العنوان يقول كُل شيء! الكتاب ليس فقط ممتعًا بشدة وسهل القراءة، بل ومليء بحكمة مباشرة موسّعة للمدارك تساعد على تحسين كُل نواحي حياتك. هذا الكتاب ضروري إن كنت تحاول تقليل التوتر في حياتك والعثور على السعادة
إذا كنت تشعر بالقلق المفرط وعدم الرضا عن حياتك، أو فقدت إرادتك وشغفك لتستمر في تحقيق أحلامك، فهذا الكتاب يُرشدك إلى الحل الذي يكمن في البساطة
وضعت هذه السلسلة التعليمية لخدمة المسافر العربي، سواءً كان هدفه من السفر السياحة أو التجارة، أو غير ذلك، وهي إن لم تعلمه لغة الدولة التي يرد السفر إليها، بشكل كامل فهي تساعده بشكل أساسي وسريع على التعبير كما في نفسه من أفكار وحاجات ومشاعر، آخذة بيده منذ ركوبه الطائرة إلى حين عودته إلى بلاده، متوقفة عند أبرز المحطات التي يمكن أن يمر بها (الأوتيل، المطعم، التاكسي، في الصيدلية، في السوق، في المكتبة، في القطار، في دائرة الجمارك، وفي دور اللهو والملاعب الرياضية) ومتناولة الكلمات والعبارات أو الجمل التي يمكن أن يستخدمها في كافة تعاملاته التجارية والخاصة وفي كافة تنقلاته داخل الدولة. ومع هذا الكتاب من السلسلة سيتعلم المسافر أو المبتدئ من القراء مبادئ اللغة الألمانية وأصولها وقواعدها بدءا من الضمائر المستخدمة في التخاطب ومروراً بالأفعال فالأعداد فالأسماء، وانتهاءً بالكلمات المستعملة في التعاملات والعلاقات الخاصة والعامة، كما وسيساعده على إتقان كيفية كتابة الجمل المستخدمة والكلمات، إذا أن المؤلف قد ضمن كتابه ما يقابل الجملة العربية، من الكلمات الألمانية بالأحرف اللاتينية ومن ثم بالألمانية.
عدد الصفحات :٣٨٢
يدعونا هذا الكتاب إلى "أن نحيا الحياة بتلقائيّة ونعتنقها"، فيه يناقش أوشو، واحد من أهمّ المعلّمين الروحيّين في القرن العشرين، ضرورة الإيمان بمُثلنا العليا وحقائقنا الخاصّة، لا أن نستسلم للتأثيرات الاجتماعيّة التي تحكم العالم.نعيش في أزمنة فُقدت فيها الثقة بالنُّظُم التقليدية وبملاءمتها حياتنا، من أيديولوجيّات، وأنظمة سياسيّة ودينية، وأخلاقيات وقِيم، وروابط أسرية وسواها.يرى أوشو أن هذه المؤسّسات استخدمت بدائل زائفة لـ"المُعتقد" و"الإيمان" كآليّات سيطرةٍ على المجتمع. ففيما تأتي الحقيقة الصادقة من الداخل، تفرضها المؤسّسات الدينيّة والاجتماعيّة من الخارج.يشجّعنا أوشو على إعادة اكتشاف الثقة الفطريّة التي تولد مع كلّ منّا، والتخلّي عن السعي إلى الثقة بـ"الآخر"، وعن التساؤلات والشكوك التي تخامرنا حول المُعتقد والإيمان، والتحرّر من أنظمة المُعتقد المشروطة والأحكام المُسبقة التي تحدّ من قدرتنا على التمتّع بالحياة بكلّ غناها.
كتاب يتوخي توضيح الفرق بين العقل الفكري المنطقي وعالم الروح الأكثر شمولاً. المنطق هو طريق العقل لمعرفة الحقيقة، الحدس هو الطريقة التي تختبر فيها الروح الحقيقة. مناقشة أوشو لهذه الموضوعات في منتهى الوضوح، هزلية بعض الأحيان ومشوقة. لكل منا قدرة طبيعية للتوصل إلى حالة الحدس
مهم جدًا في رحلة أى حد فينا إنه يقف شويه قدام المراية... المراية النفسية... اللي من خلالها يقدر يشوف نفسه، ويعرفها، ويتعلم منها.. علشان يخرج عن النصوص القديمة، ويبدأ يقبل نفسه ويحبها، ويغيرها للأحسن، وهي رحلة تستحق التعب، والصبر، وبعض الألم. الكتاب ده هيساعدك إنك تشوف، تشوف نفسك، بكتير من تفاصيلها و خباياها.. تشوف الآخرين، بطريقة جديدة ومختلفة تمامًا.. وتشوف علاقاتك، بدرجة عالية من الدقة والوضوح، الكتاب ده هيساعدك إنك تتغير وتخرج عن النص. «محمد طه
عدد الصفحات : ١٤٧
يطلق أوشو آخر صيحاته في وجه النظريات المقولبة والأنظمة التقليدية، أكانت دينية، أم سياسية، أم أقتصادية، أم تعليمية، أم اجتماعية، أم عسكرية؛ لما لها من تأثيرات قاتلة في الإنسان. فهي تفقده القدرة على استخدام ذكائه، وتستعبده، وتحوّله مجرّد آلة، وتلغي دوره في الإبداع والابتكار وإبداء الرأي والتغيير الجذري. وبذلك يريح كل السلطات المذكورة آنفاً، ولا يعود يشكّل خطراً على مصالحها؛ وبالتالي على وجودها.
