عرض السلة تم إضافة “الفلكلور في العهد القديم (جزئين)” إلى سلة مشترياتك.
كتاب مورمون
6.000 دك
اسم المؤلف : د. منذر الحايك
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيف: أديان
معلومات إضافية
![]() |
د. منذر الحايك |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “كتاب مورمون” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أساطير الصهيونيه
3.000 دك
الإيزيدية : ديانة عراقية شرق أوسطية قديمة
6.000 دك
يصعب على المرء القطع برأي معين بصدد الديانة الإيزيدية. فالبحث في الديانة الإيزيدية حديث العهد، خاصة بين أبنائه والعارفين بأصوله وطقوسه وتقاليده. ونلاحظ اليوم تحسناً طيباً في هذا الصدد يمكن أن يحمل معه تفاؤلاً بدراسات قيمة وأصيلة في المستقبل. والبحث في الديانة الإيزيدية يفترض أنه يستند إلى معرفة واسعة بنظريات نشوء الأديان والعوامل الكامنة وراء ظهورها واتجاهات تطور الأديان القديمة والتفاعل والتأثيرات المتبادلة، إضافة إلى إطلاع جيد على تاريخ تطور الديانة الإيديزية ومعرفة واقعية بأحوال الإيزيديين في موطنهم الأصلي. كما يفترض أن يعتمد البحث على عدد من المصادر الأساسية هي:
* الدراسات العلمية التي حاولت الغوص في أصل الديانات القديمة وسعت إلى تقديم تفسيرات واقعية يمكن الركون إلى تحليلاتها واستنتاجاتها.
* الاكتشافات الأركيولوجية في مناطق سكن الايزيديين قديماً وحديثاً.
* الدراسات الأكثر حداثة التي تقوم بها وتنشرها الجمعيات والمؤسسات الإيزيدية والبحاثة من بنات وأبناء الايزيديين المعروفين بموضوعيتهم العلمية وسعيهم لتقديم الحقائق المدققة عن الديانة الإيزيدية وعن حياة ونشاط الإيزيديين، رغم قلة عددهم وحداثة بحوثهم.
* الاعتماد على ما هو مسجل أو مكتوب لديهم، رغم قلة ما هو متاح من كتابات في هذا الصدد.
* الاعتماد على الثقاة من الشخصيات الدينية والاجتماعية والعلمية الإيزيدية ذات الاطلاع الواسع والذي تدرك كنه الدين الإيزيدي وتلم به وتسعى إلى تعريف الناس بحقيقة هذا الدين.
عدد الصفحات : 452
الثورة الدينية والإصلاح الديني
4.500 دك
قام مارتن لوثر بتعليق عريضته الشهيرة على باب كنيسة فيتنبرغ ، متضمنة خمساً وتسعين قضية جدلية ، أهمها بيع صكوك الغفران ، التي ادعى البابا أنها تغفر الخطايا ، واضعاً سلطة الكتاب المقدس في مواجهة التقاليد المتعلقة بأسرار الكنيسة ، مفجراً حركة الإصلاح الديني البروتستانتي .
فقد انطلق الإصلاح الديني من فهم يرفض ادعاء الكنيسة امتلاك السلطة الإلهية ، ما لم تكن مؤيدة بالكتاب المقدس ؛ ولذلك أُعلن المبدأ الأثير ” الكتاب المقدس وحده ” ، أي أن الكتاب المقدس هو مركز الحقيقة وموضع التقديس ، وليس إجتهادات كبار الباباوات ولا أعمال كبار القديسين ، وبالتأكيد على أن رجلاً عادياً مسلحاً بهذا الكتاب يُعد أعلى من البابا أو المجتمع المقدس من دونه
الجزيرة العربية والتوراة
8.500 دك
لا تزال الدراسات التوراتية تحظى باهتمام خاص بين المثقفين والقراء بصورة عامة، والباحثين والمؤرخين بصورة خاصة، ولا سيما إذا ارتبطت بأضل التوراة وجذورها. ويمثل الكتاب الحالي الجزيرة العربية والتوراة لمؤلفه البروفسور الأميركي جيمس ألن مونتغمري إحدى تلك الدراسات الرائدة في هذا المجال التي تمثل أول محاولة علمية جادة لربط أصول التوراة وشعب بني إسرائيل بالجزيرة العربية.
وعلى الرغم من مضي أكثر من ثمانية عود ونصف العقد على دور الكتاب، إلا أن الحاجة إلى ترجمته ومعرفة ما ورد فيه لا تزال قائمة، ولاسيما في ظل تزايد النقاش بشأن الدراسات الأخيرة التي نسبت التوراة إلى الجزيرة العربية واعتقاد الكثير من الباحثين أنها صاحبة السبق في ربط أصول التوراة وبني إسرائيل بالجزيرة العربية.
