عقائد البعث والخلود عند القدماء المصرين
2.500 دك
يتناول المؤلف جلال أحمد أبو بكر عقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، ويقدم دراسة شاملة لهذه العقائد التي كانت من أهم ركائز الحضارة المصرية القديمة.
هدف الكتاب هو تقديم دراسة شاملة لعقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، مع التركيز على الأدلة المادية والأدبية التي تؤكد وجود هذه العقائد. ثم ينتقل الكتاب إلى تناول الموضوعات الرئيسية للكتاب، وهي:
السياق التاريخي والثقافي لعقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين، ويوضح كيف أثر هذا السياق على تطور هذه العقائد.
الاعتقاد بالبعث عند قدماء المصريين، ويوضح كيف تصوروا عملية البعث، وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر للإنسان ليبعث من جديد.
الوسائل التي تساعد على البعث عند قدماء المصريين، ويوضح ما هي الإجراءات التي كان يقوم بها المصريون القدماء ليضمنوا البعث بعد الموت.
الحياة الآخرة عند قدماء المصريين، ويوضح كيف تصوروا هذه الحياة، وما هي الأنشطة التي كان يقوم بها الإنسان فيها.
يتميز الكتاب بأسلوبه الشيق والغني بالمعلومات، كما أنه مليء بالصور والرسوم التوضيحية التي تساعد على فهم الموضوعات بشكل أفضل. كما يتميز الكتاب بتقديمه وجهة نظر موضوعية للموضوع، مع الأخذ في الاعتبار مختلف الآراء والتفسيرات التي قدمها العلماء حول عقائد البعث والخلود عند قدماء المصريين.
كانت عقائد البعث والخلود من أهم ركائز الحضارة المصرية القديمة، حيث كانت تؤمن بحياة أبدية بعد الموت.
تصور المصريون القدماء عملية البعث على أنها رحلة طويلة ومعقدة، تبدأ بعد الموت وتنتهي بالوصول إلى الحياة الآخرة.
اتبعت المصريون القدماء مجموعة من الإجراءات والممارسات الدينية والشعائرية التي كانوا يعتقدون أنها تساعد على البعث بعد الموت.
تصور المصريون القدماء الحياة الآخرة على أنها استمرار للحياة الدنيا، حيث كان الإنسان يمارس نفس الأنشطة التي كان يمارسها في حياته الدنيا.
اسم المؤلف : ا.د. جلال أحمد ابوبكر
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
![]() |
ا.د. جلال أحمد ابوبكر |
---|
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
الكويت : التحول في دولة نفطية
تاريخ أيرلندا وحركتها الوطنية
شريعة حمورابي
عبيد لسيد واحد : تاريخ العبودية في الخليج وشبه الجزيرة العربية
ويناقش الفصل الثاني عدة صور لاعتمادية شبه الجزيرة في القرن التاسع عشر، أي اعتماديتها على الأسواق العالمية وعلى عمالة العبيد، إذ يروي حكاية كيف أصبحت التمور، تلك الفاكهة الحلوة حلوى فارهة في الولايات المتحدة الأمريكية، وكيف أصبحت أمريكا أكبر زبائن الخليج من الأجانب. ويظهر الفصل الثالث كيف كان الأفارقة ركيزة أساسية في صناعة اللؤلؤ الخليجي والتي ولدت عام 1900 ثراء أكبر من كل مناطق العالم الأخرى مجتمعة، لأن اللؤلؤ كان سلعة أساسية في الاقتصاد الخليجي إشباعا للأسواق الإقليمية المتمركزة حول الهند والشرق الأوسط، وذلك لأن اللؤلؤ أوجد أسواقا جديدة في أوروبا وشمال أمريكا. أما الفصل الرابع فيتطرق لأوجه الحياة اليومية والحياة الأسرية والعمال منها بصفة خاصة، بين جموع العبيد الأفارقة في الخليج، إذ يدرس كيف تفاوص الأفارقة المستعبدون على صكوك عبوديتهم، وعلى اعتماديتهم إذ وجدوا أساليب للمقاومة فقد كانت المساحة ضيقة للسيطرة على مناحي عيشهم. ويغوص الفصل الخامس في السياسة البريطانية المناهضة للعبودية عبر المحيط الهندي، مركزا على حياة العبيد الأفارقة الذين حررتهم الملكية، موضحًا كيف شابهت حياتهم نظراءهم المستعبدين في الخليج. أما الفصل الأخير فيوضح كيف دفعت القوى الاقتصادية العالمية نحو الانهيار الكارثي لصناعتي الخليج الرائدتين في العشرينيات والثلاثينيات من القرن العشرين، وكيف أثر هذا الانهيار على حياة العبيد الأفارقة في الخليج. عدد الصفحات: ٢٤٤ينقسم الكتاب لستة فصول يفصل كل منها وجها قصة الأفارقة المشتتين في شرق شبه الجزيرة العربية. ويضع الفصل الأول تاريخ نخاسة شرق إفريقيا وهو الشتات الإفريقي في شرق شبه الجزيرة العربية في سياق عالمي، ويشكك في بعض الأساطير حول نخاسة إفريقيا المحفوظة في الأدبيات الاستعمارية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.