عرض السلة تم إضافة “أعلام الفن الحديث ( 3 أجزاء )” إلى سلة مشترياتك.
رسامون من العالم العربي
15.000 دك
في هذا الكتاب يقدم الناقد الفني فاروق يوسف سيرة للرسم في العالم العربي من بداياته إلى ما قبل ستينات القرن الماضي. كتاب هو مزيج من الرؤية التاريخية والمعالجة النقدية والنظرة الجمالية. ننشر هنا مقدمة الكتاب التي يطرح فيها المؤلف نظريته في قراءة التاريخ الفني بمزاج جمالي، الأمر الذي يضع مسافة ما بين هذا الكتاب باعتباره كتابا نقديا وبين الكتب الموسوعية التي تكتفي بالمعلومات
متوفر في المخزون
التصنيف: فنون
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رسامون من العالم العربي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أحلم أن أكون رساما
4.000 دك
التجريد : منافذ الابتكار والتجريب
2.500 دك
حين تنتصر الأشكال على الصورة وتتكوّن في اللوحة، يتحمّل التجريد رؤاه ويتجاوز مداه، فيكون انبعاثاً محمّلاً بالقراءات والتأويلات، وبالأبعاد والفلسفة البصرية؛ تلك التي منها رأى التجريديون العالم، من خلال الثقوب الصغيرة التي جادلت البداهة الأولى لصور ما بعد الحرب العالمية الأولى، وتبعات الفكرة الفلسفية وبصريات البحث عن الأسلوب بحداثة المتغيرات وتبعات ما طرأ على العالم، فارتسمت مع تفاصيلها حتى تُجرّد تلك الصور وتقوم بامتصاص الظلال الداكنة، واحتواء الفراغ الفسيح في بحثه وتكثيف جماليات مختلفة المنظور بكثافة البحث عن طبيعة العناصر التشكيلية الجديدة، والاستيعاب الجديد لفكرة العمل الفني في تفاصيل ساطعة مع اللون، وأحياناً داكنة ضمن سلسلة البحث التجريدي عن منافذ نور تُعبُر بين الخطوط وعبر المساحات لتخبر عن تداخلاتها الوجودية والفكرية وطرق شرحها للواقع والأثر التعبيري من خلال رموز لونية وعناصر بصرية مستحدثة ومبتكرة جعلت المدرسة التجريدية أكثر مدرسة مُحمّلة بالمصطلحات والتفاصيل التجريبية والابتكارات التنفيذية بين كل منطقة وحسب كل رؤية؛ وعلى امتداد كل فترة زمنية حاولت أن تشرّحها في فكرة اللاصورة واللاشكل، متجاوزةً الحدود المألوفة للعمل الفني.
عدد الصفحات: ١١٦
الفن
4.000 دك
“حاولت تطوير نظرية شاملة في الفن البصري. قدمت فرضية يمكن الاشتراك إليها ليتم اختبار صحة جميع القوانين التصويرية، وبناءً على تلك الفرضية يمكن فهم تاريخ الفن من العصر الحجري حتى اليوم.”
ما هو الذي يميز عملاً ما باعتباره عملاً فنيًا؟ هل يمكن افتراض أنه من المستحيل إنشاء نظرية موضوعية للفن بسبب ترتبط “التجربة الجمالية” بالحس الذاتي، أم أن هناك معايير خارجية مستقلة تمكننا من تمييز الأعمال الفنية والمقارنة بينها أيضًا؟ يعتبر هذا الكتاب ثورة كوبرنيقية في تاريخ الجماليات، حيث يتنقل “كلايف بيل” بالنظرية النقدية في الفن من المحاكاة إلى الإبتكار، مع تمكنه من تحديد “فرضية ميتافيزيقية” للعمل الفني، تكون بمثابة مرجعيته الذاتية التي يستند إليها في استكشافه، دون الإشارة الخارجية إلى ظروف سياسية أو أخلاقية أو اجتماعية أو ثقافية، تقوض ما يسميه بـ “نزاهتنا الجمالية”. ينسج المؤلف عبر كتابه هذا خيوط نظرية محكمة في الفن، يمثل “الانفعال الجمالي” و”الشكل الدال” و”التمثيل” و”الفرضية الميتافيزيقية” مفاهيمها الأساسية التي بها يتم اعتبار الذوق الجمالي أبعاد ثورية.