إن أهمية هذا الكتاب تكمن في كون مؤلفه أول من سلط الضوء على هذا الموضوع في وقت كانت معظم الدراسات التوراتية تعزو أضل التوراة إلى مصر أو بابل. فالكتاب الحالي دعوة للنظر إلى حضارية أخرى يرى المؤلف أن التوراة انبثقت منها، إنها الجزيرة العربية والجنوب العربي.
يمثل الكتاب الحالي محاولة جديدة في حينه للنظر في أصل التوراة و استنادا إلى نصوصها فحسب، بل إلى الأدلة والنصوص الأثرية المعاصرة لها كذلك؛ وهي محاولة عسيرة تتبع فيها المؤلف أدلته وفق منهج علمي رصين مبني على استقراء دقيق لنصوص التوراة والأدلة الأثرية المرتبطة بها. ولعل لنشأته ودراسته الأكاديمية أثرا كبيرا في ذلك.
قدم الكتاب برمته ممورة متكاملة مدهشة عن دور الجزيرة العربية في تاريخ وتطور جيرانها، ولاسيما العبرانيين، وناقش التغيرات المناخية التي لعلها كانت السبب في زيادة الجفاف في الجزيرة العربية وما نتج عنه من انهيار حضاري، مؤكدا أن زيادة الجذب فيها لم يكن بسبب شح المياه، بل لأن الحضارات القديمة التي عرفت كيفية الاستفادة من إمدادات المياه إلى أقصى حد، تدهورت الأسباب اجتماعية مختلفة، عندما فقدت السيطرة على المياه. وبالتالي لم يكن الجفاف سيبا، بل نتيجة الانهيار الحضارات. ومع ظهور العديد من المؤلفات عن إسهامات مصر وبابل في إسرائيل، فحري أن تتذگر دور الجزيرة العربية الهام في تراث التوراة والكتاب المقدس.
عدد الصفحات : ٣٣٦
الديانة المصرية
6.000 دك
رغم كثرة الكتب التي تبحث في الديانة المصرية وتفاصيلها، لكن ميزة هذا الكتاب أنه يضع، لأول مرة، مكونات الدين الرئيسية والثانوية الثمانية في تصنيفه لمكونات الديانة المصرية، حيث كل مكون يشغل فصلاً من فصول الكتاب ويناقش ويحلل مفرداته بدقة وتفصيل. هذا التقسيم الذي دأب المؤلف على اتخاذه منهجاً علمياً، في بحوثه في الأديان بذاتها أو في تأريخها المتسلسل المتواصل، يضعنا أمام عناصر متسقة ومترابطة وتخلو من التداخل والإرباك. فالمكونات الرئيسية تظهر وكأنها الإطار التأسيسي للديانة وهي في نصوصها ومرجعياتها الدينية الأصيلة (المعتقدات، الأساطير، الطقوس، الآخرويات). أما المكونات الثانوية فهي الإطار الإجتماعي للديانة وهي تخوض بين الناس وتنضح منه مكونات سوسيولوجية تعطي نكهة تطبيقية لمباديء تلك الديانة وتتوازى مع المكونات الرئيسية لها، هذه المكونات هي (الأخلاق والشرائع، السرديات المقدسة، الجماعة والطوائف، الباطنيات والأسرار).تتجلى أهمية هذا الكتاب في محاولة كشفه الأسرار الباطنية للديانة المصرية وتطور هذه الأسرار العميق والنادر في مسارات باطنية ورمزية مركبة.الكتاب يناقش مفصلا كل هذه الأمور وفق منهج علمي رصين ومراجع أساسية وتوضع شواهده بصور ورموز وجداول مفصلة، وقد زادها المؤلف بفصل تمهيدي يشرح تأريخ وتطور الديانة المصرية في جذورها منذ عصور ماقبل التاريخ، ثم في تكونها ونضجها في العصور التاريخية القديمة التي امتدت لما يقرب من مراحلها (العتيقة، القديمة، الوسيطة، الحديثة، المتأخرة، الهلنستية) وهو ما يمنح البحث فيها مشهداً بانورامياً شاملاً يطل على واحدة من أعظم ديانات العصور القديمة ويوضح سطوحها المعروفة وأغوارها السرية الدفينة بعلمية ورهافة ولغة سلسلة
عدد الصفحات : ٦٠٨
المسيحية قبل مجمع نيقية
6.000 دك
دُعي إفسِڤيوس مؤرخ الكنيسة المسيحية وأبو التاريخ الكنسي، بسبب كتابه هذا الذي يعد من أفضل أعمال التوثيق التاريخي. ولذلك نجد أن جميع كهنة الكنيسة المسيحية تقريباً قرأوا أو استشهدوا أو نقلوا مما ورد في هذا الكتاب، وهناك إجماع بينهم على أنه أحد الكتب المؤسِسة للاهوت المسيحي، وأنه أحد الأعمال العظيمة التي شكلت أساس التعليم الكنسي. وحالياً يرى الدارسون بأن الكتاب مثار اهتمام كل باحث في علم الأديان، لأنه يسد ثغرة مهمة حول تاريخ القرون الأولى من عمر المسيحية، لما كان فيها من اضطهاد روماني، وظهور للعديد من الأنبياء والمُسحاء، ووجود مِلل وشِيع وفِرق لا تعد، كلها كانت تدّعي أنها المسيحية الحقة.
