قواعد السطوة
7.500 دك
كتاب “قواعد السطوة”. إذ يضمُّ هذا الكتاب قواعد تسهِّل على المرء تحقيق سلطته والإثراء بالمزيد من المعارف حول فئات مختلفة من المجتمع. وعن طريق هذا الكتاب يمكن للقارئ تعلُّم كيفية السيطرة على الآخرين ومهارات القيادة، في النهاية، يتيح هذا الكتاب فرصة لتطوير قدرات الشخصية ومهارات القيادة لتحقيق النجاح مما يؤهله للنجاح في عالم العمل.
يعتبر كتاب “قواعد السطوة” للكاتب روبرت جرين إحدى الأعمال الأكثر شهرة في مجال تعزيز الشخصية والسيطرة على الآخرين. فهو يحوي على 48 قاعدة للقوة، تساعد القارئ على فهم السلوكيات البشرية وكيفية التحكم بها. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الكتاب على مراجع لحكماء الماضي الذين ساعدوا على وضع سياسات خاصة بالقوة والسطوة. يمكن للمتطلعين لتحقيق النجاح في العمل أو التطوير الذاتي الاستمتاع بالقواعد الرائدة في هذا الكتاب والتي ترشدك إلى الوصول إلى ما تريد والسيطرة على الآخرين بشكل إيجابي. باختصار، “قواعد السطوة” هو الكتاب المثالي للراغبين في تحقيق النجاح وتطوير قدراتهم الشخصية والقيادية.
هذا الكتاب ترجم إلى أكثر من 20 لغة، وقرأة الملايين حول العالم، وأصبح كالظاهرة في الغرب؛ ليس فقط لأن الكاتب قد استطاع باقتدار بمراجعته لسير ونصائح العظماء الذين غيروا التاريخ أن يجد طرقًا محددة وواضحة لتحقيق العزة والمكانة يقدما للمتعطشين ممن أحبطتهم التجارب، ولقادة الفكر والأعمال والسياسة الذين يخشون على سطوتهم من بأس التغيرات. الأهم أنه استخلص من التاريخ قواعد التعاملات الإنسانية التي ترفع البعض وتهبط بآخرين لليأس والحسرة والحسد، بينما فريق ثالث يرتفعون إلى أعلى غايات المجد ثم يتساقطون فجأة كأوراق الأشجار في الخريف. يعلمك الكتاب براعة قراءة الناس والأحداث كأنك تشاهد مسرحية وأن تتخذ الدور الذي يحقق لك أكبر نفوذ وتأثير وأن تتجنب الأخطاء التي قد تدمر مسارك. ورغم أن البراعة سمة تميز القادة والقوّادين والمحتالين على السواء إلا أنه لا يصمد طويلاً للتغيرات إلا المتقون الذين وصفهم السيد المسيح بأنهم بارعون كالأفاعي أبرياء كالحمام.
عدد الصفحات : ٧٠٢
دار أقلام عربية
اسم المؤلف : روبرت غرين
اسم المترجم : د. هشام الحناوي
دار النشر : أقلام عربية
متوفر في المخزون
![]() |
روبرت غرين |
---|---|
![]() |
د. هشام الحناوي |
![]() |
أقلام عربية |
منتجات ذات صلة
اللغة المنسية
النفس و دماغها
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
بين يهوه وأيوب
تاريخ التعذيب
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.