ضاقت العبارة
4.000 دك
اسم المؤلف : محمد بن عبدالجبار النفري
اسم المترجم :
دار النشر : دار المدى
متوفر في المخزون
التصنيف: تصوف وروحانيات
معلومات إضافية
اسم المؤلف |
محمد بن عبدالجبار النفري |
---|---|
دار النشر |
دار المدى |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ضاقت العبارة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
دماغ بوذا : للسعادة والحب والحكمة
3.500 دك
لو استطعت تغيير دماغك
لاستطعت تغيير حياتك ……
لقد ولد بوذا وجميع المعلمين العظماء الآخرين بأدمغة بنيت أساساً مثل دماغ أي أحد آخر- لكنهم قاموا بعد ذلك بتغيير أدمغتهم بطرقٍ قد غيرت العالم.
والعلم يكشف الآن كيف أن تدفق الأفكار ينجح في نحت الدماغ فعلياً. وأنت أيضاً يمكنك استخدام عقلك لتشكيل دماغك من خلال الجمع بين الاختراقات التي حدثت في علم الأعصاب مع وجهات النظر التي تبلورت من الممارسات التأملية عبر آلاف السنين، من أجل المزيد من السعادة والحب والحكمة.
يستند كتاب دماغ بوذا على أحدث الأبحاث ليريك كيف يمكنك تحفيز وتعزيز دماغك من أجل تحقيق المزيد من العلاقات، وحياة روحية أكثر عمقاً، وإحساس أكبر بالقيمة والثقة الداخلية. سوف تتعلم كيف تنشط حالات الهدوء والفرح والرحمة في الدماغ بدلاً من حالات القلق والحزن والغضب. هذا الكتاب الواقعي والواضح يزخر بالأدوات والمهارات العملية التي تستطيع استخدامها في الحياة اليومية للاستفادة من الإمكانات غير المستخدمة لدماغك وتجديدها مع مرور الوقت للمزيد من الرفاهية وراحة البال.
إن كتاب دماغ بوذا لا يرينا طرقاً فعالة لتطوير سعادة حقيقية في حياتنا فحسب، بل يوضح كيف ولماذا تعمل هذه الطرق فيزيولوجياً أيضاً
ديوان ابن عربي – المعارف الإلهية واللطائف الروحانية (5 مجلدات)
50.000 دك
وكان سببُ تلفُّظي بالشعرِ؛ أنّي رأيتُ في الواقعةِ مَلَكاً جاءني بقطعةِ نورٍ بيضاء، كأنّها قطعةُ نورِ الشمس! فقلتُ: ما هذه؟ فقيل لي: سورةُ الشعراءِ. فابتلعتُها، فأحسستُ شَعرةً انبعثتْ من صدري إلى حلقي إلى فمي؛ حيواناً لها رأس ولسان وعينان وشفتان. فامتدّت من فمي إلى أن ضربتْ برأسِها الأفقين: أُفق المشرق والمغرب، ثم انقبضتْ، ورجعتْ إلى صدري! فعلمتُ أنّ كلامي يبلغ المشرقَ والمغربَ. ورجعتُ إلى حِسّي وأنا أتلفّظُ بالشعرِ من غير رَوِيَّة ولا فكرة. ومازال الإمدادُ إليّ هلمّ جرّا.
محي الدين ابن العربي
عدد الصفحات : ٢٦٧٦
رباعيات الخيام
2.500 دك
الرباعيات نوع من الشعر مشهور في الشعر الفارسي وقد عرف به عمر الخيّام، وهو غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام (1048 – 1131) وهو شاعر فارسي، وعالم في الفَلَك والرياضيات. ولعلها كُتِبَت في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي/ 568 هـ ويأتي العنوان من صيغة الجمع للكلمة العربية رباعية، والتي تشير إلى قالب من قوالب الشعر الفارسي. والرباعية مقطوعة شعرية من أربعة أبيات تدور حول موضوع معين، وتكوّن فكرة تامة. وفيها إما أن تتفق قافية الشطرين الأول والثاني مع الرابع، أو تتفق جميع الشطور الأربعة في القافية.