عدد الصفحات : ٤١٦
بماذا يؤمن من لا يؤمن
2.750 دك
أن يجلس رجل دِيْن إلى كاتب يتبنَّى وجهة نظر عَلْمَانية، فهذا غريبٌ علينا، وإن لم يندر حدوثه في ثقافتنا العربية.
في بداية عام 1995، فكَّر فيرناندو أدورناتو، والذي كان آنذاك مدير تحرير مجلَّة ليبرال Liberal في أن يفتح حواراً بين الكاردينال مارتيني وأومبرتو إكو. وفي أثناء لقاء مبدئي في أسقفيَّته في ميلانو، وافق مارتيني على فكرة تبادُل المراسلات، وظهرت تلك الرسائل على صفحات الليبرال في الفترة بين عام 1995 وبداية عام 1996. نُشرَت الرسائل بعد ذلك عام1996في كتاب: بماذا يؤمن مَنْ لا يؤمن؟
عدد الصفحات :٩٦
عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية
4.500 دك
يقول البروفيسور د. أويغن ميتّفوخ: إذا ما أجرينا مقارنة معمقة بين الشرع الإسلامي والشرع اليهودي يتبيّن لنا وجود تطابق كبير بين النظامين، ولا يقتصر هذا التطابق على جوانب منفردة تمّ إبرازها مراراً وتكراراً فيما قبل، بل إنّ مجموعات كاملة من تصورات، وبالتالي أحكام، الشرع الإسلامي متقاربة مع التصورات والأحكام اليهودية إلى درجة أنّه من غير الممكن أن يكون هذا التقارب قد جدت بصورة مستقلة، بل إنّ المذهب الأحدث، أي الإسلامي، يجب ان يكون قد أخذ عن المذهب الأقدم، أي اليهودي.
وهذا لا يقتصر على الشرع الإسلامي فقط، كما كان في زمن النبي محمّد، بل يشمل أيضاً التطور والتشكل الذي اتخذه فيما بعد والذي يمكننا متابعة مساره التاريخي بصورة خاصة من الأحاديث النبوية، لم يكن النبي محمّد وحده قد توفرت له الفرصة للتعرّف على الممارسات اليهودية في المدينة، وإنّما فيما بعد أيضاً – خلال كامل مسار التطور والتشكل الذي طرأ على الشرع الإسلامي.
كان لليهودية تأثير فعّال على الشرع الإسلامي، ففي فلسطين، وعلى الأخص في العراق، كان هناك تجمعات يهودية مزدهرة كانت غنية بالحياة الفكرية النشيطة؛ ذلك أنّ انتشار الإسلام أحدث في أوساط اليهود في بلاد الرافدين فترة ازدهار على الصعيد السياسي وعلى الصعيد الفكري الديني على حدٍّ سواء ولعلَّ المنشقين اليهود قد ساهموا بصورة فعّالة في نقل الأفكار والتصورات اليهودية إلى عالم الإسلام.
يمتد تأثير القانون الديني اليهودي ليشمل ليس فقط المفاهيم الأساسية والأساليب التي استند إليها الشرع الإسلامي وتطور بناءً عليها، بل وأيضاً جميع أجزائه وتفاصيله تقريباً، فالأحكام المتعلقة بالصلاة والشعائر الدينية، وبالزكاة والصيام، وبالطهارة الدينية، وبتطهير الجسم من الدنس الذي يلحق به، تشهد على تأثير الديانة اليهودية مثلها مثل العادات والتقاليد الدينية في الحياة اليومية أو في المناسبات الخاصة – الولادة، والختان، والأعراس، والوفيات – ثم المقاطع الحقوقية للتعاليم الدينية.
بعض الاستعارات الإسلامية من الديانة اليهودية ستظهر بوضوح أكبر لو كانت لدينا معلومات أفضل عن الممارسات الدينية للفرق اليهودية المختلفة في ذلك الزمان، وذلك لأنّ الشعائر الإسلامية لا تتطابق مع تلك الواردة في المصادر التلمودية وإنّما مع شعائر أخرى مذكورة جانبياً فيها.
عدد الصفحات : ٢١٦
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.