وكتاب الذكاء سلسلة تصوّرات لنمط حياة جديد، يدعو إلى معرفة المعتقدات والمواقف التي تمنع الأفراد من أن يكونوا ذواتهم الحقيقيّة. ويشجّعهم على مواجهة ما لا يرغبون فيه، فيضع بين أيديهم مفاتيح الرؤية الواضحة، ومفاتيح القوّة.
وهو دعوة موجّهة إلى الجميع لاستكشاف الفرق بين الذهن والذكاء، حيث يصبحون أكثر إدراكاً لكيفيّة مقاربة المشكلات المنطقيّة والعاطفيّة والعمليّة، ولطريقة حلّها . وثمة مقارنة بين الذكاء والذاكرة التي بقدر جدواها وأهميتها في تسيير الأمور، فإنها لن تكون بشكل أو بآخر بديلاً من الذكاء، بأدلّة يسوقها عن أنشتاين، وإديسون، اللذين أدهشا العالم: الأول بنظرياته، والآخر باختراعاته التي تفوق التعداد والوصف، مع أنّهما امتلكا أسوأ ذاكرتين في التاريخ، إلى درجة أن إديسون نسي اسمه، حين نودي عليه، وهوه يقف في أحد الطوابير، فراح يتلفّت يمنة ويسرة. كتاب لا بد من قراءته لإعادة التوازن النفسي، وترتيب الأولويات من جديد، والتمكّن من اتخاذ خيارات صائبة، على الصعيد الفردي، وفي الأمور المصيرية.
ععدد الصفحات : ٢١٢
لا يزال الوعي يترأس أبرز الغائبين عن كثير من البشر في هذا الكوكب، يبدو أن القبضة الحديدية للمفاهيم التقليدية التي حاصرت فكر الإنسان ساهمت في هذا الغياب، بالطبع عندما أشير لكلمة الوعي قطعاً لا أقصد النضج المعرفي أو التوسع الفكري فقط، ولا أعني به امتلاء العقل بالمعلومات، في حالة الوعي العليا لم يعد العقل وحده مصدراً للحقيقة. الاعتماد على العقل المعرفي فقط لايجاد الحقيقة هو كمن ينظر لأجمل حدائق الدنيا من خلال ثقل الباب، إن ايجاد الوعي اليوم صار ضرورة ملحة ومادته الحقيقية، الحب ، السلام الداخلي، الامتنان العميق، اللذة غير المشروطة.
الوعي حاله يشبه النور، يضيء حياتك عندما تستيقظ، الوعي لا يعدك بالايجابية، الوعي ذراع الحنان الذي يمتد لك ويطلب منك التوقف عن هذا العبث، الوعي يهمس لك أحبك كما أنت
من مؤلف الكتب الأكثر مبيعًا "عزاءات الفلسفة" و "قلق السعي إلى المكانة" في هذه الرواية المرحة الحكيمة، يتتبع مؤلف "عزاءات الفلسفة"، الذي يعتبر واحدًا من أكثر المؤلفين مبيعًا على مستوى العالم، المسار الجميل والمعقد للعلاقة الرومانسية. فنحن جميعًا نعرف كم تكون أيام الحب الأولى مثيرة ومذهلة.
لكن، ماذا بعدها؟ يقع رابح وكيرستن في الحب.. يتفتّح الافتنان بالآخر.. ثم يأتي مسار الحياة بعد ذلك. يتزوجان وينجبان، لكن العلاقة على المدى البعيد لا تكون بسيطة، إذ تتغير مشاعرنا بعد أن تعيش ضغوط العيش اليومي. عبر قصة رابح وكيرستن نرى بسطًا لفلسفة الحب.
عدد الصفحات :٣٠٤
لا يتهرّب مانسون في كتاب فن اللامبالاة من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية " فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب " التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون في كتاب اللامبالاة وفنها بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ التجربة هي الثروة الحقيقية.
إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف هو صفعة منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.
عدد الصفحات : ٢٧٢
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.