كيف راى أينشتاين الإله
4.250 دك
“لدى تيبيت براعة في العثور على المفكرين الذين يناقشون الأسئلة العميقة والمهمة.” روبرت رايت، مؤلف كتاب The Evolution of God “تُعد كريستا تيبيت نسخة معاصرة من الفيلسوفة سيمون فايل. لقد عكفت على مزج الحياة الروحية والثقافة العلمانية ببراعة مثيرة للإعجاب عبر حواراتها مع الفيزيائين، والشعراء، وعلماء الأعصاب، والروائيين، والبيولوجيين والرهبان البندكتيين، الذين تجمعهم سمة العقل والقلب التي منحها آينشتاين اسمًا جميلًا هو “العبقرية الروحية”. لقد أوجدت مساحة نادرة للتفكر والانعتاق وسط ثقافتنا الرجعية؛ لكي تستكشف حياة لها معنى.” ماريا بوبوفا، Brain Pickings “كريستا تيبيت هي أستاذة العثور على القوزاق الدقيقة، وفي نظرها تسمو الأسئلة الإيمانية العظيمة فوق الإجابات البسيطة التي تقدمها الأديان.” أندرو سولومون، مؤلف كتاب Far From The Tree “لقد ذكّرتنا كريستا تيبيت من دون كلل بالتحدي الدائم، وبالعمق، وبالتعقيد الذي يتسم به المسعى الروحي.” كارين أرمسترونج، مؤلفة كتاب The Case For God “تتمكن كريستا تيبيت من امتلاك المساحة الوسطى؛ وهي مساحة كبيرة للغاية وشاملة يعيش أغلبنا فيها معظم الوقت، وهي مكان يجيب علينا أن نعيش فيه ونتفكر في الأسئلة الدائمة المتعلقة بالإيمان، والشك، والمعنى، تلك الأسئلة التي طالما كانت في قلب الخبرة البشرية منذ قديم الأزل.” باتريشيا هامبل، مؤلفة كتاب The Florist’s Daughter
كيف رأى اينشتاين الإله
كريستا تيبيت
دار التنوير
اسم المؤلف : كريستا تيبيت
اسم المترجم :
دار النشر : التنوير
متوفر في المخزون
![]() |
كريستا تيبيت |
---|---|
![]() |
التنوير |
منتجات ذات صلة
الحنين إلى الخرافة : فصول في العلم الزائف
الطبيعة ومابعد الطبيعة
عن الحب والموت
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
نيتشه – زارادشت : الإبداع بين الحرية واللاوعي
بقدر ما تكون متماهيًا مع لاوعيك تكون مبدع العالم، وعندئذ يمكنك أن تقول: «هذه ذاتي».
إذا قلت هذا نوري، يكون ذلك صحيحًا إلى حد معين: إنه في دماغك، وأنت ما كنت سترى ذاك النور لو لم تكن واعيًا له مع ذلك؛ فإنك ترتكب خطأ كبيرًا عندما تقول إن النور ليس سوى ما تنتجه أنت سيكون ذلك إنكارًا لواقع العالم.
بقدر ما تكون واعياً له، يكون ملكك، لكن الشيء الذي يجعلك تمتلك فكرة عما يصبح ما تدعوه بـ «الضوء» أو «الصوت» ذلك ليس ملكك ذاك بالضبط هو ما لا تمتلكه أنت، شيء من الخارج المجهول العظيم.
لذا فعندما يقول نيتشه، «هذه فكرتي، تلك الهوة السحيقة لي، إنها له فقط بقدر ما يمتلك كلمة لأجلها، بقدر ما يصنع تمثيلاً لها، لكن الشيء نفسه ليس له.
تلك حقيقة، ولا يمكنك أبدًا أن تدعوها بحقيقتك الخاصة.
أنت عالم كامل من الأشياء، وهي كلها مختلطة فيك، وتشكل مزيجًا رهيبًا، عماء؛ لذا ينبغي أن تكون سعيدًا جدًّا عندما يختار اللاوعي صورًا معينة ويدمجها خارج ذاتك.
الآن عندما يرى نيتشه الجانب السلطوي للأشياء، وهذا الجانب لا يمكن إنكاره؛ فإنه محق تمامًا بقدر ما يوجد سوء استخدام للسلطة.
لكنه إذا رآه في كل مكان في نواة كل شيء، إذا تسلل بوصفه سر الحياة حتى إذا رآه بوصفه إرادة الكينونة والخلق، فإنه يرتكب عندئذ خطأ كبيرًا.
عندئذ يكون معميًّا بعقدته الخاصة؛ لأنه يكون الإنسان الذي يمتلك مشاعر دونية، من ناحية أولى، ومن ناحية أخرى لديه عقدة سلطة ضخمة، فماذا كان نيتشه الإنسان في الواقع؟
كتاب نيتشه – زراديشت؛ الإبداع بين الحرية واللاوعي
عدد الصفحات :492
كارل يونغ
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.