عاشق من فلسطين
2.250 KD
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أمي
ولمسة أُمي..
وتكبُرُ فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي
لأني إذا مُتُّ
أخجل من دمع أمّي!
خذينيِ، إذا عدتُ يوماً،
وشاحاً لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشبٍ
تعمّد من طهر كعبِك
وشُدي وثاقي بخصلة شَعر
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك..
عاشق من فلسطين، مجموعة شعرية من مؤلفات الشاعر العربي الفلسطيني محمود درويش، صدرت في عام 1966
دار الأهلية
اسم المؤلف : محمود درويش
اسم المترجم :
دار النشر : الأهلية للنشر والتوزيع
In stock
Category: Poettry
Additional information
![]() |
محمود درويش |
---|---|
![]() |
الأهلية للنشر والتوزيع |
Reviews (0)
Be the first to review “عاشق من فلسطين” Cancel reply
Related products
أثر الفراشة
4.000 KD
أنسي الحاج : الأعمال الكاملة
6.000 KD
"كان الشِّعْر العربي في العام 1960 لا يزال يعيش ثورة النظام التفعيلي، وكانت النزعة القومية العربية والسورية والوطنية، تدعو إلى الشِّعْر الملتزم رمزياً وجماهيرياً، عندما اكتشف أنسي الحاج قصيدته الجديدة، قصيدة النَّثْر المُشبَعَة بما يُسمِّيه بودلير «الطاقة الموسيقية» و«المادَّة النغمية» و«حركات النفس». اكتشف أنسي الحاج حينذاك اللغة المغرقة في الجحيم الديونيزي وفي «الجمالية المتشنِّجة»، اللغة النقية والغريبة، المضطربة والصافية، اللغة التي تتناغم فيها المتناقضات، وتتآلف فيها عناصر الحياة والحلم، الخارج والباطن. غير أن هذا الشاعر المتمرِّد على الماضي المندثر والقِيَم الثابتة، عرف كيف يكون خير وارث للمدرسة الجمالية التي كانت نشأت في المقلب الأخير لعصر النهضة. وعرف أيضاً كيف يجمع بين لحظة الهدم ولحظة البناء، ناسجاً عالمه الجديد، بحسب ما تفترض المخيِّلة الخلَّاقة واللعنة المقدَّسة والتناغم الخفيّ."
للراغبين بالاطلاع على البيوغرفي كاملاً يمكنكم زبارة هذا الرابط: أنسي الحاج شاعراً وناثراً (almutawassit.it)
أخيراً، جاء المجلد في 544 صفحة من القطع الوسط، وضم صورة فوتوغرافية صورها جورج سيميرجيان للشاعر، وأخرى من تصوير أنطوان بارود وظل، مع الأسف، مصور صورة الشاعر وهو يقرأ الشعر، مجهولاً. كما وخص الشاعر الفلسطيني رائد وحش الكتاب بتخطيطات رسمها مستوحاة من قصائد الشاعر.
رابط الكتاب على موقع الدار: الأعمال الكاملة لـ أنسي الحاج (almutawassit.it)
من الكتاب:
اسمحْ لي، يا الله
أن أتذكَّرَ خطيئتي
أنْ أتذكَّرَ عن جميعِ آبائي
أنْ أتعَذَبَ نَدَمَهُم وأنهارَ تَوْبَتِهِم
أمامَ حبيبتي.
يا حبيبتي.
أوانُ العدلِ يكتملُ فيكِ، فليفتَحُوا العيد
الحياةُ كُلُّها تركعُ فيَّ عندَ قَدَمَيْكِ
أختصِرُ إليكِ توبةَ الزَّمانِ، وأسجدُ إليكِ طاعةَ الأعمار
وأغسِلُ عَتَبةَ بابِكِ بدُمُوع الخليقة.
أنا هو الشَّيطانُ، أُقدِّمُ نفسي:
غَلَبَتْني الرِّقَّة
أنسي الحاج : الأعمال الكاملة
منشورات المتوسط
ديوان النابغة الذبياني
4.000 KD
زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان، أبو أمامة.
