رسالة إلى ابنتي
2.500 دك
كانت مايا أنجلو وما زالت، إحدى أهمِّ الكاتبات اللَّاتي أثَّرنَ في ملايين القرَّاءِ حولَ العالم. في هذا الكتاب، تكتبُ أنجلو إلى كلِّ فتياتِ العالم، إلى الفتاةِ الجريحةِ من حبِّ عابرٍ وإلى الفتاةِ الكادحةِ في إحدى القرى البعيدة، وإلى الفتاة الّتي أطلقت صرخاتها عاليًا ولم ينصت إليها أحدٌ، وإلى جميعِ النِّساءِ اللَّاتي لم يجدنَ من يكتبُ آلامهنَّ… في هذا الكتاب تعيدُ مايَا أنجلو تشكيلَ حياتها من جديد، فتتطرَّقُ إلى أبرزِ اللَّحظاتِ الفاصلةِ الّتي شكَّلت وعيها ودفعتها إلى معالجةِ قضايا في غاية الأهمِّية منها العنفُ والاغتصاب والتّمييزُ العنصريّ والإجهاض إضافةً إلى عديد المسائل الأخرى الّتي تتعلَّقُ بوضعيَّة المرأة ونضالها من أجلِ افتكاكِ حقوقها في مجتمعٍ تغلبُ عليها النَّزعة الذُّكوريَّة والتَّمييزُ على أساس الجنس. كتابٌ نحتاجهُ جميعًا كي نعي في النِّهايةِ، أنَّ كلَّ لحظةٍ في حياتنا رسالةٌ لا يمكننا أن نعيشها مرَّةً أخرى إلَّا بكتابتها.
عدد الصفحات: ١١٨
اسم المؤلف : مايا أنجلو
اسم المترجم : منير عليمي
دار النشر : منشورات جدل
متوفر في المخزون
![]() |
مايا أنجلو |
---|---|
![]() |
منير عليمي |
![]() |
منشورات جدل |
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
حياة في الإدارة
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.