عرض السلة تم إضافة “وإذا الصحف نشرت” إلى سلة مشترياتك.
علمتني آية
3.000 دك
وفي هذا الكتاب (علّمَتني آية) جَمَعنا وقفاتٍ تدبُّريةً ولطائفَ تفسيريةً استنبطَها أئمةُ التفسير الأعلام، لتُسَهّلَ على قارئها فَهم وتدبّر آياتِ الكتاب الكريم، وتساعده على القُرب من القرآن العظيم، ليعيش حياته مع القرآن فَهمًا وتدبُّرًا وتلاوةً وعملاً.
عدد الصفحات : ٢٢٢
اسم المؤلف : علي العبيدلي
اسم المترجم :
دار النشر : دار كلمات
متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
معلومات إضافية
![]() |
علي العبيدلي |
---|---|
![]() |
دار كلمات |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “علمتني آية” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
تغطية الإسلام
3.750 دك
مؤلف هذا الكتاب إدوارد سعيد ناقد ومفكر أصيل هو يميط اللثام في هذا الكتاب الرائع عن العوامل التي أدت إلى نشأة صورة الإسلام (والمسلمين) وتعمل على استمراراها في الغرب، وخصوصًا في أمريكا، ومعظمها عوامل راسخة ترجع إلى العهود الاستعمارية وكتابات المستشرقين، ومن يطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام حاليًا، وبعض أجهزة الإعلام الجبارة في أمريكا
عدد الصفحات : ٣٥٢
دراسة في سوسيولوجيا الإسلام
4.000 دك
إن أي دين يظهر في البداية كرفض أو ردة فعل ضد ظاهرة معينة في المجتمع ويتغير في النظرية والتطبيق تبعاً للتغيرات في نموه الدنيوي ونجاحاته وإخفاقاته وطبيعة الناس الذين يسودون فيه وما شابه من الأمور الأخرى.
المحور الرئيسي لهذهِ الدراسة هو ما يسميه الوردي “معضلة الإسلام” والتي يصفها بأنها الصراع ما بين المثالي والواقعي في الإسلام الذي تطور إلى الصراع السني الشيعي -مع ملاحظة أنه يستخدم كلمتي “مثالية” و”واقعية” بالمعنى الشائع ولا يقصد بها المعنى الفلسفي. ويرى أن السنة يمثلون الجانب الواقعي بينما كان التشيع مذهب مثالي. الفكرة شبيهة بطرح أحمد عباس صالح في كتابه “اليمين واليسار في الإسلام” مع الفروقات واختلاف المنهجين
عدد الصفحات : ٢٠٨.
عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية
4.500 دك
يقول البروفيسور د. أويغن ميتّفوخ: إذا ما أجرينا مقارنة معمقة بين الشرع الإسلامي والشرع اليهودي يتبيّن لنا وجود تطابق كبير بين النظامين، ولا يقتصر هذا التطابق على جوانب منفردة تمّ إبرازها مراراً وتكراراً فيما قبل، بل إنّ مجموعات كاملة من تصورات، وبالتالي أحكام، الشرع الإسلامي متقاربة مع التصورات والأحكام اليهودية إلى درجة أنّه من غير الممكن أن يكون هذا التقارب قد جدت بصورة مستقلة، بل إنّ المذهب الأحدث، أي الإسلامي، يجب ان يكون قد أخذ عن المذهب الأقدم، أي اليهودي.
وهذا لا يقتصر على الشرع الإسلامي فقط، كما كان في زمن النبي محمّد، بل يشمل أيضاً التطور والتشكل الذي اتخذه فيما بعد والذي يمكننا متابعة مساره التاريخي بصورة خاصة من الأحاديث النبوية، لم يكن النبي محمّد وحده قد توفرت له الفرصة للتعرّف على الممارسات اليهودية في المدينة، وإنّما فيما بعد أيضاً – خلال كامل مسار التطور والتشكل الذي طرأ على الشرع الإسلامي.
