عرض السلة تم إضافة “مم وزين” إلى سلة مشترياتك.
سانتا إيفيتا
4.500 دك
هذه هي سانتا إيفيتا: الأسطورة الحية ، المرأة الفاتنة ، الأم والمحسنة والأنموذج كما ينظر لها كثيرون، والأمية الجاهلة ، الحاقدة والمتسلقة ، العادية والمجنونة ورئيس ديكتاتورية المتسولين، في نظر الآخرين.
إنها إيفا دوارتي دي بيرون ذات الحسن الأبدي الباهر التي حُنِّط جثمانها ، وصنعت على شاكلته نسخ عديدة ، وكان من خلال ترحاله المجنون عبر العالم يقلب حياة كل من يقترب منه ، ويمتزج بشعب تائه لم يفقد الأمل بعودة حلمه وأسطورته: سانتا إيفتا
اسم المؤلف : توماس إيلوي مارتينث
اسم المترجم : صالح علماني
دار النشر : دار الحوار
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات مترجمة
معلومات إضافية
![]() |
توماس إيلوي مارتينث |
---|---|
![]() |
صالح علماني |
![]() |
دار الحوار |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “سانتا إيفيتا” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
تيل
5.000 دك
فنّانٌ جوّالٌ، وممثّلٌ، ومُغنٍّ، وبهلوانٌ، ومُهرّجٌ، ومُستفزٌّ، وغامضٌ، ومتمرّدٌ، ولمصافحته أثرٌ كملمس الشيطان، وابتسامته تشقّ الغيوم، يراقبك دائماً، ولا تراه حين تلتفت إليه، لكنّ حياتك لنْ تعود كما كانت.
قضى طفولته في قريةٍ ألمانيّةٍ عاديّةٍ، محاولاً التوازن على أيّ حبلٍ يراه، إلى أنْ اضطّرّ إلى الهرب؛ لأنّ أباه الذي كان طحّاناً، وخيميائيّاً، وباحثاً عن خفايا الدنيا، تورّط في نزاعٍ مع اليسوعيّين.
يتجول مع ابنة خبّاز القرية، يجوب القرى مخادعاً الموت، وفي ساحات المعارك يركض أسرع من قذائف المدفعيّة، ويمارس ألاعيبه في الغابات المظلمة التي تتجوّل العفاريت فيها.
وفي رحلته التي يجوب فيها البلاد التي مزّقتها حرب الثلاثين عاماً يقابل الكثيرين: الكاتب فولكنشتاين الراغب في التّعرُّف إلى الحرب عن قُرْب، والجلّاد المكتئب تيلمَن، ولاعب الخِفّة بيرمين، والحمار النّاطق أوريغينِس، وملك وملكة الشتاء المنفيّين: فريدريش الألماني، وليز الإنجليزيّة، الّلذَيْن كانا السّبب المباشر في اندلاع حربٍ غيّرت أوروبّا، والشّاعر الطّبيب باول فلِمينغ، المُصرّ على كتابة الشِّعر بالألمانيّة البدائيّة التي لا يفهمها أحد، والمتعصّب تِزيموند، وعالِم التنانين الحكيم أتَنازيوس كيرشر؛ الذين تلتقي مصائرهم جميعاً في أنّهم قابلوا يوماً تلك الشّخصيّة الغامضة التي تقرّر ذات يومٍ أنّها لنْ تموت، بطلَ العصور كلّها: تيل أولِنشْبيغل.
عدد الصفحات : ٣٨٦
جيني المجنونة
1.500 دك
رواية "جيني المجنونة" لإينيس كانياتي، الحائزة على جائز "لي دو ماغو". وأنجز الترجمة نبيل الدبس. وجاء في تقديم الرواية: "كانت تقصد المزارع تساعد في أعمالها. في الخريف، كانت تعمل في تحطيب عيدان الشجر وأخشابها، تحزمها في ربطات. في عطلة الخميس، كنت أرافقها. ألتقط الأغصان الصغيرة، وأضعها في الكومة. كنا وحيدتين. عند الظهيرة، كانت توقد نارا صغيرة. كثيرا ما أسترجع ذكرى خريف الغابات، النار، البرد، ذكراها وأنا برفقتها في الغابات الباردة".
عدد الصفحات : ١٦٠
حكايات الأخوين غريم
8.000 دك
مجموعة من قصص خيالية كتبت بالألمانية في الأصل، ونشرت لأول مرة عام ١٨١٢ على يد الأخوين جريم. من أشهر تلك القصص: «سندريلا» و«الأمير الضفدع» و«هانزل وجريتل» و«الجمال النائم» و«بياض الثلج». تتضمن قصص الأخوين جريم حكايات عن الملوك والسحر والحيوانات المتكلمة، وغالبًا ما تقدم لنا درسًا في القيم والصواب والخطأ.
عود المشنقة
4.000 دك
مثل كل شجرة عظيمة، نبَتَ هذا العمل من بذرةٍ صغيرة!
نمَت رواية عود المشنقة من بذرة فكرة بالغةِ الصِّغَر، وهي فكرة أن أحكي لكم الحكاية التاريخية الحقيقية لعصابة مُجرمين كانوا، قبل سنوات طويلة، يحكُمون وادي يوركشاير، وهو ذاتُ الوادي الأخضر المطير الذي نشأتُ وترعرعتُ أنا فيه.