عدد الصفحات : ١٦٠
قصة القصص : أقدم رواية لما جرى بين شمس تبريز ومولانا الرومي
3.250 دك
كانَ مولانا على عتبةِ سنِّ الأربعين عاماً حين طَلَعَ ذلك الشّيخ الرمزيُّ في أُفق حياته، وبِنَفَسِهِ السّاحر حوّل الواعظ الرّاسخ صاحِبَ المِنْبر والمدرسة إلى مولانا؛ الأمر الذي أحدث هذه البلبلة في سبعة أقاليم العالم. الأُسس الواقعيّة لهذا الذي حدث مُثلَّثٌ، أحدُ أضلاعه أشعارُ مولانا وكتاباته في ديوان شمس تبريز والمثنويّ وفيه ما فيه والرسائل؛ وأقوالُ شمس في «المقالات» ضِلعهُ الثاني؛ وأوصاف بهاء الدِّين وَلَد (المشهور بسُلطان وَلَد) ابن مولانا ضلعه الثالث. ووصْفُ سلطان وَلَد شهادةٌ مُباشرةٌ لأقرب الشّهود وأكثرهم اطّلاعاً على ذلك الذي جرى. وقد جاء الوصفُ على نحوٍ مُتفرِّق مصحوباً بمعلومات متناثرة أخرى عن أحوال سلطان العلماء (والِدِ مَوْلانا) والسيِّد بُرهان الدِّين مُحقِّق (مُربِّي مولانا) وصلاح الدِّين زَرْكُوب وحُسام الدِّين [14] الأُرْمَويِّ (خليفتي مولانا) في مواضعَ مختلفةٍ من كتابِ «ابتدا نامه» (أوّل جزء من مثنويّات سلطان وَلَد الثُّلاثيّة. أجزاءُ الوصفِ التي تُجمَعُ في مكانٍ واحدٍ تُؤلِّفُ تقريباً عُشْرَ مجموع «ابتدا نامه». وكُلُّ باحثٍ قاصِدٍ إلى التّحقيق في أحوال مولانا عليهِ أن يَشْرَعَ عملهُ بهذا الوصف. ومثلما أنّ الصّلاةَ بغيرِ الفاتحةِ لا تَصِحُّ، لا يتيسَّرُ أيُّ عَمَلٍ جدِّيٍّ في شأن مولانا بغيرِ تدقيقٍ وتأمُّلٍ في جُزئيّات وصف سُلطان وَلَد.
ما فعلناهُ في هذا الكتاب تقديمُ خِدمةٍ لأهلِ التحقيقِ، على هذا النَّحو:
أوّلاً، جمعنا الأجزاء المتفرِّقة للوصفِ من مواضعَ مختلفةٍ في «ابتدا نامه»، ثمّ رتّبْناها ونظّمناها بحسبِ الترتيب التاريخي.
عدد الصفحات :٢٥٢
ممرات الظلال : يوميات متصوف
4.000 دك
قال الشيخ: «تعيش البشريَّة أسوأ أيامها منذ مصيبة يوم كربلاء». وتابعَ قائلاً: «لا يمضي يومٌ إلّا ويحقّق الشرُّ فيه انتصاراتٍ جديدة في بقاع الدنيا كافَّة. وفرصتُنا للخروج مُنتصرين في هذه الحرب ضئيلةٌ تقريباً، هذا إذا لم تكن معدومة… لذلك ينبغي لنا أن نجدَ مرهماً لتضميد هذا الجرح دون إضاعةٍ للوقت نهائيّاً. والأمر المشين في هذا الأمر أنَّ غالبيّة البشر يعانون أكبر الويلات من ناحية تحقيق العدالة، ويصمّون آذانهم عن صوت الحقيقة من ناحيةٍ أخرى. لكنَّ مهمَّتنا المقدَّسة هي الدِّفاع عن حقِّ الحياة، مهما كانت العراقيل والمصاعب التي ستعترضنا». ثمَّ قال الشيخ: «أريد أن أقول لكم شيئاً، وهو أنَّ الطريقة هي الضّوء الذي ينير الطريق للبشريَّة عندما تضلّ طريقها في العاصفة. والطريقة مؤلَّفة من الناس الذين يدافعون عن الحقيقة. والدفاع عن الحقيقة هو من مزايا الناس المسلمين الذين يسلّمون أنفسهم لله عزّ وجلّ، أي الذين يكونون في حالةٍ من الأمان والطمأنينة… والله العالِم المُطلق يعرفُ من هو المسلم. وأن يكونَ المرءُ مسلماً فهذا يعني أنّه يحمل وساماً مشرِّفاً.
لقد كشفت لي دروس الماضي أنَّني ربَّما لم أمتلك بعد الجرأة والإيمان الكافيين لأجل الانطلاق في الطريق المؤدّي إلى مرتبة الفناء في الله. لكنّي فهمت من تلك الدروس أنَّ باب الطريق المؤدّي إلى الفناء في الله هو بابٌ واضحٌ لمن يبحثون عنهُ. ووصولُ الشخص إلى هذه المرتبة هو علامةٌ فارقة، إضافةً إلى أنَّ هذه التجربة هي النتيجة العليا من الفِعل
عدد الصفحات : ٢٩٢.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.