

سرقة أدبية
3.000 دك
أُعلن يوم الاثنين عن فوزه بجائزة أدبية. واتُّهم يوم الثلاثاء بسرقة بعض المقالات الصحفية، ثم اتهم يوم الخميس بسرقة موضوع الرواية التي فازت بالجائزة.
في يوم الاثنين التالي، وقّع تسعة وسبعون كاتباً على خطاب يطالبونه بإعادة الجائزة والاستقالة من منصبه الجامعي حيث أسس إمبراطوريته الصغيرة. في الأربعاء، رفض الجائزة واستقال. في نفس اليوم علم أن زوجته كانت على اتصال بالرجل الذي يدير الحملة ضده.
في الأسبوع الذي يليه، استمع إلى تسجيل لمكالمة هاتفية بين زوجته ومنافسه. في ذلك الخميس، تم العثور على خصمه مطعونًا حتى الموت، وتلقى يوم الجمعة زيارة من الشرطة. بطبيعة الحال، كلُّ هذا يتطلّب تفسيراً.
هذه الرواية تفسر لعبة المرايا التي تدور حول السرقة الأدبية، والحسد، والغيرة، والمصادفة، والموت… والشرطة.
متوفر في المخزون
![]() |
دار الخان للنشر والتوزيع |
---|
منتجات ذات صلة
أكتب لكم من طهران
إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
تقرير إلى غريكو
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.