كريستوفر نولان فلسفيا
6.500 دك
«مع تغير رؤانا حول المعرفة والواقع بروايات الازدواجية والتمثيل، فإن كريستوفر نولان يُعد واحدًا من أفضل صناع الأفلام العميقة في يومنا هذا. مع هذا الكتاب، تحصل أفلامه أخيرًا على الاهتمام الفلسفي الكامل الذي تستحقه. إنها تمثل مادة ثرية تستحق القراءة».
– وليام إيروين، أستاذ الفلسفة بالكلية الملكية.
«لقد أثَّر كريستوفر نولان على الثقافة الشعبية تأثيرًا بالغ القدر. يُسلِّط هذا الكتاب الضوء على الرؤى الفلسفية الأساسية الموجودة في أفلامه ويجعلك راغبًا في مشاهدتها مرة أُخرى ولكن مع منظور أكثر ثقافة».
– روبرت أرب، مساعد محرر للفلسفة ج ج إبرامز وفلسفة أنج لي.
«من نحن؟ هل يمكننا معرفة أي شيء على الاطلاق؟ هل يهم حقًّا إن كنا لا نعرف؟ هل الأوامر السياسة الحالية قادرة على حل تحدي الإرهاب والعدمية؟ يفحص كتاب فلسفة كريستوفر نولان تناول أفلام نولان لتلك الأسئلة، والعديد غيرها من التساؤلات الفلسفية المثيرة».
– إيرك ج سيلفر مان، مساعد تحرير. اللعبة النهائية لكراسي الحكم والفلسفة.
لقد أثَّر كريستوفر نولان، بوصفه مخرجًا وكاتبًا ومنتجًا، بشكل جوهري على السينما المعاصرة من خلال أفلام الطليعة، مثل أفلام «تتبُّع» و«مُذكِّرة»، ومساهمته في ثقافة شعبية أكثر اتساعًا مع ثلاثيته المعروفة باسم «فارس الليل». لقد كان فيلمه الأخير «بين النجوم» مستمدًّا لذات التعقيدات والنوعيات المرئية بحبكات درامية تُثير فكر جمهوره وتوقعاتهم.
يجمع كتاب فلسفة كريستوفر نولان ستة عشر مقالًا قام بكتابتهم الفلاسفة المحترفون وأصحاب نظريات الأفلام، وتناقش موضوعات مثل: الهوية الذاتية، تدمير الذات، الاختيار الأخلاقي والشك الأخلاقي، طبيعة الحقيقة وقيمتها، وما إذا كان علينا إعطاء الثقة لمنظوراتنا حول الواقع، والسيكولوجية السياسية للأبطال والأشرار. وما معنى أن تكون مشاهدًا لأفلام نولان، وما إذا كان أبطاله يسحقون أنفسهم مثل الحشرات، ويصارعون من أجل إنشاء هوية وهدف أخلاقي لأنفسهم. إنهم يعانون من الحبكة الروائية المزدوجة، مرتدين أقنعة تبث الخوف وتكشف عن طبيعتهم الحقيقية أو يُضطرون إلى يقيسوا حياة من يحبونهم مقابل الصالح العام، فلا توجد حلول بسيطة للأسئلة التي تطرحها أفلام نولان المثيرة، إذ إن اكتشاف إجابات تلك الأسئلة هو حقًّا جائزة.
المساهمون
لانس بيلوميني، تيموثي م. ديل، كيفين س. ديكر، جورج أ. دن، جيسون ت. إيبرل، بيتر س. فوسل.
جوزيف ج. فوي، ج. ل. أ. جارسيا، كارين د.هوفمان، دينيس نيب، ديبورا نايت، ديفيد لاروكا، ويليام أ. ليندنموث، تود ماكجوان، جورج ماكنايت، جيسون بورك مورفي، جيمي كارلين واتسون، لويس بول ويليز.
جيسون ت. إيبرل أستاذ في سيملر إندويد لأخلاقيات الطب، وأستاذ الفلسفة في جامعة ماريان في إنديانا بوليس.
جورج أ. دن محاضر في الفلسفة والثقافة في مدرسة اللغة الصينية والأدب، جامعة يانج زو في إقليم جيانج زو بالصين. فلسفة
دار يتخيلون
غير متوفر في المخزون
![]() |
يتخيلون |
---|
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
التدين العقلاني
التصوف الشرقي والفيزياء الحديثة
- عدد الصفحات : 350
الطبيعة ومابعد الطبيعة
تاريخ الفلسفة في الإسلام
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
نيتشه – زارادشت : الحلم..الواقع..الحكمة..الجنون
زرادشت هو النموذج الأصلي للرجل العجوز الحكيم ، وترسل رسالته عبر دماغ بشري. يتلقى الإنسان نيتشه الرسالة ويعطيها لغته؛ ثم يصبح شيئًا آخر.
نيتشه رجل في الزمان والمكان، يمكننا قراءة الرسالة الأصلية بكلماته الخاصة، لكن ظروف زمن نيتشه، وحالاته العقلية لها تأثير أيضًا؛ لذا تأتي الرسالة بطريقة أكثر تعديلًا تمامًا عندما تصل إلى آذان الجمهور؛ لأن الجمهور يعدلها مرة أخرى.
عندما نتحدث عن سوبرمان، فإن ما يتم رسمه في الخيال ليس فقط رجل الغد أو شيء من هذا القبيل، ولكنه يعني أيضًا إنسانًا أعظم من الإنسان، إنسان خارق. يبدو كشيء؛ لأنه رمز وهو رمز؛ لأنه لم يتم شرحه.
إذا حاولت شرح ذلك، فستواجه كل التناقضات التي كانت موجودة في زمن نيتشه، وذلك كان في نيتشه أيضًا.
سوبرمان هو في الواقع إله مقتول، أعلن عن وفاته؛ ثم ظهر مرة أخرى بشكل طبيعي برغبة ملحة في الخلاص.
دار الحوار
كارل يونغ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.