كان لليهودية تأثير فعّال على الشرع الإسلامي، ففي فلسطين، وعلى الأخص في العراق، كان هناك تجمعات يهودية مزدهرة كانت غنية بالحياة الفكرية النشيطة؛ ذلك أنّ انتشار الإسلام أحدث في أوساط اليهود في بلاد الرافدين فترة ازدهار على الصعيد السياسي وعلى الصعيد الفكري الديني على حدٍّ سواء ولعلَّ المنشقين اليهود قد ساهموا بصورة فعّالة في نقل الأفكار والتصورات اليهودية إلى عالم الإسلام.
يمتد تأثير القانون الديني اليهودي ليشمل ليس فقط المفاهيم الأساسية والأساليب التي استند إليها الشرع الإسلامي وتطور بناءً عليها، بل وأيضاً جميع أجزائه وتفاصيله تقريباً، فالأحكام المتعلقة بالصلاة والشعائر الدينية، وبالزكاة والصيام، وبالطهارة الدينية، وبتطهير الجسم من الدنس الذي يلحق به، تشهد على تأثير الديانة اليهودية مثلها مثل العادات والتقاليد الدينية في الحياة اليومية أو في المناسبات الخاصة – الولادة، والختان، والأعراس، والوفيات – ثم المقاطع الحقوقية للتعاليم الدينية.
بعض الاستعارات الإسلامية من الديانة اليهودية ستظهر بوضوح أكبر لو كانت لدينا معلومات أفضل عن الممارسات الدينية للفرق اليهودية المختلفة في ذلك الزمان، وذلك لأنّ الشعائر الإسلامية لا تتطابق مع تلك الواردة في المصادر التلمودية وإنّما مع شعائر أخرى مذكورة جانبياً فيها.
عدد الصفحات : ٢١٦
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
يوم الإسلام
4.000 دك
لكتاب «يوم الإسلام» مَزيَّة خاصَّة في مُجمَل أعمال أحمد أمين؛ إذ إنه الكتاب الأخير في مسيرته الفكرية والثقافية التي امتدَّت ما يقرُب من خمسين عامًا، وبهذا الكتاب يُكمل سِفرين كبيرين في مشروعه الفكري والاجتماعي لحضارة الإسلام، منذ النشأة، وحتى مراحل الازدهار، وصولًا لحالات الانكسار والصحوات الكبرى. فكتاب «يوم الإسلام» يشتمل على الإسلام أصوله وعوارضه في عصوره المختلفة، ويُشهَد له أنه يقف على مرحلة تاريخية طويلة وممتدَّة في مسيرة الفكر الإسلامي، ففيه حديث عن أُسس الإسلام، ومبادئه، ومراحل قيام الدولة، وحضارة الإسلام، والتحديات التي تواجه أبناءه، ووصف لحالات الصراع القديم والـمُمتد، ودفاع عن جوهر الدين الإسلامي والحضارة الإسلامية الوسطية، ونقد السياسة الأوربية، وأهم خطوات الإصلاح المنشودة، ودور الفرد وقيمته في المفهوم الإسلامي. وقد ألَّف أحمد أمين هذا الكتاب في الفترة الأخيرة من حياته، وكان قد أُصيب في عينيه، فنصحه الأطباء بتجنُّب القراءة وخصوصًا بالليل، فكان لا بد من الاستعانة بالغير لإنجاز ما يعِنُّ له من أفكار، وهي حالة وصفها – رحمه الله – بغير الـمُثمرة؛ لأنه كان يستطيع أن يتصفَّح الكتاب في ساعاتٍ ليقف على ما فيه وما يُفيده، أما قراءة الغير فلا تُجزي هذا الإجزاء. وقد عاش أحمد أمين حياةً حافلةً بالنشاط والعطاء، فألَّف وحقَّق وترجم عددًا كبيرًا من الكتب المهمة التي تأخذ مكان الصدارة بين أُمَّهات الكتب، لما تزخر به من الأفكار والآراء السديدة، فضلًا عن أسلوبٍ سلسٍ، عذْبٍ، لا تكلُّف فيه.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.