قصة الفن
16.000 دك
“قصّة الفن” هو، في مجاله، أكثرُ الكتب شهرةً وإنتشاراً في العالم: سبعة ملايين نسخة بيعتْ منه، إلى حدود طبعته الخامسة عشرة! لقد بقي، بلا منافس، منذ أكثر من خمسين عاماً، إنّه مدخل لتاريخ الفنّ، إستثنائيٌّ في قدرته على الجمع بين إتساع الرؤية والدّقة والوضوح وجمالية العرض ومتعة النّص، هذا ما جعل القرّاء، من أجيال وثقافات مختلفة، يجدون فيه مرجعاً ممتعَ المعرفة وفي مؤلِّفه مُعلِّماً نادر النوع.
هذا الكتاب “يروي” بالكلمات والصور، قصة الفنّ، من أقدم رسوم الكهوف إلى الفنّ التجريبي المعاصر، بطريقةٍ مقنعة للمتخصّص وسَلسلةٍ مُيسَّرةٍ لغيره.
إن المعرفة فيه، إلى جانب دقتها وشموليّتها، تمتاز بجمال الأسلوب، وتعبّر عن حبّ المؤلف العميق للفن وللأعمال الفنية التي اختارها ووصفها، لقد أراد “إسباغ نظامٍ واضح على ذلك العدد الكبير من الأسماء والمراحل والأساليب التي تزدحم بها صفحات الكتب”، فنجح في جعلنا نرى الفن إبتكاراً متواصلاً، مترابطاً، لا ينفصل فيه فنّ اليوم عن زمن الأهرامات.
قراءةُ هذا الكتاب لا تُكسب المعرفة بتاريخ الفن فحسب، وإنما تغذّي حبَّ الفن أيضاً.
لقد مرّ هذا الكتاب، في طبعاته المختلفة، بتنقيحاتٍ وإضافات، منها ما كان لإثرائه بالصور ومنها ما كان للمزيد من توضيح مضمونه بالجداول والخرائط.
كتاب قصة الفن
الكاتب إرنست غومبرتش
ترجمة عارف حديفة
غير متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
أحلم أن أكون رساما
إضاءات موسيقية وفنية
مع أنّني أكتب القصائد راهناً ارتأيتُ أوّلاً إصدار كتاب يحوي إضاءات نقدية في الموسيقى والفن.
النقد متابعات أحياناً وقد يشكّل جزئياً تأريخاً من نوع آخر لناحية محاولة صوغ الواقع والحدث وكتابتهما نقدياً ومساءلتهما من أجل بلورتهما، ويشكّل جسراً مختلفاً بين النتاج والمتلقّي، وبين المؤلّف والنتاج والمتلقّي.
النقد شغفٌ قديم لديّ، شغفٌ معرفيٌّ بالموسيقى ثم بالمسرح، بالثقافة؛ ثقافة السؤال، بالإنسان، بالبحث غير التقليدي ولا الأكاديمي الجامد، لذلك كان هذا الكتاب كمدخل وكسؤال.
عدد الصفحات : ٢١٦
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.