كل يوم يقترب قليلاً
5.500 دك
سيرحب محبو أعمال البروفيسور لإرفين يالوم بهذا الكتاب الذي كتبه منذ فترة طويلة مع جيني إلكين، وهو أسم مستعار لمريضة مصابة (بحبسة الكتابة) قرر الدكتور يالوم أن يعالجها بالإضافة إلى عدة اضطرابات نفسية أخرى وهو أول كتاب من نوعه يتبادل فيه معالج نفسي والمريضة التي يعالجها تأملاتهما وانطباعاتهما عن الجلسات التي أجرياها.
كانت جيني إلكين كاتبة شابة موهوبة، مصابة باضطراب نفسي، وصفها عالم الطب النفسي بأنها (مصابة بالفصام) وبعد أن خضعت لعلاجات عديدة متنوعة قرر الدكتور يالوم من جامعة ستانفورد أن يجري لها جلسات علاج فردية واتفقا على أن يكتب كل منهما مذكرات وتقارير مفصلة ومنفصلة بعد انتهاء كل جلسة وكانت نتيجة هذا الأتفاق هذا الكتاب “كل يوم يقترب قليلا” يرويان فيه بالتناوب انطباعاتهما ومشاعرهما حول علاقتهما العلاجية هذه إنها تجربة فريدة من نوعها يرويها كل من المعالج النفسي ومريضته كل واحد من زاويته.
كتاب كل يوم يقترب قليلا
الكاتب إرفين د. يالوم – جيني إلكين
ترجمة خالد الجبيلي
اسم المؤلف : ارفين د.يالوم
اسم المترجم :
دار النشر : دار الروافد الثقافية
غير متوفر في المخزون
نبذة عن الكتاب : سيرحب محبو أعمال البروفيسور لإرفين يالوم بهذا الكتاب الذي كتبه منذ فترة طويلة مع جيني إلكين ، وهو أسم مستعار لمريضة مصابة (بحبسة الكتابة ) قرر الدكتور يالوم أن يعالجها بالإضافة إلى عدة اضطرابات نفسية أخرى وهو أول كتاب من نوعه يتبادل فيه معالج نفسي والمريضة التي يعالجها تأملاتهما وانطباعاتهما عن الجلسات التي أجرياها
كانت جيني إلكين كاتبة شابة موهوبة ، مصابة باضطراب نفسي ،وصفها عالم الطب النفسي بأنها (مصابة بالفصام ) وبعد أن خضعت لعلاجات عديدة متنوعة قرر الدكتور يالوم من جامعة ستانفورد أن يجري لها جلسات علاج فردية واتفقا على أن يكتب كل منهما مذكرات وتقارير مفصلة ومنفصلة بعد انتهاء كل جلسة وكانت نتيجة هذا الأتفاق هذا الكتاب ( كل يوم يقترب قليلا ) يرويان فيه بالتناوب انطباعاتهما ومشاعرهما حول علاقتهما العلاجية هذه إنها تجربة فريدة من نوعها يرويها كل من المعالج النفسي ومريضته كل واحد من زاويته
![]() |
ارفين د.يالوم |
---|---|
![]() |
دار الروافد الثقافية |
منتجات ذات صلة
الإنسان الحديث في البحث عن الروح
الإنسان حيوان احتفالي : أبحاث في الثقافة والأنثروبولوجيا
اللغة المنسية
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.