثينانته. وفي مغامرته الأولى ينقذ فتى يتعرض للضرب من سيده لأنه يهمل رعي الأغنام. ثم يتعرض لمجموعة من التجار يريد أن يجبرهم على الاعتراف بأن حبيبته أجمل امرأة في الدنيا. ولكن كان بين التجار من لا يحب المزاج فانهال على الفارس بالضرب حتى أغمي عليه. ويأتيه من يساعده على العودة إلى بيته. وهناك يجد من يحبونه (ابنة أخيه والقس والحلاق) وقد قرروا إحراق تلك الكتب التي تسببت في جنونه. ولكن هذا لا يجدي. فيخرج في مغامرته الثانية، بعد أن يقنع جاراً له اسمه سانشو بانثاب بمرافقته تابعاً له وحاملاً سلاحه. ومقابل وعد بأن يعطيه جزيرة أو كونتية ليحكمها. وهنا تبدأ المغامرة الثانية، التي يتعرض فيها لطواحين الهواء بصفتها مردة، ولقطعان الأغنام على أنها جيوش. ويدخل الفنادق والخانات على أنها قصور وحصون إلى أن ينجح محبوه من جيرانه في خداعه وإقناعه بالعودة. وهنا ينتهي الجزء الأول. وفي الجزء الثاني تأتي المغامرة الثالثة والأخيرة. وتنتهي هذه المغامرة بالعودة إلى البيت، وقد شاخ المغامر واسترد عقله ولكن عودة العقل تحدث وهو على فراش الموت. أما المؤلف نفسه فيحمل على كاهله قصة غريبة. فهو ميغيل دو سرفانتس سافدار ولد عام (1547م) لعائلة هيدلغ (هايدالغو) أي (فقيرة وذات كبرياء). خدم جندياً وجرح جراحاً بليغة في معركة ليبانتو مما أدى إلى فقدانه يده. ووقع في الأسر فقضى خمس سنوات أسيراً ورقيقاً في أفريقية (الجزائر تحديداً). أحب المسرح، وخلال عشرين عاماً كتب أربعين مسرحية لم تنجح أية واحدة منها في لفت الأنظار إليه. وقضى ما بين ثقلاث وخمس سنوات في السجن بتهم مختلفة. وفي عام (1597م) لاقى الحرمان الكنسي لإساءته لكنيسة جلالته الكاثوليكية. وبصعوبة نجا من ع قوبة أكبر. وحين كبر في السن وضعفت بنيته واقتنع بفشله الذريع، جلس ليكتب دون كيشوت لكي يكسب عيشه. طبع المجلد الأول منها عام (1605م) حين كان سرفانتس في الثامنة الخمسين. وقد جلب له المجلد الأول الشهرة. لكنه لم يجلب له الرزق. وحين ظهر الجزء الثاني، بعد عشر سنوات، (1615م) ضمن الخلود بصفته كاتب أعظم رواية في الدنيا. ولكنه عند ذلك كان قد تحطم جسدياً إن لم يكن روحياً. ويبدي الكثيرون دهشتهم من أن هذا الرجل قد عانى من الفشل الدائم. ثم حين أصبح في مرحلة الانهيار من حياته أنتج هذا السفر العظيم الذي اسمه "دون كيشوت" والذي عدت شخصية بطله ممثلة، بشكل ما، لأمة بأكملها.
عدد الصفحات :١٢٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.