عرض السلة تم إضافة “النظرات :ثلاثة أجزاء” إلى سلة مشترياتك.
ظهر الإسلام ( 4 أجزاء)
8.000 دك
اسم المؤلف : أحمد أمين
اسم المترجم :
دار النشر : دار العالم العربي
متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
معلومات إضافية
![]() |
أحمد أمين |
---|---|
![]() |
دار العالم العربي |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ظهر الإسلام ( 4 أجزاء)” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أصالة الفكر العربي
4.000 دك
المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي
4.500 دك
شغلت مشكلة الخير والشر أو الحسن والقبح، المفكَرين والفلاسفة في أدوار الإنسانية على إختلاف مراحل تطورها.وقد انمازت هذه المشكلة عن غيرها من المشاكل الفلسفية بأنها لازمت كفاح الإنسان المستمرَ للوصول إلى مجتمع الفضيلة والعدل.
فكانت فكرة القانون الطبيعي تعبيراً عن أمل المفكرين بوجود قواعد قانونية، أبدية، خالدة ثابتة، تصحَ في الزمان والمكان، أسبق من القانون الوضعي وأسمى، يميلها العقل السليم ويستقر عليها الضمير الإنساني والحس الإجتماعي، ليست من خلق الإنسان وإنما وليدة قوة مهيمنة غير منظورة، للإهتداء بها وتكون المثل الأعلى لكل تشريع وضعي، يكون أقرب للكمال كلما اقترب من تلك القواعد، لأنها توحي بمقاييس مطلقة للخير والشر والحق والعدل.
عدد الصفحات : ٣٣٥
دراسة في سوسيولوجيا الإسلام
4.000 دك
إن أي دين يظهر في البداية كرفض أو ردة فعل ضد ظاهرة معينة في المجتمع ويتغير في النظرية والتطبيق تبعاً للتغيرات في نموه الدنيوي ونجاحاته وإخفاقاته وطبيعة الناس الذين يسودون فيه وما شابه من الأمور الأخرى.
المحور الرئيسي لهذهِ الدراسة هو ما يسميه الوردي “معضلة الإسلام” والتي يصفها بأنها الصراع ما بين المثالي والواقعي في الإسلام الذي تطور إلى الصراع السني الشيعي -مع ملاحظة أنه يستخدم كلمتي “مثالية” و”واقعية” بالمعنى الشائع ولا يقصد بها المعنى الفلسفي. ويرى أن السنة يمثلون الجانب الواقعي بينما كان التشيع مذهب مثالي. الفكرة شبيهة بطرح أحمد عباس صالح في كتابه “اليمين واليسار في الإسلام” مع الفروقات واختلاف المنهجين
عدد الصفحات : ٢٠٨.
دليل الشاب المسلم إلى العالم الحديث
5.000 دك
يحاول هذا الكتاب الذي كتبه بالإنكليزية البروفسور سيد حسين نصر، المعروف على نطاقٍ واسعٍ بين دارسي الإسلام في الغرب، أن يضع بين أيدي الشّبّان المسلمين ما يشبه أن يكون مخطّطًا في غاية العلميّة والدّقّة والتّفصيل والوعي الإيمانيّ المخلص لوحي الإسلام، القرآن، وتعاليم رسول الإسلام، محمّدٍ عليه الصّلاة والسّلام. ويجعل البروفسور نصر كتابه في قسمين رئيسين هما: رسالة الإسلام، وطبيعة العالم الحديث. وتناول في كلّ قسمٍ أساسيّات ما تصوّر، بعقله العالم المفكّر المحبّ جدًّا لأمّة الإسلام، أنّ الشّابّ المسلم محتاجٌ إليه في هذا الزّمان. وفي شأن باعث البروفسور نصر على تأليف كتابه المتألّق هذا يقول:
أنتج الغرب عددًا كبيرًا من المستشرقين الذين درسوا الإسلام من وجهة نظرهم هم، لكنّ العالم الإسلاميّ أنتج عددًا ضئيلًا جدًّا من المستغربين الذين لا يمكنهم أن يدرسوا المظاهر المختلفة لحضارة الغرب، من علمها إلى فنّها، ومن دينها إلى سلوكها الاجتماعيّ، من وجهة نظر الإسلام.
وأدعو القارئ الكريم إلى أن يسارع إلى الاطّلاع على فهرس محتويات الكتاب؛ ابتغاء أن يبصر عناصر الفضاء الفكريّ الواسع جدًّا، الذي قدّم البروفسور نصر مخطّطًا له. وأرى أنّ القارئ في حاجةٍ إلى قراءة الكتاب مرّاتٍ ليمدّ ثقافته بمددٍ ثقافيٍّ جديرٍ بأن تستظهره الأذهان الصّافية الطّالبة للّه سبحانه ومرضاته، في عالم الامتحان هذا الذي نحن فيه.
ومن الله وحده، سبحانه، الخير كلّه.
عدد الصفحات : ٣٦٤
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
وبالحق أنزلناه
5.000 دك
يوم الإسلام
4.000 دك
لكتاب «يوم الإسلام» مَزيَّة خاصَّة في مُجمَل أعمال أحمد أمين؛ إذ إنه الكتاب الأخير في مسيرته الفكرية والثقافية التي امتدَّت ما يقرُب من خمسين عامًا، وبهذا الكتاب يُكمل سِفرين كبيرين في مشروعه الفكري والاجتماعي لحضارة الإسلام، منذ النشأة، وحتى مراحل الازدهار، وصولًا لحالات الانكسار والصحوات الكبرى. فكتاب «يوم الإسلام» يشتمل على الإسلام أصوله وعوارضه في عصوره المختلفة، ويُشهَد له أنه يقف على مرحلة تاريخية طويلة وممتدَّة في مسيرة الفكر الإسلامي، ففيه حديث عن أُسس الإسلام، ومبادئه، ومراحل قيام الدولة، وحضارة الإسلام، والتحديات التي تواجه أبناءه، ووصف لحالات الصراع القديم والـمُمتد، ودفاع عن جوهر الدين الإسلامي والحضارة الإسلامية الوسطية، ونقد السياسة الأوربية، وأهم خطوات الإصلاح المنشودة، ودور الفرد وقيمته في المفهوم الإسلامي. وقد ألَّف أحمد أمين هذا الكتاب في الفترة الأخيرة من حياته، وكان قد أُصيب في عينيه، فنصحه الأطباء بتجنُّب القراءة وخصوصًا بالليل، فكان لا بد من الاستعانة بالغير لإنجاز ما يعِنُّ له من أفكار، وهي حالة وصفها – رحمه الله – بغير الـمُثمرة؛ لأنه كان يستطيع أن يتصفَّح الكتاب في ساعاتٍ ليقف على ما فيه وما يُفيده، أما قراءة الغير فلا تُجزي هذا الإجزاء. وقد عاش أحمد أمين حياةً حافلةً بالنشاط والعطاء، فألَّف وحقَّق وترجم عددًا كبيرًا من الكتب المهمة التي تأخذ مكان الصدارة بين أُمَّهات الكتب، لما تزخر به من الأفكار والآراء السديدة، فضلًا عن أسلوبٍ سلسٍ، عذْبٍ، لا تكلُّف فيه.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.