شخصية الفرد العراقي
1.500 دك
شخصية الفرد العراقي هو كتاب لعالم الإجتماع العراقي علي حسين الوردي. هذا الكتاب كان في الأصل محاضرة ألقاها الوردي في خمسينيات القرن الماضي، حيث يضم الكتاب محاضرة هي أشبه بالمقالة الأدبية منها بالبحث العلمي، وهي كُتبت على أساس الاسترسال الفكري وتداعي الخواطر ولم يكن الغرض منها أول الامر ان تُطبع أو تُنشر على القرّاء بهذا الشكل الحاضر. ينقسم الكتاب إلى قسمين رئيسيين: في القسم الأول يحاول الوردي عرض الشخصية البشرية بوجه عام، تلك التي يصنعها المجتمع، لذا فإن الفرد -أي فرد- ما هو في حقيقته إلا صنيعة من صنائع المجتمع الذي يعيش فيه. وقد ركز في هذا القسم على الناحية الاجتماعية من الشخصية، وعند انتقاله إلى دراسة شخصية الفرد العراقي حاول فحص المجتمع العراقي لمعرفة كيفية نمو الشخصية الفردية فيه على ضوء علم الاجتماع الحديث وخصصه لتفسير ازدواجية شخصية الفرد العراقي ومنه جاء عنوان الكتاب.
عدد الصفحات : ٨٠
اسم المؤلف : د. علي الوردي
اسم المترجم :
دار النشر : دار الوراق للنشر
متوفر في المخزون
![]() |
د. علي الوردي |
---|---|
![]() |
دار الوراق للنشر |
منتجات ذات صلة
الإنسان حيوان احتفالي : أبحاث في الثقافة والأنثروبولوجيا
بين يهوه وأيوب
تاريخ التعذيب
جدلية الأنا واللاوعي
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
علم النفس المرضي للحياة اليومية
كينونة الإنسان
- أصنام اليوم هي مواضيع جشع معاً منهجيا : جشع المال ، السلطة الشهوة ، المجد ، الطعام والشراب يعبد الإنسان وسائل وغايات الجشع : الإنتاج ، الاستهلاك ، القوة العسكرية ، الأعمال التجارية ، والدولة ٫ وبقدر ما يقوي أصنامه بقدر ما يضعف هو ، وبقدر ما يشعر بالخواء ، وبدلاً من البهجة ، يسعى إلى الإثارة ، وبدلاً من الحياة ، يحب عالم الأجهزة المؤتمتة ؛ وبدلاً من النمو ، يسعى إلى الثروة ، وبدلاً من الكينونة ، تراه مهتماً في الامتلاك والاستعمال ٫ * أعتقد أن تجربة الحب هي الفعل الأكثر إنسانية وأنسنة والذي يمنح للإنسان ليستمتع به ، وهو ، مثل العقل ، لا معنى له إن تصورناه بطريقة مجتزأة٫
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.