عرض السلة تم إضافة “نيتشه – زارادشت : الحلم..الواقع..الحكمة..الجنون” إلى سلة مشترياتك.
شاهد على وقف العنف
4.000 دك
كتاب شاهد على وقف العنف: تحولات الجماعة الإسلامية في مصر بقلم عبد اللطيف المناوي..بعد فترة من الزمن، استمرت حوالي ثلاثة عقود من بداية النشاط العنيف للجماعة الإسلامية، ظهر تحول في فكر أعضائها، وتبدلت الحالة الظاهرة من المعاداة للسلطة إلى حالة مهادنة ومسالمة ورغبة في التعايش والانخراط في المجتمع .
ولكن هل كان هذا التحول حقيقيًّا، وناتجًا عن قناعة كاملة أم كان وراءه أسباب أخرى؟.. هل كان هذا التحول صفقة بين الحكومة وبين قيادات الجماعة كما فسره البعض؟ أم أنه حالة من اليأس والإحباط كما فسره البعض الآخر؟ أم أن هناك تفسيرات وتأويلات أخرى.
هذا ما قام المؤلف بطرحه في هذا الكتاب إلى جانب العديد من اللقاءات التي أجراها مع مجموعة من قيادات الجماعة.
اسم المؤلف : عباللطيف المناوي
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيف: علم نفس واجتماع
معلومات إضافية
![]() |
عباللطيف المناوي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “شاهد على وقف العنف” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
العلاج المعرفي والاضطرابات الانفعالية
4.500 دك
يتردد في عديد من الأوساط السيكولوجية أن العلاج النفسي المعرفي هو علاج المستقبل. وتشير دراسات حديثة إلى أن فعاليته مساوية لفعالية العلاج الدوائي في أنواع كثيرة من الاضطرابات النفسية، وتكاد تفوقه في بعض الأحيان. ويعد هذا الكتاب العلاج المعرفي والاضطرابات الانفعالية إنجيل العلاج المعرفي بلا جدال. كتبه د. آرون ت. بيك مؤسس العلاج المعرفي بعقله وجوارحه ليكون أساسًا نظريًا لفهم هذا الصنف من العلاج وتطبيقاته العملية، وجمع فيه بين دقة العلم وبلاغة الأدب، فأصبح كتابًا كلاسيكيًا العلاج النفسي، وأحد الإسهامات الكبرى في فهم المرضي النفسي وعلاجه.
عدد الصفحات : ٣٨٤
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
5.500 دك
يتضح ما تعنيه كلمة نموذج بدئي على نحو ٍ كافٍ من المعنى الإسمي، وكذلك من علاقته بالأسطورة والتعاليم السرية المقتصرة على فئة معينة من الناس، ومن الحكاية الخرافية. لكن إذا حاولنا أن نثبّت ما يعنيه النموذج البدئي سيكولوجياً، تصبح المسألة أكثر تعقيداً.
وقد ساعد المثيولوجيون أنفسهم دوماً بالشمس والقمر والرصد الجوي والنباتات وأفكار أخرى من هذا النوع. وهم يرفضون حتى الآن أن يروا حقيقة أن الأساطير هي الأولى والظاهرة النفسية الرئيسة التي كشفت طبيعة الروح.
لماذا كانت السيكولوجيا أكثر العلوم التجريبية حداثة؟ لماذا لم يمضِ وقت طويل على اكتشافنا للاوعي وإخراجنا مخزونه الغني بالصور الأبدية؟ ببساطة، لأن لدينا صيغة دينية لكل شيء نفسي - وهي صورة أكثر جمالاً وشمولاً بكثير من التجربة المباشرة.
ومع أن وجهة النظر المسيحية نحو العالم قد بهتت بالنسبة للعديد من الناس، فإن غرف كنوز الشرق الرمزية لا تزال مليئة بالعجائب التي تستطيع أن تغذي الشغف لفترة طويلة من الزمن. والأكثر من ذلك أن هذه الصور - سواء أكانت مسيحية أو بوذية أو أي شيء آخر - هي صور جميلة وغامضة وحدسية، بثراء.
أنا مقتنع بأن هناك معنى للإفتقار المتزايد للرموز. إنه تطوّر له اتساقه الداخلي. لقد فقدنا كل شيء لم نفكر به وحرمناه من الإتصال الهادف مع وعينا المتطور. وإن حاولنا الآن أن نغطي عرينا بأفخاخ الشرق الرائعة كما يفعل الصوفيون الجدد، فسوف نغدر بتاريخنا الشخصي. ويبدو لي أن من الأفضل لنا والأكثر شجاعة أن نعترف بفقرنا الروحاني المرتبط بفقدان الرمزية.
عدد الصفحات :٤٩٦
بين يهوه وأيوب
3.000 دك
تاريخ التعذيب
4.000 دك
هل يتطور الإنسان، حقاً، نحو مستوى حضاري أسمى؟!… أم أننا اليوم متوحشون مثلما كنا في فجر التاريخ. هذا الكتاب ميثاق للضراوة وسجل للفظائع الوحشية التي اقترفت، حتى باسم الدين والعدالة؛ إن الوقائع مرعبة، ولكن ما من وصف، مهما بلغت دقته وحيويته، يستطيع أن يصف الحقيقة التي لم تُقلْ.
هذا الكتاب يهدف أن يصدم، فالبشر في حاجة لأن يُصدموا من خلال إدراكهم لقدرتهم على الضراوة.
