ستيل هارت
7.000 دك
ديفيد وحده، رأى ستيل هارت ينزف.
قبل عشر سنوات، انفجر شيء ما غامض في السماء، منح بعض الرجال والنساء قوى خاصة، قدرات خارقة أرعبت الناس، لأنهم استغلوها في القتل والإرهاب بغية السيطرة على العالم.
لا أحد بمقدوره التغلب عليهم، إنهم لا يقهرون ولا يموتون، هذا ما ظنّه الجميع في البداية، ومع مرور الوقت استطاع البعض رصد نقاط ضعفهم، فشكلوا فرقة أطلقت على نفسها لقب “المقتصّون” فيما سُميت المجموعة الخارقة بـ “الملحميّون”.
أما ديفيد، الذي قُتل والده من قِبل ستيل هارت، الملحميّ الأكثر قوة، رآه وقتها ينزف، وهذا أمر خارج عن المألوف؛ لذا سعى للانضمام إلى فرقة المقتصّين، من أجل الانتقام لوالده، ولأنه متأكد بأن هناك طريقة ما باستطاعتها هزيمة الملحميّين.
متوفر في المخزون
![]() |
دار الخان للنشر والتوزيع |
---|
منتجات ذات صلة
إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
الشاعر
الهدنة
من خلال يوميّات "سانتومي" على مدار عام كامل، يصوّر لنا "بِنِديتي" حياة الطبقة الوسطى في أورغواي، معبّراً برهافةٍ شديدة عن الوحدة وانعدام التواصل، الحبّ والسعادة، والموت، في سردٍ شاعريّ يؤهّل هذه الرواية لتكون واحدةً من أجمل روايات الحب، وأشدّها قوّةً ورشاقةً في أدب أميركا اللاتينية.
عدد الصفحات :٢٠٨ثمة غرابة في عقلي
جيني المجنونة
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.