يشير أوشو إلى أن الإنسان المبدع، من الناحية التاريخية، قد أجبر على الثورة ضد المجتمع.
ولكن الآن تغيّر الوضع بصورة جذرية. في عالم اليوم، باتت القدرة على الاستجابة المبدعة للتحديات الجديدة، أمراً مطلوباً من الجميع: من رؤساء مجالس الإدارة في أكبر الشركات إلى أبسط العمال. أولئك الذين لا تحوي عدَّة عملهم سوى ما تعلّموه في الماضي من أهاليهم ومدرّسيهم، إنما هم في وضع لا يحسدون عليه في ما يتعلق بحياتهم الشخصية أو المهنية. أن نحقِّق النقلة من سلوك قائم على التقليد واتباع قواعد محددة، إلى سلوك يتصف بالابتكار المبدع والمرونة، يتطلب تغيُّراً جذرياً في نظرتنا إلى أنفسنا وفي قدراتنا الذاتية.
كتاب الإبداع هو «كتاب دليل» لأولئك الذين يدركون الحاجة إلى إضفاء المزيد من الإبداع، والمرونة واللهو على حياتهم. إنه دليل يساعد على العيش والتفكير بطريقة مبدعة، بعيداً عن الطريقة التقليدية.
كتاب يتوخي توضيح الفرق بين العقل الفكري المنطقي وعالم الروح الأكثر شمولاً. المنطق هو طريق العقل لمعرفة الحقيقة، الحدس هو الطريقة التي تختبر فيها الروح الحقيقة. مناقشة أوشو لهذه الموضوعات في منتهى الوضوح، هزلية بعض الأحيان ومشوقة. لكل منا قدرة طبيعية للتوصل إلى حالة الحدس
يشرح كتاب السماح بالرحيل آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من معوقات التنوير، والتحرر من السلبية، حيث كان الهدف الأساسي للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية في تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها في هذا الكتاب.
لقد ركزت كتب الدكتور ديفيد هاوكنز السابقة على حالات الوعي المتقدمة والتنوير، وخلال هذه السنوات، طلب آلاف الطلاب تقنية عملية يمكن من خلالها أن يزيلوا المعوقات الداخلية للسعادة والفرح والحب والنجاح والصحة وأخيرا التنوير، وهذا الكتاب يقدم آلية للسماح برحيل هذه العوائق. إن آلية التسليم التي يشرحها الدكتور هاوكنز يمكن أن تطبق في غمرة الحياة اليومية، وهذا الكتاب مفيد لكل أبعاد الحياة البشرية على حد سواء؛ فهو ذو فائدة في مجالات الصحة البدنية والإبداع والنجاح المالي والتعافي النفسي وتحقيق الأهداف المهنية، وكذلك العلاقات الشخصية والحميمية والنضج الروحاني، ويعد مصدرا ثمينا لكل المهنيين الذين يعملون في مجالات الصحة الذهنية وعلم النفس والطب والمساعدة الذاتية وعلاج الإدمان والتطور الروحاني.
عدد الصفحات : ٣٨٤
يرشدنا أوشو في هذا الكتاب إلى الطريق لتحقيق السلام الداخلي، ويعلمنا أن العيش في ازدواجية العقل لا يمكن إلا أن يجلب الصراع والتعاسة، لكن الارتباط بكياننا الداخلي والتأمل، سيحققان الفرح في حياتنا والسعادة الداخلية، التي لا يمكن تلقينها، بل على الفرد أن يجري مع التيار ويتقبّل الفرح في حياته بتقبل كل التحديات والفرص. ويرى أوشو في كتاب “الفرح”، أن تحقيق السعادة لا يحدث لمجرد رغبتنا به، فالرغبة بالسعادة تعني أننا بؤساء، يجب أن نبدأ بإخراج البؤس الذي نخلقه ونرى السعادة من حولنا فهي موجودة في كل مكان وتحيط بنا، فإذًا عليك أن تكون، لا أن تصبح.
عدد الصفحات : ١٨٠
من مؤلف الكتب الأكثر مبيعًا "عزاءات الفلسفة" و "قلق السعي إلى المكانة" في هذه الرواية المرحة الحكيمة، يتتبع مؤلف "عزاءات الفلسفة"، الذي يعتبر واحدًا من أكثر المؤلفين مبيعًا على مستوى العالم، المسار الجميل والمعقد للعلاقة الرومانسية. فنحن جميعًا نعرف كم تكون أيام الحب الأولى مثيرة ومذهلة.
لكن، ماذا بعدها؟ يقع رابح وكيرستن في الحب.. يتفتّح الافتنان بالآخر.. ثم يأتي مسار الحياة بعد ذلك. يتزوجان وينجبان، لكن العلاقة على المدى البعيد لا تكون بسيطة، إذ تتغير مشاعرنا بعد أن تعيش ضغوط العيش اليومي. عبر قصة رابح وكيرستن نرى بسطًا لفلسفة الحب.
عدد الصفحات :٣٠٤
في كتابه قوة الآن يستعمل الكاتب الحكيم إكهارت تول، عبارات ترشد القارىء إلى ما خلف الكلمات، مركزاً على أبواب الحاضر الأبدي، هذه البشرى العملية والسرية والحديثة تقدم الحقيقة الفائقة التي تحررنا. -تكمن خلف كلماته قوة لا نجدها إلا عند المعلمين الروحانيين
عدد الصفحات : ٢٢١
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.