وبنو مرة بن عوف قوم النابغة أصل نسبهم يرجع إلى مرة بن عوف بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة ، من قبيلة قريش من بني كنانة ولكن عوف بن لؤي خرج من قومه ودخل في بني ذبيان الغطفانيين وانتسب إلى سعد بن ذبيان.
النابغة لقب بهذا اللقب لأنه نبغ في الشعر اي أبدع في الشعر دفعة واحده, واختلف النقاد في تعليله وتفسيره، أما ابن قتيبة فيذكر أنه لقب بالنّابغة لقوله: وحلّت في بني القين بن جسر- فقد نبغت لهم منا شؤون وردّ ابن قتيبة هذا اللقب إلى قولهم: "ونبغ- بالشعر- قاله بعد ما احتنك وهلك قبل أن يهتر".
وفي رأي البغدادي، أن هذا اللقب لحقه لأنه لم ينظم الشعر حتى أصبح رجلاً.
وربّما كان اللقب مجازاً، على حدّ قول العرب: نبغت الحمامة، إذا أرسلت صوتها في الغناء، ونبغ الماء إذا غزر.
فقيل: نبغ الشاعر، والشاعر نابغة، إذا غزرت مادة شعره وكثرت.
ولا يعرف شيئاً يذكر عن نشأة الشاعر قبل اتصاله بالبلاط، فيما خلال ما نقله صاحب الروائع عن المستشرق دي برسفال، من مزاحمة النّابغة لحاتم الطائيّ على ماوية، وإخفاقه في ذلك.
عدد الصفحات : ٢٩٠
عمر مستأجر
2.500 KD
كشف السر الغامض : في شرح ديوان ابن الفارض
28.000 KD
السر الغامض
في شرح ديوان ابن الفارض
يقول جبران:
– وكانت روحه الظمآنة تشرب من خمرة الروح فتسكر, ثمّ تهيم سابحة مرفرفة في عالم المحسوسات حيث تطوف أحلام الشعراء وميول العشّاق وأماني المتصوّفين. ثمّ يفاجئها الصحو فتعود إلى عالم المرئيّات لتدوّن ما رأته وسمعته بلغة جميلة مؤثّرة – .
هذا هو ابن الفارض, روح نقيّة كأشعّة الشمس, وقلب متّقد كالنار, وفكرة صافية كبحيرة بين الجبال. وفي شعره ما لم يحلم به الأوّلون ولم يبلغه المتأخرون.
شرح ديوان ابن الفارض للنابلسي
استطاع الشيخ النابلسيّ في كتابه هذا أنّ يكون متميّزاً عن أهل عصره في أدائه اللغويّ؛ فقد عبّر عن معانيه المختارة في شرحه تعبيراً سهلاً دقيقاً, يتناوبه على غير تساوٍ أو ترتيب الخلو من مظاهر الزينة والصنعة اللفظيّة التي كانت تشغل بال كتّاب عصره وما بعده وحتّى نهاية القرن التاسع عشر في تعبيرهم عن حاجات أنفسهم، وعن حقائق عصرهم وجلّ موضوعاتهم.
وإذا تنوّعت الأفكار التي يعالجها المؤلّف تبعاً للمواضيع الواردة في أبيات ابن الفارض فلا بدّ من تنوّع وسائل الأداء اللغوي؛ فتارة يكون التعبير جافّاً لا مجال للصورة الفنيّة أو للزينة اللفظيّة, وتارة تكاد تخرج من إطارها الزمني لتحمل الكثير من خصائص الأسلوب العلميّ ببساطته ووضوحه وحمله للفكرة والمادّة العلميّة, وكأنّه قد انعتق من عقال عصره وأسر أساليبه, محطِّماً قيود الجمود, مصدِّعاً الجدار السميك الفاصل للكتّاب في عصره عن الحياة.
عدد الصفحات : ٢١٩٠
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 KD
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
Reviews
There are no reviews yet.