ذات يوم قرأَت زوجتي، وهي أيضًا كاتبة ولكنها في ذلك الوقت كانت مُنشَغِلة بأعمال أخرى، عن أولئك المجرمين وزعيمهم "الملك" ديفد هارتلي في إحدى المكتبات. ولمّا عادت إلى البيت اقترحَت عليَّ كتابةَ نصٍّ سينمائيّ مُقتبَسٍ عن تلك القصة. والحقُّ أنها كانت فكرة بديعة.
وهكذا بدأت هذه الرواية من بذرة صغيرة. كان ذلك عام 2014، والآن صارَت الحكايةُ بكل تفاصيلها بين أيديكم، مترجمة إلى العربية. ولقد كانت رحلتي في كتابتها شاقّة وغيرَ مُسلّيَةٍ في بعض مراحِلِها، وكذلك كانت دربًا مُعبّداً بالمخاطر والعقَبات والنهايات المسدودة والرفض والوجع. ولكنّ الرحلة أثمرَت عَظَمَة وتألُّقًا، وذلك أنَّ العَمَل قد وصل الآن إلى جمهور قُرّاء عالميّ، وحازَ على أكبر جائزة عالمية مُخصّصة لأدب الخيال التاريخي.
عدد الصفحات :٣٨١
قمر على سمرقند
4.000 دك
عندما يقوم «علي» الطبيب المصري الشاب برحلة إلى مدينة «سمرقند»، بحثًا عن سر قديم ويتقابل مع رجل أسطوري هو «نور الله» الذي يقود سيارته ويوجه مصيره، ويخوضان معًا مغامرة في أماكن مدهشة.. وتأخذ الرحلة أيضًا بعدها في الزمان فتستكشف بعضًا من ماضي هذه الأرض الغضة والغنية بالتاريخ والأساطير، وتخوض في تعقيدات الحاضر بكل ما فيه من مؤامرات وعنف وجنس. إنها رواية تستكشف أرضًا جديدة وتخوض في تضاريس لم تصل إليها الرواية العربية من قبل، وتطرح أسئلة تتعلق بالهوية والذات والمصير الإنساني
لو أن مسافراً في ليلة شتاء
4.000 دك
رواية يصفها النقاد بأنها غير المسبوقة في تاريخ الرواية العالمية. رواية الروايات، بطلها قارئ الرواية، الباحث عن اكتمال الحدث، الذي لا يكتمل أبدًا، والروايات المنقوصة أبدًا، والماهية الملتبسة للمؤلفين.. وكأن "النقصان" هو جوهر العالم، أو الرواية، وكأن "الاكتمال" سرابٌ وفكرة وهمية. رواية لا تشبه ما سبقها من إبداعات العالم، ولا تشبه- على أي نحو- إبداعات كالفينو السابقة، أو- حتى- تتماسّ معها، كأنها الذروة التي أراد ان يصل إليها هذا الروائي المثير للدهشة .
مم وزين
5.000 دك
"مَمُ و زين" قصة الحب التي أبكت الفقهاء
هذه قصة الشاب مم والأميرة زين، التي لم تُبكِ حكايتهما المحبين والعشاق فحسب بل الكبار والصغار وحتى الفقهاء.
كتب قصة مم وزين الشعرية، الأديب والشاعر الكردي، أحمد خاني، في القرن السابع عشر، وينحدر من جزيرة بوطان وعاش بنفسه تلك الصراعات الطبقية والاجتماعية والظروف الاقتصادية السيئة والحروب المستمرة على تلك المنطقة وخاصة بين العثمانيين والصفويين.
وصورت القصة في مسلسل تلفزيوني باللغة الكردية وفيلم سينمائي بالتركية. كما ترجمت هذه الملحمة الشعرية إلى العديد من اللغات العالمية منها الإنجليزية والروسية والألمانية والتركية والإسبانية والأرمنية والفارسية.
وجوه خبيئة : الموت في الحب
5.000 دك
لكأن اللغة العبقرية الإبداعية الاستثنائية لهذا الفنان العالمي سيلفادور دالي، لم تكتفِ بما شكّلت من العالم المعذب ذي القوانين والمثيولوجيات والأوهام والتحولات الخاصة، فإذا بالفنان يصير كاتباً، وأيّ كاتب! تلك هي (سولانج دي كليدا) تسمق من هذه الرواية لتكون واحدة من أبرز الشخصيات الروائية اللواتي خلّدهنّ التاريخ. إنها المرأة التي يحترق أبيقور وأفلاطون في شعلتها من الغموض الأنثوي الأبدي. وكما صاغ سيلفادور دالي (الكليدالية) من هذه الشخصية، تعبيراً عن اللذة والألم، صاغ من الحب والموت عالماً روائياً، كأنما يؤلف الأوبرا التي خطط لتأليفهها هو وفيديريكو غارسيا لوركا، كلن لوركا (طار)، وحمل دالي العهد حتى أوفاه برؤية أوبرالية، يندمج فيها التشويش الإيديولجي والأساطير والشهوات والسموّ والوضاعة والوفاء.
الموضوع الرئيسي لهذه الرواية هو (الموت في الحب). ويقدم دالي فيها معالجة عصرية لأسطورة تريستاة وإيسولدة الخالدة، حيث لا شيء يعطي حدّة أكبر للحب من الموت الوشيك، ولا شيء يعطي حدّة أكثر للموت من عبوديته التي لا علاج لها للحب. لكن تمت في هذه الرواية موازنة موضوع الموت بنقيضه: القيامة. فبعثُ حياة جديدة من التفسّخ والدمار يستمرّ طوال الرواية، ورمزه الروائي من البداية هو غابة البلوط التي تنعم كل ربيع ببراعم خضراء مصفرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.