جدلية الأنا واللاوعي
3.000 دك
يدرس يونغ في هذا الكتاب التفرد وتأثيرات اللاوعي في الوعي. ومن أجل ذلك بحث فيما بين اللاوعي الفردي واللاوعي الجماعي, وفي نتائج تمثل اللاوعي, والعنصر المكون للنفس الجماعية, ومحاولة استخراج وتحرير الفردية من النفس الجماعية. كما بحث في وظيفة اللاوعي. وفي تقنيات وتمايز الأنا عن صور اللاوعي. ولأن الفلسفة الشرقية تهتم بالصيرورات الضمن نفسية منذ قرون, فإن المؤلف يقترح متابعة دراسته لشخصية المانا في هذا الكتاب عبر كتابه الآخر سر الزهرة الذهبية. من المحتويات: في تأثيرات اللاوعي على الوعي, اللاوعي الفردي واللاوعي الجماعي, نتائج تمثل اللاوعي, القناع, محاولات استخراج وتحرير الفردية من النفس الجماعية, التفرد, وظيفة اللاوعي, الأنيما والأنيموس, الشخصية المانا
جوهر الإنسان
3.000 دك
أنا أحاول في هذا الكتاب أن أُبيّن أنّ مقدمات فرويد الفلسفية قد أعاقت وقيّدت اكتشافاته الكُبرى ـ مثل: عقدة أوديب، النرجسيّة وغريزة الموت ـ وأنه بتحرير تلك الاكتشافات من مقدماته الفلسفية، وترجمتها ضمن إطارٍ مرجعيّ جديد، ستستعيد اكتشافاته طاقتها وإمكاناتها وتصبح أكثر ثراء . كما أنني كما أنني أعتقد أنّ ذلك الإطار هو إطار الإنسانية التي ستتمكّن بمزجها المتناقض بين نقد لا يكل، وواقعية لا تساوِم، وإيمان عقلاني، من التطوير المثمر لعملٍ أرسى فرويد أسسه وأركانه.
ملاحظة أخيرة: في حين أن كل الأفكار التي عبرت عنها في هذا الكتاب هي نتيجة عملي السريري كمحلّل نفسيّ (وإلى حدٍّ ما كطالبٍ لسيرورات اجتماعية)، إلا أنني قد حذفت معظم التوثيق السريري.
وهو توثيق أنوي تقديمه في عملٍ أكبر يتناوَل نظرية وعلاج التحليل النفسي الإنساني.
وأخيراً، أود التعبير عن امتناني اللامحدود لبول إدواردس بسبب اقتراحاته الهامّة جداً فيما يتعلّق بفصل: الحرية، الحتمية والاختيارية.
إريش فروم
علم النفس والظواهر الخفية
3.500 دك
من الخطأ افتراض أنَّ علم النفس يُعنى بالطبيعة الميتافيزيقية لمشكلة الخلود. لا يمكن لعلم النفس إرساء أي "حقائق" ميتافيزيقية، وهو لا يحاول ذلك في الأساس. بل يعنى بعلم ظواهر النفس فحسب. وفكرة الخلود هي ظاهرة نفسيَّة منتشرة في كلّ أنحاء الأرض. وكلُّ "فكرة" هي، من منظور نفسي، ظاهرة، تمامًا كما هي "الفلسفة" أو "اللاهوت". بالنسبة إلى علم النفس الحديث، الأفكار هي كيانات، مثل الحيوانات والنباتات، وتتجلَّى الطريقة العلمية في وصف الطبيعة. كل الأفكار الأسطورية واقعية في أساسها، وأقدم بكثير من أيِّ فلسفة. وقد كانت في الأصل تصورات وخبرات، مثل معرفتنا للطبيعة الفيزيائية. وبقدر ما تكون هذه الأفكار كونيَّة، فهي أعراض أو خصائص أو أدلّة عادية على الحياة النفسية، الحاضرة بشكل طبيعي ولا تحتاج إلى دليل على "حقيقتها". السؤال الوحيد الذي يمكننا مناقشته على نحو مفيد هو ما إذا كانت كونيَّة أم لا. إذا كانت كونيَّة، فهي تنتمي إلى مكونات النفس الطبيعية وبنيتها السوية. وإن حدث ولم تُقابَل في العقل الواعي لـفرد معين، فهي إذًا حاضرة في اللاوعي والحالة هي حالة غير سويّة. وكلَّما قلَّ عدد الأفكار الكونية هذه في الوعي، كان هناك المزيد منها في اللاوعي، وزاد تأثيرها على العقل الواعي. تشبه حالة الأشياء هذه بعض الشبه اضطرابًا عصابيًا.
يبدو أنَّ للقلب ذاكرة يمكن غالبًا الاعتماد عليها فيما يعود بالفائدة على النَّفس وذلك أكثر مما يفعل العقل، الذي لديه ميل غير صحِّي لأن يقود الوجود "المجرد"، ناسيًا بسهولة أنَّ وعيه يفنى في اللحظة التي يخفق فيها القلب في مهمَّته.
إنَّ الأفكار ليست مجرَّد أجهزة عدٍّ في يد العقل الحاسب؛ هي أيضًا أوعية مفعمة بالشعور الحي. "الحريَّة" ليست محض فكرة مجردة، هي عاطفة كذلك. يصبح العقل لا معقولًا عند فصله عن القلب.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.