ستالين
3.000 دك
ستالين بقلم فرج جبران … صدر هذا الكتاب في طبعته الأولى في الوقت الذي تحتفل فيه روسيا بمرور ٤٠ عامًا على مولد الثورة الاشتراكية، وهي الثورة التي اعتبرت من أعظم الأحداث العالمية في هذا العصر. وقد اقترن الاحتفال بعيد هذه الثورة بظاهرة عجيبة تدعو للتساؤل؛ وهي اختفاء اسم بطل من أبطال هذه الثورة، بل لعله أعظم بطل من أبطالها بعد لينين الذي بشَّ بها، وحمل رسالتها في الأعوام الأولى. حتى صور هذا البطل لم تظهر في عيد الثورة كما كانت تظهر من قبل في الأعياد السابقة، وسُمِح للناس بأن يروا صورة لينين فقط، هذا البطل الذي اختفى اسمه، واختفت صورته في عيد الثورة هو… ستالين! ولكن ستالين مع ذلك وهو في ضريحه إلى جانب ضريح لينين، ما زال يفرض اسمه، ويفرض رسمه، ويفرض سياسته… ولا شك أن ستالين يستحق الدراسة إذا كان قد نجح في فرض اسمه وفرض سياسته، دون أن يسعى إلى ذلك، سواء في الحياة أو بعد الموت؛ إذا كان في وسع أحد أن يفرض نفسه بعد الموت
اسم المؤلف : فرج جبران
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
فرج جبران |
---|
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
الدحيح : ماوراء الكواليس
ببراعته وأسلوبه الساخر القادر على أن «يُشعبن» العلوم، استطاع «الدحيح» أن يكون واحدًا من أهم الأشخاص المؤثرين في الوطن العربي. حلقات البرنامج الذي أطلقه عام 2014 على منصة «يوتيوب» سجلت أكثر من مليار مشاهدة على مستوى العالم.
في سنوات قليلة أصبح أحدَ أكثر صُناع المحتوى العربي مُتابعةً، تم اختيارہ ضمن قائمة «روّاد الشباب العربي» التي تحتفي بإنجازات الشباب العربي ممن حققوا إنجازات إيجابية ومؤثرة في مجتمعاتهم. وأُدرِج ضمن قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرًا في العالم العربي لعام 2018، واختير في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية عام 2019 لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام.
لم يعد أحمد الغندور مجرد طالب علوم تخرج في الجامعة الأمريكية يقوم بـ«روشنة» النظريات العلمية، وإنما أصبح ظاهرة تستحق الدراسة والبحث في أسباب نجاحها.
كيف بدأ الدحيح؟ وكيف استطاع شاب في العشرين من عمرہ أن يفتح نافذة على العالم من داخل غرفته الصغيرة ليتحول خلال 7 سنوات من برنامج على اليوتيوب، إلى أحد أوجه قوة مصر الناعمة؟
في هذا الكتاب يكشف طاهر المُعتز بالله - باعتبارہ من أوائل مَن كتبوا حلقات برنامج «الدحيح»- ما وراء الكواليس لواحدة من أشهر قصص النجاح المصرية المعاصرة وأكثرها إلهامًا.
ولذلك، مثلما قال الراحل إبراهيم نصر: ما تيجوا نشوف؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.