عدد الصفحات :٣٠٥
الفن الصيني
12.000 دك
هذا الكتاب فريدٌ في بابه بالمكتبة العربية؛ وذلك بما يقدّمه من حقائق ولوحات وصُوَر ملونة تتناول تاريخ الفن الصيني على اختلاف مذاهبه منذ أقدم العصور وحتى الوقت الحاضر. استهل المؤلفُ كتابَه بعرض ملامح الصين التاريخية والعقائدية والفكرية والفنية. ثم انتقل في الباب الثاني إلى العمارة الصينية، عارضًا مسيرتها وتطوّرها عَبْرَ العصور التاريخية المختلفة، وموضحًا أهم سماتها وعناصرها. تبع ذلك فن النحت ثم فنون التصوير، بادئًا بفن الكتابة الخطية، ثم بفلسفة التصوير الصيني وقوانينه، وأخيرًا، اختتم الكتاب بتاريخ وتطور الدراما الصينية وأهم قواعدها وموضوعاتها. هذا، وقد بذل المؤلف جهدًا كبيرًا لجَمْع صُوَر كتابه من مصادر شَتَّي تتنوع بين المتاحف، والكتالوجات، والمجموعات الخاصة.. فانتقي لنا أفضلَها وأبرزَها مما يبين لنا أدق أسرار الفن الصيني ومزاياه. «الفن الصيني» هو الجزء الثاني من ثلاثية «فنون الشرق الأقصى» بعد كتاب «الفن الهندي»، كما أنه الجزء الحادي والثلاثون من سلسلة «العين تسمع والأذن تري»، لمبدعنا الكبير الدكتور «ثروت عكاشة» … إن «الفن الصيني» كتاب فريد ينبغي أن يقْرَأ ويقْتَنَي، وإنه لمن دواعي فخر دار الشروق أن تتولي إصدار هذا الكتاب المتميز كمرجع ثري وثمين في مجال فنون الشرق الأقصى.
عدد الصفحات : ٥١٨
ثورة الفن: كيف يعمل الفنان وكيف يعمل الآخرون
2.750 دك
هذا الكتاب هو خلاصة بحث عام كامل عن حياة عدد كبير من الفنانين (مخترعين، ملحنين، كُتاب، رجال أعمال إلخ …) وعن أهم العناصر التي صنعت بدورها التغيير في حياتهم التي تختلف كُليًا عن حياة الموظفين العاديين.
ثورة الفن باختصار… هي الزمن القادم… هي أن يعيش من يعيش فيها فنه الذي لا ينتظر من أحد أن يحكم عليه إن كان يجب أن يقوم به أو لا.
ثورة الفن… هي نضوج الإنسان العلمي والحياتي الذي سيرسم له قراراته ومعيشته التي يستحقها، دون التعايش الحالي مستسلمًا للعبودية بشكلها المحترم والموقر تحت مُسمى الوظيفة.
حياتنا مليئة بالبيروقراطية، مليئة بموظفين لم يحبوا أعمالهم، مليئة بأشخاص كرسوا حياتهم لخدمة حياة آخرين يكرهونهم ويكرهوهم؛ حتى إن لم يملكوا تلك الجرأة ليعترفوا بذلك. أصبحت الأغلبية تستيقظ صباحها الباكر؛ لتعيش دور الآلة التي تُنفذ ما يُملى عليها فقط، خوفًا من أوضاع وردود أفعال غريبة ساهم هو بوضعها وتثبيتها في هذه الحياة مع إنسان آخر!
- عن المؤلف أحمد حسن مِشرف كاتب سعودي ومدون. يقيم في جدة، ويسعى لتغير مجتمعه من خلال توثيق وتجربة الأفكار وتدوينها. معظم كتاباته تدور حول العمل والفن وسيكلوجيا الإنسان. وهو مؤسس مبادرة “توثيق” لتوثيق الخبرات والمعرفة
رسائل عن سيزان
3.000 دك
يضمّ العمل مجموعة الرسائل والشذرات التي بعث بها ريلكِه، من باريس، إلى زوجته، النحّاتة كارلا ويستهوف، بين صيف وخريف عام 1907، إبّان إقامة المعرض الاستعادي الأوّل للرسّام الفرنسي. وتقوم هذه النصوص على وصف وتحليلاتٍ لأسلوب سيزان ورؤيته الفنية، كما يضمّنها ريلكِه فلسفته الخاصّة حول الفن والطاقة الشعرية الكامنة في الأشياء
رسائل فريدا كالو
5.000 دك
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العمومكافكا والتصوير الفوتوغرافي
4.000 دك
كان كافكا مفتونًا بالتصوير طوال حياته؛ يعود أول ارتباط أدبي له مع الصور إلى سنوات دراسته، واستمر في الكتابة عنها حتى قبل وفاته بوقت قصير. يظهر التصوير الفوتوغرافي والصور الفوتوغرافية في جميع رواياته الثلاث، في العديد من أشهر أعماله النثرية القصيرة، بالإضافة إلى تشكيل موضوع ثابت بشكل خاص في الرسائل واليوميات.
في الواقع، على مدار مسيرته الأدبية، سيأتي كافكا لاستكشاف أهم اهتمامات كتاباته – مثل الأسرة، والهوية، والعلاقات بين الجنسين، والذاكرة، والسلطة – من خلال عدسة التصوير الفوتوغرافي.
يُزعم أن كافكا وصف نفسه بأنه “شخص بصري”، حرفيًا “رجل عين”، حيث يكمن سحر التصوير الفوتوغرافي بالنسبة له في قدرته على فتح عوالم من الواقع لم يلاحظها أحد من قبل، وبالتالي استفزاز التفكير والتفسير.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.